اعتداء آخر على بيت الأمين العام لجماعة العدل والإحسان
اعتداء آخر على بيت الأمين العام لجماعة العدل والإحسان
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - الرباط
أفادت جماعة "العدل والاحسان"، اليوم الخميس، أن بيت الأمين العام للجماعة، السيد محمد عبادي، بمدينة وجدة، تعرض لاقتحام من قبل مجهولين، بعدما كسروا جزء آخر من بابه ونهبوا بعض محتوياته.
و أوضح بلاغ هيئة دفاع عبادي، أن هذا البيت قد ثم تشميعه بتاريخ 25 ماي 2006 عقب تدخل أمني عنيف في سياق حملة أمنية شعواء على جماعة العدل والإحسان بعيد تصريح وزير الداخلية الأسبق.
و استنكرت هيئة الدفاع بشدة الاعتداء المادي على حق الملكية الذي يعد من الحقوق الدستورية، كما حملت الدولة المغربية كامل المسؤولية في استمرار هذا الخرق الجسيم لحق من حقوق الإنسان، فضلا عن عدم ملاحقة من أمر بوضع الختم خارج نطاق القانون .
و أكدت الهيئة، عزمها على مباشرة و سلك كافة المساطر القانونية بغية حماية حقوق السيد محمد عبادي، وملاحقة الجهات التي أمرت أو نفذت هذا الاعتداء المادي المستمر.
عبد الهادي وهبي
حذاري ثم حذاري
الوضع لا يسمح لأحد في اجترار الماضي من اجل التجييش على الواقع الحالي ، لدينا الآن واقع إقليمي مشحون في مصر ،و الله يعلم كيف ستمر أحداث يوم الجمعة ، في تونس اغتيال احد المعارضين من طرف جهات مجهولة ،و الهدف هو احياء و تقوية حركة تمرد للعودة من جديد الى الشارع هذا الحدث اليوم ،ولحد الساعة المعطيات غير متوفرة حول الطرف الذي قام بهذا العمل الجبان و المقصود منه أثارت الجماعة وإحراجها إلى الشارع لابد مما يلي من جدبد : لتخرج الجماعة ضد الدولة باتهامها بهذا الفعل ،و حركة تمرد من اجل تفتيت و تشريد الوحدة المغربية ، ولهذا لابد من : - دعوة الجماعة الى ضبط النفس ،وعدم الخرج باتهامات للدولة خاصة _ عدم السماح للجمعية المغربية للتجارة بحقوق الإنسان بالتدخل تحت ذريعة حقوق الانسان - التريث وهدم الاجترار وراء مخططات حركة تمرد التي تستعد للخروج يوم وفاتها ان شاء - انا على يقين تام أن الدولة المغربية لا يمكن ان تقوم بهذا لأنها تعلم بالمحيط العربي و الإقليمي ،و الذين قاموا بهذا الإجرام المقصود به إشعال الفتنة من جديد بين الجماعة و الدولة ،و خاصة اجهزة الأمن و المخابرات ،و الهدف هو خدمة حركة 20 فبرار التي هي حركة تمرد
عبد الهادي وهبي
حذاري ثم حذاري
عمل جبان و مقصود الوضع لا يسمج لاحد في اجترار الماضي من اجل التشييش على الواقع الحالي ، لدينا الان واقع اقليمي مشحون في مصر ،و الله يعلم كيف ستمر احداث يوم الجمعة ، في توني اغتيال احد المعارضين من طرف جهات مجهولة ،و الهدف هو احياء و تقوية حركة تمرد للعمودة من جديد الى الشاترغ هذا الحدث اليوم ،و رعم غياب ان المعطيات الحالية غير متوفرة حول الطرف الذي قام بهذا العمل الجبان و المقصود منه اثارت الحركة واحراجها الى الشارع لابد مما يلي - دعوة الجماعة الى ضيط النفس ،وعدم الخرج باتهامات للدولة خاصة _ غدم السماح للجمعية المغربية للتجارو بحقوق الانسان بالتدخل تحت ذريعة حقوق الانسان - التريث وهدم الاجترار وراء نخططات حركة تمرد التي تستعد للخروج يوم وفتنهت ان شاء - امان على يقين تام ان الدولة المغربية لا يمكن ان تقوم بهذا لانها تعلم بالمجيط العربي و الاقليمي ،و الذيم قاموا بهذا الاجرام المقضود به اشغال الفمتنة من جديد بين الجماعة و الدولة ،و خاصة اجهوة الامن و المخابرات ،و الهدف هو حدمة حركة 20 فبرار و تمرد