برلمانيون جزائريون يتهمون رئيس البرلمان المغربي بمحاولة شراء سكوتهم بمأدبة عشاء
برلمانيون جزائريون يتهمون رئيس البرلمان المغربي بمحاولة شراء سكوتهم بمأدبة عشاء
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ متابعة
اتهم ممثلا المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة الجزائري، وهما النائب محمد شريف براهمية والسيناتور آدم قبي، رئيس البرلمان المغربي بمحاولة شراء سكوتهم بمأدبة عشاء بعدما قرروا الانسحاب من احتفالات مرور 50 عاما على إنشاء البرلمان المغربي احتجاجا على ما وصفوه تطاول على الجزائر وعلى رئيسها.
و وصف السيناتور آدم قبي في تصريحات نقلتها جريدة "الشروق"، أن الاستقبال و الضيافة في المغرب مرا بشكل جيد، الا أن ما أثار غضبهم هو تدخل نائب سابق عن حزب الاستقلال، قال حسب المصدر: "نحن نتحدث عن تطوير البرلمان، لكننا نسينا الحديث عن الصحراء الشرقية"، ويقصد بذلك تندوف ، و أضاف خلال كلمته: "وأما عن الرئيس بوتفليقة فليذهب لمعالجة نفسه".
و أضاف السيناتور أن المستشار الدبلوماسي لرئيس مجلس النواب المغربي ورئيس ديوانه، حاولا الاعتذار لنا عما بدر، مؤكدين أن رئيس البرلمان يقدم اعتذاره، و بأنه يدعونا إلى مأدبة العشاء، الامر الذي رفضه ممثلا غرفتي البرلمان الجزائري بعد استشارة سفير الجزائر بالمغرب، الذي نصحهم بالانسحاب من الفندق وقضاء الليلة بمقر السفارة.
nor
tetuan
hadik 9altha jaridat al choruk msakin ma3andom may3imlo m9ablin ghir lmaghrib w9alik fjaridat al khabar 3andom ana safir dli kongo 3ando 3ala9a m3a chi wahd fil maghrib t3arif 3liha fil skyp iwa msakin had khrayria ma3andom may3imlo b9aw bjo3 wm9ablin lmaghrib yimchiw yis3aw bach ychriw l3dis wlobya raha zadit ftaman wchta hadi daba 9bil maymoto bjo3
البوعيادي
الحرية للشعوب المغاربية
أعتقد أن اثارة هده المواضيع اصبح هراءا في ظل انسداد الأفق السياسي لدا حكام الجزائر و انشغالهم بقضية المغاربة هاربين من تحدياتهم الداخلية .فالشعب الجزائري الشقيق يثوق الى الحرية و العدالة الاجتماعية و الاستفادة من خيرات بلادهم أما .نحن كشعوب مغاربية نأسف لهده المزايدات و ندينها و نسعي الى ديموقراطية حقيقية تجعل دؤلاء العابثين بمستقبل شعوبنا في مزبلة التاريخ
numéro 17
xohos
le peuple algerien et riche et demande a tes grand parent von te dire la vérité la pauvroté ces chez vous en algerie tu trouve pas un enfant de 10 ans travail pour avoir de l'argent et quel travail il swi les chaussure voila un reference pour savoir ou est le degret de la pauvrauté c vrai en algerier ya des pauvre mai comment il vi il a une maison a son nom car l'étas lui a ofrire il a des aides médical une pension pour quil vie avec ca petit famille c pas parielle mon frére vien en algerie et parle apré moi j visité le maroc en 2011 et ca ma étoné c pas de votre faute c votre gouvernement
التعليق رقم 9
