هجوم المعطلين يخلف إصابة 23 من القوات العمومية بالرباط

كما تدين تدان

allahomma inna hada lamonkar.hado hbch machi hamili ijazat.

دابا على هادي مشيتي ل الصبيطار.الله ينعل اللي ما يحشم.ضربني و بكى صبقني و شكى

toooooz awdi a lasatida wa dakatira o lijazat......toooz kan ellah fi 3awn talamid ma3a had l3isabat

ارد على صاحب التعليق رقم2 واقول له انت المنكر بعينيه حيث لوكنت حاظرا لرأيت المنكر الحقيقي عندما ترى قوات القمع يدوسن بارجلهم فوق رؤس اخوانك المعطلون فستحي,

أرد على صاحب التعليق 7 ماذا تعلم أنت عن التعليم وعن مشاكله ومن الجهة الحقيقية التي دفعت بالتعليم إلى التدهور وأتسائل هل أنت فعلا تحمل هم التلاميد . إن الكلمات التي عبرت بها لتبين على مستواك المتدني وإني لأستحيي أن ارد عليك احتراما لهذا الموقع وللقائمين عليه وللقراء على السواء لكن أقول لك لقد علمنا من أنت وعلمنا درجة مستواك فكما يقول المثل العربي تكلم تعرف . استمر أيها القزم في خدمة أسيادك فكلكم إلى مزيلة التاريخ وتحية لكل المناضلين الشرفاء في هذا البلد الحبيب وماضاع حق وراءه طالب. وأخيرا نصيحة لك أيها الأمي إما أن تكتب بالفرنسية مباشرة أو بالعربية مباشرة وكفى من بدعة العرنسية التي تفشت في صفوف العديد من الأميين.

أرد على صاحب التعليق 7 هل أنت من عائلة القدافي؟؟؟؟؟؟؟ إنك تطزطز كثيرا. إستحي، وإن لم تستحي ففعل ماشئت فهده البلاد أصبحت بلاد السيبة، المعطلون يضربون بالعصي على رؤسهم و البوليزاريو يكرمون بالأراضي والكرطيات في مخيم إكديم إزيك.

ياهذاأنتم ملائكةمعصومون،أم ظنك أنت بوحدك مجاز؟؟؟؟؟ لا بل لا تحترم آراءالآخرين.وتريدني ألاأستنكر حتى بلساني.ذكرتني ببعض الطلاب الذين كانوايغشون في الامتحانات ثم لمايضبطوايبدؤون بالشتم بدل الاستغفار. وأخيراأقول احترم نفسك وأنت تعد مربي الأجيال ! ! ! ! !

ادا كنتي صاحبة التعليق رقم2 فإنكي لم تقفي عندمجرد الاستنكار بل تماديتي في السب عندما وصفتي المجزين المعطلين بكلمة هبش دون ان تقفي عند مكمن الحقيقة.فان كنتي معطلة وانا استبعد ذالك فزوري موقع الجمعية فستشاهدين شريط للقوات المساعدة ترمي العاطلين بالحجارة وستجدن كذالك صور الضحايا الحقيقين اصيبوا بجروح خطيرة. و ملاحضةاخيرة,إنكي لم تقولي جملة مفيدة.

أنا علقت على الخبرالواردفي الموقع ولي الحق في ذلك .أما أنت فقد قلت أني منكر بعيينه .للعلم فإنني حصلت على الأجازةفي الآداب سنة2000 ولم نحصل على وظيفة،لاأنا ولا عدد ممن درسن معي.صدق من صدق وكذب من كذب. حرية التعبير للجميع.