صحيفة جزائرية تزعم انعقاد اجتماع بإسرائيل ضم المغرب وفرنسا لـ"زعزعة" استقرار الجزائر وتونس
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
زعم إعلام "الجارة الشرقية" أن اجتماعا عُقد أول أمس الإثنين في إسرائيل، شاركت فيه كل من المغرب وفرنسا، الغاية من ورائه زعزعة استقرار الجزائر وتونس.
ووفق صحيفة "الخبر" الجزائرية، نقلا عن مصادر قالت إنها موثوقة، فإن الاجتماع ضم أجهزة المخابرات الإسرائيلية والاستخبارات الفرنسية والمغربية.
الصحيفة عينها لفتت، في هذا الصدد، إلى أن المخابرات الإسرائيلية والفرنسية مثّلها 5 مسؤولين رفيعي المستوى، في حين مثّل المغرب 12 مسؤولا.
ولم تفوت الصحيفة الجزائرية الفرصة دون أن تشير إلى أن الهدف من الاجتماع هو زعزعة الاستقرار بـ4 ولايات جزائرية، من أجل إحداث الفوضى بها.
ويتعلق الأمر، حسب زعم الصحيفة ذاتها دوما، بالجزائر العاصمة، علاوة على وهران، فضلا عن تيزي وزو، وكذا ولاية بجاية.
أما تونس، يقول المصدر إن استخبارات إسرائيل وفرنسا والمغرب أطلقت عملية ضدها عنوانها: "لوب"، زاعمة أنها انطلقت يوم 20 يونيو ماي الحالي، الغرض منها عزل الرئيس التونسي قيس سعيد وخلف فوضى في البلاد.
تجدر الإشارة إلى أن المسؤولين الجزائريين يطلقون، من حين لآخر، تصريحات مفادها أن بلادهم تتعرض لهجمات ومؤامرات لزعزعة الاستقرار بها، دون أن يقدموا، بالملموس، ما يتثبت ادعاءاتهم، أو ما يؤكد مزاعمهم التي يبدو أنها مجرد كلام لا يُعتد به.
مروكي وافتخر
مروكوفوبيا
ولات بلاد جيران السوء جد حساسة في كل ما يخص مروكو حت اصبحت عندها مروكوفوبيا، كابوس الله يحفظ عماهم وكيهترفو به في كل وقت ومناسبة. هههههههههه لي في كرشو لعجينة، هكا كيعيش، ولي قلبو صافي راه مهني بحال مروكو، هو دا الصحرا وجيران السوء داو البوليزاريو والمشاكل ديلو. كل واحد عل حساب قلبو.
Nassim
مفعول القرقوبي و ما فعل.
يبدو أن هناك قرقوبي جديد في طور التجربة في الجارة الشرقية و مفعولها قوي جدا لدرجة أن الصحافة عندهم تفوقوا حتى على اقوى اجهزة المخابرات السرية. الجزائر أصبحت فعلا مستشفى المجانين بامتياز . هذا من جهة اما الواقع فيقول بان الجزائر و تونس ليسوا بحاجة لمن يزرع الفوضى داخلعم ، عندهم المهبول تبون و الدكتاتور الجديد قيس سعيد فهما اقوى المخربين الموجودين حاليا
الصنهاجي
مزعزعين بدون تزعزيع
الجزائر وتونس راهم مزعزين اصلا بدون اي تدخل اجنبي