انتكاسة جديدة لجبهة البوليساريو خلال اجتماع مجلس الأممية الاشتراكية
صورة من الأرشيف
أخبارنا المغربية ـ و م ع
أخبارنا المغربية
باءت مناورات البوليساريو وداعميها خلال اجتماع مجلس الأممية الاشتراكية في إسطنبول بالفشل بعد أن أخفقت في برمجة قرار حول النزاعات في إفريقيا، يتبنى أسلوب المغالطة خصوصا في ما يتعلق بنزاع الصحراء المغربية.
ولم يعرض هذا القرار، الذي كان من المنتظر أن تقدمه لجنة إفريقيا بمجلس الأممية الاشتراكية، على التصويت بعد أن تدخل وفد حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، المشارك في هذا الاجتماع، بقوة وقاد حملة لدى قادة الأممية الاشتراكية والعديد من أعضاء الوفود المشاركة.
وقال الحبيب المالكي، عضو المكتب السياسي للحزب، في تصريح له، إنه "تقرر داخل مجلس الأممية الاشتراكية تعميق التفكير وتحليل الوضع في إفريقيا، بخصوص تنامي الإرهاب وتوسع بؤر التوتر وتطور تجارة الأسلحة وتهريب البضائع، وهي أخطار تشكل تهديدا حقيقيا للسلم والاستقرار في القارة السمراء".
وأوضح السيد المالكي، الذي يترأس الوفد الاتحادي في اجتماع مجلس الأممية الاشتراكية الذي انعقد يومي 11 و12 نونبر الجاري بإسطنبول، أن الهدف كان هو أن تتمكن الأممية الاشتراكية من تبني "سياسة شاملة ومنسجمة وواقعية" بشأن النزاعات في إفريقيا في الاجتماع المقبل لمجلسها.
ودافع وفد الاتحاد الاشتراكي، الذي ضم أيضا خديجة القرياني، الكاتبة الوطنية المسؤولة عن الجناح النسائي للحزب، وعبد الرحمن العمراني، المكلف بالعلاقات الخارجية، بقوة عن هذا الموقف الذي اعتمد في مجلس الأممية الاشتراكية، والذي اختتم اليوم الثلاثاء بإسطنبول يومين من الأشغال، بتبني سبع قرارات موضوعاتية تتعلق بمصر وسوريا واليمن والسلام في الشرق الأوسط والتجسس والمراقبة، وأحداث "غازي بارك '' بتركيا، وكذا رؤية يسار الوسط للاقتصاد العالمي.
المهدي رقم 12
وكبف لا ينتكسوا وان الله حكم في ازله وقدر للجزائر الخسران المبين في حراكها المادي ضد المغرب
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد،ان الجزائر دولة عربية مسلمة ولا تعرف من القرآن الا انبك كما نقول ،والاسباب متعددة مما يعيشون على خياله ونسوا انهم متابعون من رب العرش العظيم عن ثوابته الشرعية في الارض ومنها امارة المؤمنين بالمغرب وبصفتي كدفاع شرعي عن ملف الوحدة الترابية لاقدم اسنتاجي للمسؤولين الجزائريين من ان الله علمني من لدنه علما لافصل فيه بين الجارتين بعرى المحبة والتقدير ولم افرط مما جاء في الاسلام من شيىء وبذلك كان الايصال بمثابة تذكير من محدثة القرآن الكريم لها جيشها الحديث سيصعق كل ذي مكر سيىء فانه سوف لا يحيق الا به، ولله سبحانه جنوده والنصر لمولانا الامام