المغرب يدير ظهره لفرنسا ويرفض استقبال الرئيس "ماكرون"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- إلهام آيت الحاج
تعيش العلاقات المغربية الفرنسية، منذ عدة أشهر، أسوء مراحلها التاريخية، حيث أصبح التواصل بين باريس والرباط شبه منعدم، بعدما رفض الرئيس ماكرون والدولة العميقة قبول الواقع الجديد، المتمثل في تحول المملكة إلى قوة إقليمية مؤثرة، لا تتبنى بالضرورة مواقف فرنسا، وتبحث عن مصالحها الاستراتيجية الخاصة.
وفي هذا الصدد، أفادت وسائل إعلام فرنسية أن الزيارة التي كان من المنتظر أن يقوم بها الرئيس ماكرون للمغرب قد تأجلت إلى أجل غير مسمى، بعدما عبر القصر الملكي عن عدم رغبته في استقبال رئيس فرنسا في الوقت الحالي، وهو ما يعني عودة الأمور إلى نقطة الصفر مجددا، بعد بوادر الانفراج التي أعقبت زيارة وزيرة خارجية باريس للرباط قبل أسابيع، والتي أعلنت فيها عن حلول ماكرون بالمملكة خلال الربع الأول من السنة الجارية.
هذه التطورات جاءت عقب الهجمة غير المبررة للبرلمان الأوروبي على المغرب، والتي تبين أنها تمت بتحريض من الحزب الحاكم في فرنسا، والذي يحاول استغلال مؤسسات الاتحاد الأوروبي للي ذراع المغرب والضغط عليه.
Moh
واخا ولكن
ان تضغط الدبلوماسية الوطنية على الشركاء من اجل مصالح الوطن هذا هو عين المطلوب..ولكن هلا وضحتم لنا يا اعلاميينا ماذا تقصدون بقوة اقليمية؟؟وما هو امتداد هذا الاقليم ؟!وما هي اصلا معايير اعتبار بلد ما قوة اقليمية .فنخن نعرف معايير قوة عظمى ولكن في وضه المغرب لا نفهم اقليمية على اعتبار انه على مرمى حجر من اوروبا وبالتالي يلتبس علينا هذا الوصف..وخسب فهمي الجد متواضع فان يكون لدولة ما ثغور محتلة واخرى يفتعل النزاع حولها فما شفت لك ما قوة اقليمية
مغربي يكره فرنسا
المغاربة اقوى من ان يهانوا
عاش محمد السادس ضامن امن البلد وسلامته الخزي والعار للاستعمار الفرنسي واذنابه الذين لايتنفسون الا هواء فرنسا العالم كبير شرقا وغربا حان الوقت لاغلاق حدودنا في وجه الفرنسيين انصافا وانتقاما للمغاربة الذين يتبهدلون امام بوابات قنصليات فرنسا
Tazi
دوام الحال.
يد العزم والعزيمة بدأت ترفع وتصفع فرنسا الاستعمارية من قبل كل دول أفريقيا فبعد مالي، بوركينا فاسو والآن المغرب وقبل يومين أو ثلاثة الجزائر، وحكام فرنسا لا زالوا لم يستوعبوا أن المغرب وحين زحف خلال 20 سنة الماضية نحو إفريقيا إنما كان يضع نصب عينيه تحطيم كبرياء الاستعمار من قلب إفريقيا التي بات حاضرا باستثمارات ضخمة في كل دولها، أن نكسب إفريقيا وننافس فيها فرنسا هو بالفعل شل يد فرنسا التي كانت تبتزنا في وحدتنا الترابية.
ماكرون المكروه
في العالم باسره
اليوم فرنسا مكروهة في كل افريقيا عند العرب في البرازيل استراليا انجلترا وخصوصًا في المغرب بتعجرفها الاستعماري يرفضون التاشيرات للطلاب إذا يجب اقفال جميع المدارس الفرنسية في المغرب حتى لانورط مستقبل أبناءنا واطلب من الشباب تعلم الانجليزية في الشارع والمقهى ورأس الدرب حتى يسهلوا على الدولة تعويض التبعية لفرنسا خصوصًا مراكز الاتصال العاملة مع فرنسا، مصانع السيارات يمكن تفويتها بسهولة للآسيويين الأمريكيين أو حتى الاروبيين من غير هاذ جوج نقاط ماعندهومش باش يخلعونا جميع الشركات الاخرى يمكن طردها وتعويضها بكل سهولة لن نركع لغير الله
مراقب
الله. الوطن. الملك
المغرب ليس بالحديقة الخلفية لفرنسا نعم انها الامبراطورية المغربية الشريفة صاحبة القرار والسيادة والاستقلال ماكرون لن يسمح له بزيارة المغرب حتى يرضخ لشروط ملكنا نصره الله يجب عليه دراسة تاريخ المغرب وملوكه حتى يفرق بين دولة هوك المترعة ودولة الرجال الشرفاء
نهار سعد
اللي درقنا بخيط ندرقوه بحيط
هاذا هو المعقول فكم تكون الأمور رائعة حين تتناغم الارادة الشعبية مع القرارات العليا للبلاد فالكل يكون راضي إلا الخصم فإننا نعيده لحجمه الحقيقي ونقزمه فرجاء انصتوا لنبض الشارع الغيور على مصالح البلاد وعلى سيادة الوطن