المغرب يدين الأعمال الارهابية التي شهدتها مصر
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
أدان المغرب اليوم السبت، الأعمال الإرهابية التي عرفتها مصر خلال اليومين الأخيرين وجدد التأكيد على وقوفه إلى جانب مصر في مواجهة آفة الإرهاب.
وأفاد بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون، أن المملكة المغربية تلقت "بقلق وانشغال كبيرين سلسلة الاعتداءات الإرهابية التي عرفتها في اليومين الأخيرين جمهورية مصر العربية الشقيقة والتي طالت إدارات أمنية وثقافية وبعض الأحياء في العاصمة القاهرة، مخلفة عددا من القتلى والمصابين".
وأضاف البلاغ أن المملكة المغربية إذ "تعبر عن تعازيها الحارة ومواساتها لأسر الضحايا وعن تضامنها وتعاطفها الصادقين مع المصابين، فإنها تؤكد أنها تقف إلى جانب مصر الشقيقة في مواجهة آفة الإرهاب وكل أشكال التهديد لاستقرارها وأمنها، كما أنها تدين هذه الأعمال الشنيعة التي تتنافى مع كل المبادئ الدينية والإنسانية، وتتناقض مع أسس التعايش السلمي التي õجبل عليها الشعب المصري الشقيق، وتحاول أن تقوض عملية الانتقال الديمقراطي الجارية في مصر".
المهدي رقم 12
المغرب قضى على الارهاب بجرة قلم
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد اذا كان الارهاب ليس وليد اليوم فانه يتشكل من خروج الدجال الاعور كل مائة سنة ليغير العقول عن طريق التضخم الفكري ويوهمها بقدر ما انه بذلك يطمس معالم الاسلام قطرة قطرة وكثير منها القطرات فقدتها الامة العربية والامة الاسلامية في دينها الذي اظهره الله على الذين كله ولكنهم اختلفوا فيه وحيث ان للارهاب خبرته العلمية فانه لا يتموقع عند محللين وشارحين وذوي الخبرات بل ان علم تقنيته العلمية التي يخرج بها الدجال الاعور مرتبطة بخبرة العلي القدير ،وحيث ان زمن الحرب العلمية الباردة التي شنت اطيافها لحرب الخليج بعدما اسقط الدجال الاعور بذكاءه في برمجته البرج التجاري الامريكي ليجعلها سنبلة للتغيير حسب معتقده ومنهجه الطاغوتي الذي يقذف به الرقاب لنار جهنم لعنه الله فاذا به تقول انها تبحث عن وثيقة الدمار الشامل ومن ثم تسلسل الارهاب وكان المغرب من ضمن برمجته فابطلت له القنبلة الموقوتة التي عدلها للعقول وقرات التدوين وهندسة ترميمها لكونها مواقع رقمية تتحكم فيها الجن لعنهم الله اجمعين الا المؤمنين بربهم فانه اليه سيرجعون ،وحينما برزت هذه الحرب الارهابية على مستوى الناظرين صورة وكتابة ة وبيانا فان وراءها ما يجرى في عالم الغيب لله سبحانه والقوة الخارقة التي يمتاز بها سبحانه ليجعلني راقما طينيا لانجي بلد امارة المؤمنين من فتنة الدجال الاعور ،تلكم هي نظريتي العلمية التي اصطحبتها من حرب علمية باردة مع الدجال لاجنب وطني فتنته وفزت عند الله الفوز العظيم ،وحيث ان ترميم القنبلة خزن علمي في الانسان كيف ما كان فان الباري جل علاه يذكر ما عدله الكافرون والمشركون عليه من نظرية كلها كفر واشراك بالله سبحانه قوله تعالى "لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة "صدق الله العظيم،وان تفكيك النظرية هو مفاد ترميم القنبلة الموقوتة التي يستعملها الدجال كل مائة سنة حربا مع الانسان ومللي جا لبلاد افليو وبغا يعطس كما نقول اخركت لمياه المنخر اتدرون بماذا ؟بالعلم ياسادة يا كرام ،والنصر لمولانا الامام اعزه الله