"تبون" يُواصل مواقفه العدائية للمغرب: "لن نتخلى عن القضية الصحراوية مهما كان الثمن"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
يواصل الرئيس الجزائري "عبد المجيد تبون" التأكيد في كل مناسبة على مواقفه العدائية للوحدة الترابية للمملكة، واستمرار دعمه لجبهة البوليساريو الانفصالية.
تبون قال خلال افتتاحه لقاء الحكومة والولاة "لن نتخلى عن قضية الصحراء مهما كان الثمن، لأنها قضية مبدئية بالنسبة للجزائر، سنناضل بكل قوتنا من أجل القضية الصحراوية والقضية الفلسطينية وجميع القضايا العادلة في العالم، وهذه هي سياسة بلادنا".
وجاء حديث الرئيس الجزائري تزامنا مع عقد جبهة البوليساريو مؤتمرها العام لانتخاب قيادة جديدة، حيث تابع "على وجه الخصوص هذه هي سياسة بلدنا"، ودون ذكر المغرب، أكد تبون أنه بسبب هذا الملف "أصبحنا أعداء".
وأردف الرئيس الجزائري إن "الأمر متروك للشعب الصحراوي ليقرر مصيره. سواء كانوا يريدون أن يكونوا مغاربة أو موريتانيين، فالقرار متروك للصحراويين أنفسهم"، وفق تعبيره.
وتدعي الجزائر أنها تساند حقوق الشعوب في تقرير مصيرها ودعم جبهة البوليساريو الانفصالية، رغم أنها وقفت ضد رغبة منطقة كاتالونيا الإسبانية في تقرير مصيرها، وعارضت استقلال ازواد في مالي.
وعلى الرغم من تورطها المباشر في هذا الصراع، ترفض الجزائر المشاركة في اللقاءت المباشرة التي أيدها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والمغرب، لكن نظام الكابرانات يعتبرها "غير مجدية".
متتبع
عاشت الصحراء مغربية
نعم الجزائر لن تتنازل على البوليزاريو بأي ثمن لأن البوليزاريو أصبح مسمار في خاصرة الجزائر لايمكن التخلص منه . فالمغرب استرد أرضه والجزائر فقدت سيادتها على أرضها لفاءدة دولة وهمية لايمكن إخراجها من فوق التراب الجزائري. فالبوليزاريو مخيمات البوليزاريو محميون بقوة المنتظم الدولي الذي يسعى لاطالة الوضع القاءم ليتسنى إقامة دولة الجزائر الجنوبية بتندوف كحل مستقبلي لمشكل الصحراء المغربية
عبد القاهر
الحقد ولا شيء غير الحقد.
لقد ملأ الحقدُ قلبه، وأعمى بصرَه وبصيرتَه. فبدل أن يهتمَّ بأمور بلاده ويعملَ على تنميتها والنهوض بها تراه يعمل ليل نهار على بث السموم تجاه جيرانه. المغرب والحمد لله في صحرائه، ومعه الله تعالى ورسوله والمؤمنون. أما السي تبون هذا، فلا هو نمَّى بلاده، ولا هو ترك جيرته. ولكن الله تعالى يتولاه.
Moufid
[email protected]
صحيح حتى لو كان على حساب الشعب الجزائري الذي يعاني في صمت. لن نسمح في شبر من ارض الوطن ولو كلفنا حياتي نحن جنود مجندة وراء صاحب الجلالة. تبا لقوم تبون
رضوان
الثمن
الثمن نهايتكم وهلاككم أيها العجزة فكرا وسنا مكانهم مزبلة التاريخ... أزيد من خمسة وأربعين سنة وهم يدعمون المليشيات المسلحة الإنفصالية والنتيجة الصحراء في مغربها و المغرب في صحرائه..ليكن في علمكم أيها الكراغلة الجهلة أن من يستحق تقرير المصير فهم شعب القبائل المحتلة أما الأقاليم الجنوبية المغربية الشريفة فلقد قررت مصيرها قبل قيام نظامكم العسكري العجوز الذي تجاوزه الزمان و المكان.
إبراهيم
الجزائر و الماضي
السلطة في الجزائر حبيسة أفكار غارقة في الغوغائية و الشوفينية السياسية العقيمة للأسف الجزائر حولت صراعها مع المغرب إلى مرض و عقدة لن تستطيع التخلص منه بسهولة من غير المفهوم كيف تريد الجزائر من المغرب أن يتعامل معاها وهي تسعى إلى تقسيمه و إضعافه . وخطاب تبون هو خطاب يشعرك أن صياغته تمت في سبعينيات القرن الماضي و هدا دليل على أن هذه السلطة تعيش خارج الساق و الواقع.
كاول
ونحن كذلك
ونحن بدورنا الشعب المغربي وليس الملك الذي يقولها لن نتخلى على شبر واحد من ارضنا وصحرائنا الغربية المغربية مهما كلف الثمن ولو نتحالف مع الانس والجن بل وسيأتي اليوم القريب الذي سوف ندعم فيه استقلال دولة القبائل المحتلة وذلك بخلق جبهة تحرير القبائل ومدها بالعتاد والسلاح وفتح قنصلية لها بمدينة العيون ! وندعم تقرير مصيرها في الامم المتحدة! الله الوطن الملك!
Karim
دولة مبنية على العداء
نحن نعلم جيدا ان الجزائر لا تدافع عن الصحراويين و انما تدافع عن عدائها للمغرب و طمعها في منطقة الصحراء المغربية. يقول انهم سيناضلون بكل قوتهم من اجل هذه القضية و نحن سندافع عن اراضينا بكل قوة و في الاخير سينهزمون و لقد انهزموا بالفعل ميدانيا و الآن منهزمين ديبلوماسيا، يقول انه مع القضايا العادلة و هو في نفس الوقت يدعم احتلال اسبانيا لسبتة و مليلية و يساعدها في ذلك. هؤلاء هم اعداء الامة و الله يمهل و لا يهمل و في الاخير سينقلبون صاغرين.
حسن
الصحراء المغربية
ما رأيك ايها الشعب الجزائري؟ المعيشة والتكلفة سوف تتحسن عندكم بعد خطاب رئيسكم تبون الموجه لكم والذي قال فيه انه لن يتخلى عن الجمهورية الصحراوية على أرضكم وعاصمتها تندوف. وسوف يقوم بالواجب لكي يزرع فيكم الحقد والكراهية ضد الشعوب المغاربية!! نتمنى لنظامكم الحاكم أن يشفي من داء زراعة الفتن.
امازيغي حر
البلادة
نحن مستعدين أن نصل إلى العاصمة الجزائر ننتظر الإشارة من ملكنا العزيز لنزحف نحوكم لنحرر الشعب الجزائر الأبي منكم والمحاكم قرودكم التي جثمت على الجزائر بايعاز من ماماكم فرنسا فتبا لك أيها القرد انت وكبراناتك وتذكر سنة1963.