هل هي بداية نهاية الأزمة؟.. ترقب وصول وفد أمني فرنسي رفيع المستوى إلى المغرب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــــ الرباط
"من المنتظر وصول وفد أمني فرنسي رفيع المستوى إلى المغرب خلال الأسابيع المقبلة"؛ هذا ما كشفت عنه مجلة "مغرب أنتلجنس" نقلا عن مصادرها الخاصة.
وفي هذا الصدد؛ أفادت "مغرب أنتلجنس"، مجلة إخبارية متخصصة في المعلومات المرتبطة بمجالات الأمن، الدبلوماسية، والشؤون الجيوسياسية والاقتصادية للدول المغاربية، بناء على معطيات مصادرها، أن "هذا الوفد سيضم عددا من كبار المسؤولين من مختلف القوى الأمنية الفرنسية".
المصدر نفسه أشار إلى أنه "في المغرب، سيعقد هذا الوفد لقاءات مع كبار المسؤولين المغاربة، من بينهم وزير الداخلية ورؤساء الأجهزة الأمنية، مثل عبد اللطيف الحموشي، رئيس المديرية العامة للأمن الوطني، والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني".
كما أردفت المجلة المذكورة أن الغاية من هذه الزيارة هي "تعزيز التعاون الأمني بين البلدين الذي يعطي دائما نتائج مقنعة"، لنفي الأخبار الرائجة بخصوص برودة العلاقات بين الرباط وباريس.
تجدر الإشارة إلى أنه "باقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، عين الملك محمد السادس، يوم الخميس 19 أكتوبر المنصرم، الإعلامية المغربية "سميرة سيطايل" سفيرة للمغرب لدى فرنسا".
يُذكر أيضا أن الملك محمد السادس استقبل، يوم الأربعاء 4 أكتوبر الماضي، بالقصر الملكي بالرباط، عددا من السفراء الأجانب، الذين قدموا له أوراق اعتمادهم كسفراء مفوضين فوق العادة لبلدانهم بالمملكة، ضمنهم "كريستوف لوكورتيي"، سفير الجمهورية الفرنسية، الذي غاب اسمه عن استقبال المجموعة الأولى من السفراء.
امير
الداه
فرنسا صنعت الجزائر والجزائر طلب منها صناعة البوليزاريو. المغرب اصبح له قدرات ضرب الام عوض الأبناء اللقطاء. واللقطاء ليس لهم الا أمهم يلجؤون اليها كل ما احسوا بالأهانة في الشارع ،يضربون بالحجر ويسبون ويلعنون الرب حتى. وان ضربت الام انهاروا تماما . الم تلاحظوا انه منذ سنتين لم يجرؤوا على ما كانوا يجرؤون عليه؟