نشر صحف محلية جزائرية الكثير من التقارير عن ظاهرة الاعتداء الجنسي على النساء من قبل رجال الدين الذين يمارسون الرقية الشرعية، وهم من حفظة القرآن وأغلبهم يزاول وظيفة إمام في مسجد من المساجد الجزائرية. والظاهرة التي تبدو في تصاعد لا تخلو صحيفة من الصحف الجزائرية من سردها شبه أسبوعيا، فعلى سبيل المثال ذكرت صحيفة الفجر يوم 15 أبريل الماضي أن ثلاثة من حفظة القرآن يزاولون الرقية الشرعية اغتصبوا جماعيا فتاة في العشرين كان من المفترض أن يخرجوا الجن منها فإذ بهم يتحولون إلى ألعن من الجن. وكشفت صحيفة النهار بتاريخ 24 من هذا الشهر أن معلم قرآن يقوم بالرقية الشرعية اعتدى جنسيا على امرأتين في بلدية القطّار جنوب ولاية غليزان بغرب البلاد. كما كشفت صحيفة لوريزون الفرانكفونية أن راق يشتغل إمام مسجد اعتدى جنسيا على طفلة في العاشرة من العمر أحضرها والدها الى البيت ليرقيها، وقد اكتشفت الأم أن ابنتها تتألم بشدة كما اكتشفت دم في لباسها الداخلي، وأثناء سؤالها أخبرتها أن الشخص الذي أحضروه ليرقيها نزع لباسها الداخلي ولمسها، وقد كشف الطبيب أن الطفلة تعرضت للاغتصاب مما حمل الأب إلى تبليغ مصالح الأمن التي اعتقلت الإمام. وإن تبدو هذه الظاهرة جديدة على المجتمع الجزائري إلا أنها تبدو خطيرة، حسب خبراء اجتماع جزائريون في أحدث دراسة ذكروا فيها أن وقوع رجل الدين في هذا النوع من الفساد الأخلاقي سببه الحالة النفسية التي يعاني منها رجال الدين عموما والذين تسيطر عليهم الأفكار الدونية إزاء المرأة التي حولها الموروث الديني إلى مجرد جسد، أداة جنسية يمكن إشباع رغبات الرجل بها، ضاربين عرض الحائط العامل الإنساني المتمثل في كرامة المعتدى عليها، حيث أن المجتمع غالبا ما يرمي المسؤولية على المرأة فيما يتعلق بالتحرش الجنسي مثلا، إذ يعتبرون لباس المرأة سببا في تحرش الرجال بهن، مع أن 25% من الخاضعات لدراسة حديثة في الجزائر حول التحرش الجنسي من المحجبات الملتزمات بالحجاب الشرعي الذي ليس فيه أثر للإغراء أو الفتنة. وبهذا ركز خبراء الاجتماع في ذات الدراسة أن الكبت الجنسي هو سبب تلك المشاكل التي تفشت في المجتمع، و ربطوا اعتداء الأخ جنسيا على أخته و الذي يدخل دينيا في إطار زنى المحارم بنفس الكبت الذي تحول إلى مرض نفسي، بالخصوص بعد أن اعترف عدد من الرجال الذين تمت محاكمتهم بجريمة الاعتداء على أخوتهم أو بناتهم بأنهم كانوا منجذبين جنسيا نحوهن، وأنهم لم يفكروا لحظة في أن ذلك حراما بقدر ما فكروا في إشباع رغبتهم الجنسية داخل البيت الأسري، بحيث أن وجود الأب في غرفة ابنته، أو وجود الأخ في غرفة أخته لا يمكن أن يثير أدنى شك إلى أن تنكشف العملية بوقوع الفتاة في الحمل. وذكر الخبراء أن أغلب حالات الحمل تم إخضاعها للفحص الدقيق "أي دي إن" بسبب رفض الأخ أو الأب الاعتراف بجرائمهم مفضلين القول إن أختهم أو بنتهم زنت مع شخص غريب على الاعتراف بفعلتهم، لكن الفحص الطبي الدقيق هو الذي يجبر الجاني على الاعتراف بجريمته في النهاية عندما لا يجد مناصا من ذلك. بيد أن هذا الكبت والانزلاق داخل التناقضات التي يصنعها المتعصبون دينيا أو الكتب الدينية ذات المنهج المتعصب جعل رجال الدين يعيشون اختلالا في الشخصية، فهم يرون في المرأة عورة مطلقة، ومع ذلك يعتدون عليها جنسيا و في بيت أهلها أثناء الرقية لأنها تثيرهم وغالبا ما تكون في حالة مرضية غير قادرة على الدفاع عن نفسها، وهو ما يحرك شهوة الراقي ليفعل ما يشاء، مقتنعا أن لا أحد سيشك فيه لأنه شخص مقدس وحافظ للقرآن، وإمام المسجد الذي يصلي بالمسلمين يوميا! لكن الظاهرة بدأت تنكشف بسقوط العديد من ممارسي الرقية الشرعية وأغلبهم من أئمة المساجد من الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 35 سنة و45 سنة، حيث كشفت صحيفة "لوسوار" بتاريخ 21 من هذا الشهر أن 12 راقيا تم اعتقالهم في الأشهر الماضية بتهمة الاغتصاب، وتم توجيه تهمة التحرش الجنسي أثناء أداء الرقية لأربعة رقاة أوقفوا عن مزاولة المهنة دون أن يحاكموا، وهي الأرقام التي تبدو في تصاعد بعد أن صارت الصحف المحلية تتكلم عن عدد حالات الاعتداء الجنسي الذي يرتكبها حفظة القرآن في الجزائر.
