الدق تم.. التطوانيون يبعثون برسائل قوية إلى أعداء الوطن تزامنا مع استقبال الملك "محمد السادس" يوم العيد
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
لم يُستدرجوا بالقوة والغصب، ولم تُقدَّم لهم تعويضات مالية أو أي إغراءات أخرى.. حتى يستغنوا استثناء عن طقوسهم المرتبطة بـ"العيد"، ويتوجهوا لاستقبال ملك البلاد تحت حر الشمس الحارقة التي تميز هذه الفترة من السنة، وهو في طريقه إلى المسجد لأداء صلاة العيد.
من نتحدث عنهم هم سكان تطوان العزيزة، الذين قدموا للجميع، خاصة حكام الجارة الشرقية وإعلامها المأجور، درسا جديدا في الحب والوفاء لملك البلاد، بعد أن تركوا أضاحيهم وتخلوا عن عاداتهم المرتبطة بعيد الأضحى، وخرجوا بأعداد هائلة إلى شوارع مدينة "الحمامة البيضاء"، ، فرادى وجماعات، لاستقبال ملكهم المحبوب وتقديم واجب الترحاب المتجذر في سلوك كل المغاربة قاطبة.
هذا السلوك الطبيعي والمعتاد للمغاربة عموما وساكنة تطوان تحديدا، جعل أعداء الوطن والمتربصين بوحدته، يعضون أناملهم من الغيظ، بعد أن خاب سعيهم وافتضحت أكاذيبهم المتواصلة، التي تسوق لأمور لا توجد إلى في مخيلتهم، من قبيل الاستعباد والاضطهاد والتفقير ومسميات أخرى، يروج لها إعلام الجزائر المأجور للكابرانات، في محاولة منه لزعزعة الروابط القوية التي تجمع العرش بالشعب.
هذا العيد، التطوانيون كانوا في الموعد، بل ونجحوا في تمرير رسائل قوية إلى من يهمهم الأمر، عنوانها الوفاء الدائم والحب الراسخ للملك، حتى في أحلك الظروف والأحوال، وكأنهم يقولون لأعداء الوطن "ما يدخل بين الظفر واللحم غير الوسخ".. وهي رسالة واضحة وكافية ليفهم الجميع أن المغرب والمغاربة، استثناء عصي على الفهم، وأن ما يجمع العرش بالشعب، أكبر بكثير من أن يُحصر في مشاكل اجتماعية عادية وعابرة تعيشها جل دول العالم.
Abdou
ويبقى الززايري خبيثا
لا هوية ولا تاريخ عنوان الأمراض النفسية التي يعاني منها الززائريون.كل ما يميز هذه المخلوقات الغير عادية هوالخبث والكره والعداء والجحود إتجاه كل من لا يتقاسم حماقاتهم،مكوث الأتراك عندهم لأكثر من 300 سنة والفرنسيون ل132سنةلما يجدونه من لذة في العيش في الذل جعلهم ينفثون سمومهم إتجاه أسيادهم المغاربة
أحمد
مغربي حر
جلالة الملك حفظه الله أين ما حل وارتحل يستقبل بترحاب وحماس منقطع النظير حرارة الاستقبال والحفاوة التي يحظي بها جلالة الملك عند حلوله بمدينة أو منطقة ما ، ليس غريبا علي هذا الشعب العظيم بل إن ذلك من ثقافته العريقة واصالته الحضارية واخلاقه السامية المستمدة من ديننا الحنيف ،ومن ذلك: البيعة الشرعية
متتبع
موتو بغيضكم
كم من مقالات وتعاليق واشاعات سبقت عيد الاضحى واليوم الفلاح باع ماشيته وراجت تجارة العيد ونحر جلالة الملك كبش الاضحية تحت اعين الجميع ولاحظ الاعداء حفاوة استقبال سكان تطوان لجلالته نعم انه المغرب كل المغاربة احتفلوا بالعيد واخبرني صاحب عربة نقل صغيرة (تربوتور) بان الحركة كانت جيدة وانه استطاع توفير مصاريف ثلاثة اشهر المقبلة فاي الذين كانوا ينشرون الاشاعات ويزايدون بشتى انواع الاكاذيب...
خريبگي
لا يصح الا الصحيح
نحن الَمغاربة من طنجة الى لگويرة نحب ملكنا وملكنا حفظه الله يحب شعبه ونحن ابناؤه ونحن وراء سيدنا وملكنا الغالي في كل وقت وحين... ارواحنا وممتلكاتنا فداء للوطن ولجلالة الملك... الله اوطن الملك...