وزير الخارجية الجزائري لِمواطنته "بن قنة": "بوريطة" لا يردّ على اتصالاتي الهاتفية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
حضرت العلاقات المغربية الجزائرية خلال اللقاء الذي جمع "أحمد عطاف"، وزير خارجية "الجارة الشرقية"، ومواطنته الإعلامية "خديجة بن قنة".
وفي هذا الإطار؛ قال عطاف، خلال بودكاست "ذوو الشأن"، الذي تبثه منصة "أثير" التابعة للجزيرة، (قال) إن الجزائر كانت أول من بادر إلى تقديم المساعدة للمغرب وقت حدوث "زلزال الحوز"؛ بيد أنه للأسف لم تقبلها السلطات المغربية، وفق تصريح الوزير ذاته.
كما أوضح المسؤول الجزائري قائلا: "كُلّفت بمهاتفة زميلي في المغرب ناصر بوريطة، من أجل تقديم التعازي باسم الجزائر، وحتى أقول له نحن موجودون للمساعدة؛ إلا أنه لم يجب عن اتصالي"، كاشفا في السياق عينه: "لا يرد على مكالماتي لحدود الساعة"، في إشارة منه إلى ناصر بوريطة.
تجدر الإشارة إلى أن المغرب ما يزال ينهج سياسة "اليد الممدودة" تجاه الجزائر. كما أكد عليها الملك محمد السادس في أكثر من خطاب ومناسبة؛ بيد أن "نظام العسكر" ينفث سمومه حيال المملكة بمناسبة أو بدونها، رغم الأواصر والصلات اللغوية والجغرافية والتاريخية والدينية.. التي تجمع البلدين الجارين والشعبين الشقيقين.
Nassim
لا يجب إعطاء قيمة لمن لا شأن له
هذا هو الرد المناسب على اي منافق كان يريد ان يستغل مأساة إنسانية لتلميع وجهه القبيح. نظام الكابرانات العجزة الجزائري و ازلامه لم يكونوا اي فرصة في التعبير عن كرههم الشديد للمغاربة، لذلك وجب على المغرب ان يغير من طريقة تعامله مع هذا النظام و حشره في الزاوية الضيقة و تجاهله تماما حتى يسقط و يتولى رجال عقلاء راشدين مقاليد الحكم في الجزائر
مراقب
النفاق
سبني او شتم في وفي شعبي ووطني ورمز البلاد والسعي الى تقسيم بلادي وخلق كيان ارهابي و تمويله بالمال والسلاح لضرب بلادي و اتهام بلادي بالصهيونية ثم تتفق مع قناة الجزيرة وخادمة العسكر المسمات خديجة وتعلن حسن النية لتضليل الرأي الدولي واتهام السيد بوريطة بانه لايرد على الهاتف .الى مزبلة التاريخ
fouadi
كذب وزير خارحية
في لقاءه مع بنقنة ولو جملة مفيدة ذكرها ظل يكذب في كل إجابته وذكر مشكلة الصحراء الغربية المغربية اكثر مما ذكر مشاكل دولته الداخلية (ازمة المؤونة والطوابير )واراد ان يبين للمشاهدين براءة الجزاءر والعكس الذي وقعو فضح نفسه بنفسه .راينا تدخل الجزاءر في ليبيا ومالي والنجير وتونس وموريتانيا اين ما وضعوا انفسهم والا تفاقمت المشاكل
مواطن مغربي بسيط
عندما يطلب من الحمقاء أن تزغرد
يا السي عطاف تقديم واجب العزاء والتضامن يتم بواسطة الهاتف يتم بين الاشخاص والعاىلات فقط أما بين الدول فتتم العملية عبر القنوات الرسمية سواء من وزارة الخارجية أو انطلاقا من رءاسة الدولة . فهل قدمت الدولة الجزائرية عزاءها وتضامنتها مع المغرب والمغاربة عبر هذه القنوات الرسمية على غرار باقي دول العالم ?????
المنصوري أحمد
نعم للتعاون الصادق
المغرب بلد التسامح مع الجميع،ولا يبخس قيمة أي كان،لكن دون المساس بأرضه والتي هي مكون أساسي للسيادة الوطنية،بروح التعاون وتذليل العقبات بعقلانية وجنوح للمودة والسلم في اطار الاحترام المتبادل القائم على الصدق في المقاصد والنوايا،ملكا وشعبا.