بنت لبلاد
التعليق رقم 9
يعاني أطفال الجزائر من التعرض للعنف والاعتداءات الجنسية، ولكن الخوف من الفضيحة والعقاب تحول دون إبلاغ هؤلاء الأطفال الضحايا عما يتعرضون له من جرائم. ويقول رفيق بخوش - مراسل MBC ليوم الأحد 2 يونيو/حزيران 2013 - أن الأطفال الذين يقعون ضحايا لاعتداءات جنسية من الأقارب يعيشون في أزمات نفسية حادة بسبب الجريمة التي يتعرضون لها ونظرة المجتمع الذي تزيد معاناتهم، كما هو الحال مع سعاد (11 عاما) التي تعرضت للاعتداء الجنسي من والدها قبل ست سنوات. وتشير منظمات حقوق الطفل في الجزائر إلى أن حالات العنف ضد الأطفال تصل إلى 100 ألف حالة سنويا، من بينها 10 آلاف حالة اعتداء جنسي و7 آلاف حالة اعتداء جسدي، تقع في الوسط الأسري والمدرسي، إضافة إلى 200 حالة اختطاف. وتعد "ندى" المنظمة الوحيدة في الجزائر التي تعنى بالدفاع عن حقوق الطفل، ووضعت المنظمة رقما أخضرا مجانيا يتم من خلاله الإبلاغ عن حالات الاعتداء على الأطفال والاستماع إلى مشكلاتهم من جانب اختصاصين نفسيين واستشاريين قانونيين. وقالت المنظمة إن أغلب الحالات التي يتم إبلاغ المنظمة عنها تكون حول جرائم الاعتداءات الجنسية، لافتة إلى أن المنظمة تلقت حوالي 13 ألف مكالمة للإبلاغ عن هذه الجرائم. وأضافت أن الإجراءات القانونية التي تتخذها المنظمة في هذه الحالات هو بعض استقبال البلاغ يتم الحصول على جميع المعلومات يتم تقديم شكوى أمام وكيل الجمهورية وفي نفس الوقت اتخاذ الإجراءات اللازمة أمام قاضي الأحداث وإرفاقها بوزارة العدل، ونظل في مرافقة الحالة في جميع مراحل الدعوة. يشار إلى أن الكثير من حالات التبليغ تصل إلى طريق مسدود بسبب غياب قانون خاص لحماية الطفل من العنف وكذلك عدم وجود قضاة متخصصين في معالجة قضايا الأطفال المعنفين.
بنت لبلاد
التعليق رقم 9 كلا وهمو
تعرضت أكثر من 200 امرأة إلى اعتداء جنسي أو تحرش جنسي و زنا المحارم خلال الأشهر العشرة الاولى من سنة 2010 عبر التراب الوطني حسبما علم يوم الثلاثاء لدى مصالح الشرطة القضائية. و في تصريح ل (وأج) أكدت خيرة مسعودان عميدة الشرطة القضائية المكلفة بالمكتب الوطني لحماية الطفولة و جنوح الأحداث و النساء ضحايا العنف على مستوى مديرية الشرطة القضائية أنه ” تم ايداع 221 دعوى من الفاتح يناير إلى 31 اكتوبر 2010 من طرف نساء ضحايا مختلف أشكال الاعتداء الجنسي”. و من بين هؤلاء الضحايا تعرضت 88 امرأة إلى تحرش جنسي في الوسط المهني خصوصا التحرشات اللفظية فيما تعرضت 7 نساء لزنا المحارم حسبما أوضحته هذه المسؤولة عشية احياء اليوم العالمي من أجل القضاء على العنف ضد النساء
بنت لبلاد
آجي بعدا هاد صحيفة الشروق ماشي ديال سعيد بوتفليقة ولا راني غالطة