بالفيديو.. إعلام "ماكرون" في ورطة كبيرة عقب افتضاح استهدافه لـ"المغرب" تزامنا مع زلزال الحوز
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
مع توالي الأيام، اتضح بما لا يدع مجالا للشك، أن الإعلام الفرنسي المأجور، لم يكن أبدا مهنيا في نقل أخبار متعلقة بزلزال الحوز الذي خلف مئات الشهداء والجرحى، بل كان كل همه هو نقل حقائق مزيفة، بهدف ضرب صورة المغرب.
ولعل الأحداث التي عاشتها المملكة المغربية قاطبة تزامنا مع فاجعة الزلزال، كانت شاهدة على ما قام ويقوم به إعلام "ماكرون"، من محاولات حاطة وغير أخلاقية، تضرب في العمق كل قيم ومبادئ مهنة الصحافة، والهدف بطبيعة الحال، محاولة "تركيع" المغرب، بعد رفضه مساعدات من فرنسا.
الشاهد على ما قيل، نموذج بئيس لصحيفة "ليبراسيون" الفرنسية، التي سقطت في شر أعمالها، عقب ظهور مقطع فيديو، يبرئ سيدة الزلزال "ثريا" من افتراءات إعلام "ماكرون" المأجور، بعد أن نسبت الصحيفة الفرنسية لـ"ثريا" تصريحا من وحي خيالها، ادعت فيها أن المتضررة المغربية قالت: "ساعدونا.. إننا نموت في صمت"، وهي رسالة الغرض منها ضرب كل المجهودات الجبارة التي قامت بها السلطات المغربية.
عقب ذلك، سينشر المغاربة عبر مواقع التواصل الاجتماعي شريط فيديو قصير، ينفي كل أكاذيب وأباطيل اعلام "ماكرون"، ويؤكد أن "ثريا" حينما التقطت صورتها الشهيرة، كانت تصرخ بأعلى صوتها: "عاش الملك.. عاش سيدنا" (الفيديو):
Incroyable séquence. Au delà de la caricature à vomir publiée par @libe lundi, on s’aperçoit que la femme à qui ils ont fait dire en couverture « aidez-nous. Nous mourons en silence », criait en réalité « vive le Roi ». À quoi joue la presse Française? ? pic.twitter.com/rIETfMVZkz
— Feïza Ben Mohamed (@FeizaBM) September 16, 2023
احسايني
اعلام الصرف الصحي
اعلام الصرف الصحي الفرنسي يسعى جاهدا بعدما اسقط المغرب القناع عن وجهه وكشف لإفريقيا الوجه الحقيقي لفرنسا،يسعى للإنتقام،وقد عمل جاهدا لمراة عديدة وبأساليب شيطانيةللمساس بالمغرب على جميع الأصعدة ففشل فشلا دريعا بفضل التلاحم القوي والمرعب للمغاربة دفاعا عن مقاساته وتثمينا لجهود الملك المفدى،وبفضل الله كانت لنا الكلمة الأخير دائما والحمد لله.
Vaudois
Presse
De toute façon la presse française elle est en échec total comme son président qui a perdus la crédibilité de la présidence. L’Afrique entière est contre ce t apprentie président qui aligne échec après échec. Le Maroc c’est une puissance régionale qui gère ses problèmes avec ses institutions et son armée
رشيد
سبحان الله
اريد ان أعرف لماذا هذه المسكينة تستنجد بالملك في هذه الحالة الزلازل جند من جنود الله الاحرى بها الاستنجاد بملك الملوك الله فهو رب الزلازل الهم فقه أمة محمد