خالد الناصري: على حزب الاستقلال أن يقيم تبعات قراره الانسحاب من الحكومة
أخبارنا المغربية - و م ع
أخبارنا المغربية
قال خالد الناصري عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية إنه يعتين على حزب الاستقلال أن "يقيم تبعات قراره أمس السبت الإنسحاب من الحكومة في الظرفية الراهنة المعقدة ٬التي تجتازها بلادنا ".
و اضاف الناصيري أن الأمر يتعلق ب" قرار سيادي يهم الحزب ٬الذي عليه أن يدرك جميع هذه التبعات وتداعياتها".
وذكر عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية بأن صاحب الجلالة يظل المخول دستوريا لتحديد مسار هذا المسلسل على اعتبار أن تشكيل حكومة جديدة هو "اختصاص ملكي بامتياز".
وكان المجلس الوطني لحزب الاستقلال قد أعلن في بيان ختامي نشر عقب دورته العادية الثالثة أمس أن قرار انسحاب الحزب من الحكومة يستند الى الفصل 42 من الدستور الذي ينص على أن "الملك ٬رئيس الدولة وممثلها الأسمى ورمز وحدة الأمة وضامن دوام الدولة واستمرارها والحكم الاسمى بين مؤسساتها "
حسن المكناسي يوسفي
هذا هو المطلوب
التعليق 2 علينا بالابتعاد على كل ما يحدث شرخا اوتفريقا والعدو يتمنى ذلك منذ الستينيات.الشيوعية الانفصالية الفتن حرب الحدود والعدو يعمل من اجل اضعافنا.واضعافنا حتي في قوة اماننا بالله.مرة الاسلام السياسي .مرة الاسلام الاشتراكة .مرة عدم الانحياز .الوحدة الافريقية والاقتتال فيها. ان العدو يامل ويرجوا ويدفع الكثير الكثير من اجل انشغالنا بعضنا ببعض.وهنا اشير الى انني اكره الاحزاب لكونها نوع من الطوائف .ثم اكره الفقهاء الذين يريدون مني ان اكون تابعا لهم ومؤيدهم وتكون عبادتي لخالقي مرهونة بتنقيطهم.لا ادافع عن احد .انما عشت مع الاستعمار وعهد خروجه ووحدة المعاربة وحبهم الشديد للوطن.ثم شعرت بذالك العز والحب والوحدة عند المسيرة الخضراء .وانكوي واحزن عندما اتذكر الاعتداء الشبيع من شرطة مالقا باسبانيا والذي نتج عنه امراض خطيرة مزمنة.ثم احس بالحزن الشديد عندما ارى كيف الشرطة الاسبانية تعتدي على النساء المغربيات الحاملات للسلع عند خروجها من سبتة المحتلة.واتاسف بان يكون شباب غرهم الاسبان بانهم يسعون للانفصال من المملكة الاسبانية عند مرض الجنرال فرنكوا وبماذا سموهم "بوليثاريو" وبالثاء وليس الزاي.وتاتي التسمية من "بولثون"polizon "ومعناها بالفرنسية
حسن المكناسي يوسفي
هذا هو المطلوب
اتاسف ومعنا الاسم الذي اطلق غلى الشباب الذي جلبوهم الاسبان من اجل الانفصال عن الملكية الاسبانية polizon لا وجود له في اللغة الفرنسية ومعناه "PASSAGER CLANDESTIN" ;والمؤسف ان الشباب المغرور بهم من الشيوعيين الاسبان لم يبحثوا عن معنى الاسم الذي اطلق عليهم.كما انهم لم يكونوا على علم بان الاسبان العسكريون والسياسيون نالصحرا المغربية والجزر الكنارية رغبتهم في الانفصا ل كان يساعدهم ادعاء اسبابنا بان الصحراء المغربية لم تكن مسكونة ولم تكن تربطها اية روايط بالمملكة المغربية الشريفة .الامر الذي كان الشيوعيون بالمنطقة يعملون من اجل الانفصال عن المملكة الاسبانية مما جعل الملك الاسباني والجنرال فرانكوا على فراش الموت يهب الى الجزر والصحراء المغربية ويحل المشكل ويفر الشباب المغرور بهم الى الجوار عش الشيوعية.ومقر تدريب وتسليح من هو ضد الملكيات.بدعوى العروبة والاسلام والاشتراكية الاسلامية. اشكر الجريدة على نشرها متمنيا جمع التعليقين في مقال وتنشره متحملا المسؤوليه على افكاري
fawaz rif
Monsieur NACERI,on vous conseille de respecter LA DEMOCRATIE
Monsieur NACERI,on vous conseille de respecter LA DÉMOCRATIE des partis politiques,le parti ISTIKLAL détient sa propre décision de participer ou de se retirer de la majorité actuelle,et c'est son droit,c'est quoi cette manière de lire!vous obligez les partis à contribuer et à participer à un gouvernement dont il accuse son indisponibilité à écouter les autres composantes de la majorité?c'est quoi ce raisonnement! je ne défends pas le parti ISTIKLAL,mais il est libre de prendre sa décision et de façon indépendante c'est non,vous êtes entrain de lui conseiller de se soumettre à la seule décision et envie du PJD,ce qui est contraire aux dispositions de la nouvelle gouvernance et gestion réclamées et exigées du peuple marocain et conformément à la nouvelle constitution,lorsque LES PJDSTES se comportaient comme un parti qui disposait d'une large majorité et qualifiante au parlement,il ne consultait pas ses partenaires qui composaient le gouvernement actuel,il est parfaitement légitime que L'ISTIKLAL se retire d'une coalition ou il ne sent pas influent....Monsieur NACERI se trompe de LECTURE et d’interprétation... L'ISTIKLAL est libre de participer ou de ne pas participer au gouvernement