بنكيران ينعي السنوار: المقاومة الفلسطينية أدت واجبها وأعذرت إلى الله
أخبارنا المغربية - ع. أبو الفتوح
نعى عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، وفاة يحيى السنوار، رئيس حركة حماس، مؤكداً أن "استشهاده يمثل فقداناً كبيراً لأحد رموز المقاومة الفلسطينية".
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في الجلسة الافتتاحية لملتقى شباب العالم الإسلامي بإسطنبول، الجمعة 18 أكتوبر 2024، حيث شدد بنكيران على أن المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها حماس، قد قامت بواجبها وأدت ما عليها، وأن القضية الفلسطينية ليست محصورة بالفلسطينيين فقط، بل هي قضية المسلمين جميعاً.
وأوضح بنكيران أن "استشهاد السنوار يعبر عن حجم التضحيات التي قدمتها المقاومة"، مؤكداً أنه "رغم الخسائر الكبيرة، يجب على الأمة الإسلامية أن تواصل دعمها للقضية وتستمر في مسار النضال، لأنها قضية عادلة تتجاوز الحدود الجغرافية والسياسية".
وفي حديثه عن دور المقاومة، أشار بنكيران إلى أن "الله تعالى اختار فئة صغيرة في فلسطين لتحمل مسؤولية الدفاع عن المقدسات، ونجحوا في تحقيق إنجازات مذهلة رغم التحديات"، مشيراً إلى أن "ما تحقق يعدّ من المعجزات التي ستبقى البشرية تذكرها كأحداث غير متوقعة".
وأكد الأمين العام أن "فصائل المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها حماس، قد أدت واجبها وأعذرت إلى الله"، مشدداً على أن القضية لن تعود إلى الوراء بعد اليوم، ورغم المشاهد المؤلمة من القتل والتعذيب، فإن الحاجز بين الأمة والنصر قد تحطم، والأمل كبير في مستقبل أفضل.
واختتم بنكيران حديثه بدعوة الأمة الإسلامية إلى التمسك بالاستقامة وتعليم الأجيال القادمة أهمية الالتزام بالقيم الدينية، مؤكداً أن القرآن والدين هما ما جلبا النصر لأهل غزة، ومعرباً عن تفاؤله بنصر قريب بإذن الله.
مغربي١٩٥٦
نصر او استشهاد
الصحابة رضوان الله عليهم و خصوصا ياسر و زوجته و اللذين استشهدو تحت التعذيب في مكة على يد الكفار لم يكونو ينتظرون النصر و الغنائم و لكنهم صارو في طريق الدعوة لأنهم يعلمون أنهم على الحق حتى جاء النصر للذين خرجو خائفين عادو فاتحين مكبرين لربهم و شاكرين له كما أن المجاهدين المغاربة امثال علال بن عبدالله و حمان الفطواكي و موحى اوحمو و ماء العينين و عبد الكريم الخطابي و غيرهم كثير كلهم قدمو أرواحهم لتحرير البلاد من الاستعمار لم يكونو ينتظرون الغنائم و المناصب و لكنهم سارو على طريق العزة و الشرف و أنارو الطريق لمن سيأتي بعدهم
مغربي١٩٥٦
نصر او استشهاد
الصحابة رضوان الله عليهم و خصوصا ياسر و زوجته و اللذين استشهدو تحت التعذيب في مكة على يد الكفار لم يكونو ينتظرون النصر و الغنائم و لكنهم صارو في طريق الدعوة لأنهم يعلمون أنهم على الحق حتى جاء النصر للذين خرجو خائفين عادو فاتحين مكبرين لربهم و شاكرين له كما أن المجاهدين المغاربة امثال علال بن عبدالله و حمان الفطواكي و موحى اوحمو و ماء العينين و عبد الكريم الخطابي و غيرهم كثير كلهم قدمو أرواحهم لتحرير البلاد من الاستعمار لم يكونو ينتظرون الغنائم و المناصب و لكنهم سارو على طريق العزة و الشرف و أنارو الطريق لمن سيأتي بعدهم
حزين
٠٠
السنوار وهنية ألبستهما إيران الشيطانة "بردعة " على ظهريهما وقدمتهما قربانا لإسرائيل بعد أن تسببا في نزيف دماء أطفال ونساء وشيوخ بريئين وتشريد وتجويع الآلاف لكننا نرى بعض المنافقين العديمي المشاعر والأحاسيس لايزالون يتظاهرون نصرة لحماس غير مكترثين لمعاناة الضحايا المدنيين ثم يعودوا لزوجاتهم وأطفالهم وولائمهم يضحكون ويستمتعون بعد أن قضوا ساعة أو ساعتين من نهار في الشارع يصيحون نصرة للمقاومة التي هم بعيدون عنها جدا حيث يتقلبون في النعيم دماء المدنيين الأبرياء في رقابكم أنتم وجماعتكم حماس والشيطانة إيران
Anas
الولاء لمن ؟
المغرب اولا وأخيرا وقضاياه على راس الاولويات