ردا على ندوة مسيئة للمملكة ببيروت.. لبنان تعلن صراحة دعمها الدائم والثابت للوحدة الترابية للمغرب
أخبارنا المغربية
أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني السيد عبد الله بو حبيب حرص بلاده على أواصر الأخوة التاريخية والمتجذرة التي تربطها بالمملكة المغربية وشعبها، وعلى موقفها الدائم الداعم لسيادة المملكة ووحدة ترابها.
وقال السيد عبد الله بوحبيب في بيان اليوم الأحد "إن لبنان يؤكد على أواصر الأخوة التاريخية والمتجذرة التي تربطه بالمملكة المغربية الشقيقة وشعبها الكريم. وإذ يشدد على موقفه الدائم الداعم لسيادة المملكة ووحدة ترابها، يعبر عن حرصه على أمن المغرب ورفضه أي مساس به".
وجاء هذا البيان بحسب الوزير بعد أن تلقى اتصالا من سفير المملكة المغربية في لبنان تناولا فيه ندوة عقدت في بيروت صدرت خلالها مواقف أساءت للمملكة"، معبرا عن "إدانة لبنان لكافة المواقف والتصريحات التي تسيء للمملكة المغربية وتهدد استقرارها ووحدة أراضيها".
وشدد على أن لبنان "يثمن العلاقات الأخوية مع المغرب ويتطلع على الدوام إلى تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين في كافة المجالات".
اساز حمدان
حرية الراي
حرية الرأي والتعبير ..من اهم الأسس التي قامت عليها دولة لبنان ..هذه الحرية في مجتمعات الراي الواحد ..تعد هرطقة وزندقة وكفرا ..لذلك كلما سمعوا لحنا يختلف ولو في حرف عما الفوه سرعان ما ينتفضوا ويثوروا ..غضبا وحنقا... وتحميل الحكومة مسؤولية كتم الأنفاس كما في بلدانهم ..
محمد السالمي
ضحك على الدقون ويجب المعاملة بمبدأ الند بالند
اكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني السيد عبد الله بوحبيب في بيان اليوم الأحد "إن لبنان يؤكد على أواصر الأخوة التاريخية والمتجذرة التي تربطه بالمملكة المغربية الشقيقة وشعبها الكريم. وإذ يشدد على موقفه الدائم الداعم لسيادة المملكة ووحدة ترابها، يعبر عن حرصه على أمن المغرب ورفضه أي مساس والندوة شارك فيها مرتزقة البوليساريو ولبنانيون وفلسطينيون داعمون للانفصال عقدت على ارض لبنان حلل وناقش؟
icil
بوحبيب المسكين
بعد الياس الهراوي كرئيس للدولة، و رفيق الحريري كرئيس للحكومة، لم يعش لبنان غير الفراغ السياسي و الإقتصادي، البلد مرفوع عنه القلم، و بالتالي لتكبير الحجر و تحميل شعب لبنان أكثر مما يحتمل، أبو حبيب المسكين، كان قد اعتذر للامارات و قبلها للسعودية و قبلهما للبحرين، لا يملك هو و رئيس الحكومة المؤقتة نجيب ميقاتي غير الاعتذار تلو الاعتذار عن تجاوزات بعض اللبنانيين أشخاصا كانوا أم أحزابا،