زعيمة فطارين رمضان تلجأ للمخابرات الجزائرية للإساءة إلى المغرب ومؤسساته
وصفت زينب الغزوي زعيمة حركة "مالي" التي دعت إلى الإفطار علانية في شهر رمضان الماضي، الملك محمد السادس بالديكتاتور الذي سينتهي به المطاف إلى الخروج من الباب الضيق، وقالت الغزوي في حوار لجريدة الوطن الجزائرية المحسوبة على المخابرات، إن الملك كانت أمامه فرصة سانحة لدخول التاريخ من بابه الواسع لكنه أخطأها، وسينتهي به المطاف إلى الخروج من الباب الضيق مثل باقي الحكام الديكتاتوريين.
ولم تجد الغزوي سوى المخابرات الجزائرية لنفث سمومها، والإساءة للوطن الذي احتضنها في وقت كانت تعاني فيه من حالة تشرد ثقافي، قبل أن تتحول إلى زعيمة ورقية جمعت حولها كثيرا من مرتزقة هذا الزمن المغربي. في حوارها الذي يحمل كثيرا من الأكاذيب والمغالطات التي تتوافق مع توجهات جريدة الوطن المعادية للمغرب، تحدثت "فطارة رمضان" عن الدستور المغربي، ووصفته بالأسوأ على الإطلاق، مع أنها لم تقرأه ولم تطلع عليه، بل كل ما فعلته أنها نقلت إملاءات جهات تسبح ضد التيار، وتعودت على حشو رأسها في الرمال، لكن ما لم تفهمه هذه النكرة التي تورطت في كثير من الفضائح، أن هذا الديكتاتور الذي إسمه محمد السادس هو من سمح لها بقول ما قالته، ومنحها شرف التعري أمام صحافة جزائرية لن تسمح بجزائري بقول حتى واحد في المليون مما قالته هي، ومع ذلك ستتجول في الشارع وستأكل في مطاعم الماكدونالد، والبتزا هوت، وستشرب على نخب المغرب الذي تسبه ليل نهار، دون أن تحاسب على ما تتفوه به من كلام قمامة.
الغزوي التي عرفها المغاربة وهي تأكل رمضان في وضح النهار إلى جانب مجموعة من ولاد "بابي ومامي"، هي نفسها الغزوي التي تورطت مع علي عمار في جريمة أخلاقية ضد شريكة سابقة للأخير، حيث تم اعتقالهما في شقتها في وضع أقل ما يقال عنه أنه مخل بالآداب العامة في بلد إسلامي، وهي نفسها الغزوي التي لعقت أحذية أسيادها، الذين يملون عليها ما تقوله، حتى أنها تظهر مثل دمية في حفل للعرائس، وهي نفسها الغزوي التي تحصل على تعويضاتها "كاش" من المخابرات الجزائرية مقابل أن تفتح فمها القبيح بأي شيء المهم أن يكون ضد المغرب، ولا أعرف ناشطا جزائريا يرضى أن يحضر إلى المغرب ويسب النظام الجزائري ومن يحمونه من جينرالات الجيش من دون أن يتعرض للملاحقة، لكن في المغرب تستفيذ هي وأمثالها من نسائم الحرية التي هبت على هذا البلد وسمحت بانتقاذ النظام بل وصفه بأقذع النعوت.
إنه الدرس المغربي مرة أخرى يتعلمه الإخوان الجزائريون الذين يتمنون لو أنهم يتنفسون ولو جزء من تلك الحرية التي يتمتع بها المغاربة، لدرجة أنهم يمكن أن يقولوا أي شيء دون أن يعترض طريقهم أحد، طبعا هناك حدود لا يمكن المساس بها، لأن الأمر يتعلق بهيبة الدولة المغربية.
زابريس
li kayhamna 7na
lmohim it7asbou chfara mn chfar lkbir 7ta lsra9 lbid ( les oeufs ) o tkoun dimo9ratéya dial bsa7... daba lmol7idin dial bsa7 rahom kaysaliw o ysomo m3ana o 9adyin fina lgharad... lghazwi takhra narha bghat takol ramdan wla tazni rbi howa lighad ikhalsha machi 7na.
rachid de sahara
لا أعرف لماذا الصحافة تعطي فرصة الإشهار لمثل هؤلاء الكفار الملاحدة. كما أقول لكاتب النص أيضافعلا سوف تتجول كما يحلو لها في المغرب و تذهب اينما تريدلان المغاربة متسامحين بل لان الدستور يكفل لها ذلك وحريتها الدينية ولكن كمسلمين و في رمضان المبارك لن نقبل لاحد ان يمس مشاعرنا بالدعوة و التحريض على الافطار علنا ضدا في الاغلبية الصائمة هذه مسالة غير مقبولة بل ان الدستور يكفل لنا ذلك بل اكثر انه ينص على ان الاسلام دين الدولة لهدا انصح كل وكال رمضان بالصمت خصوصا في رمضان القادم لاننا هرمنا من تصرفاتهم بل سنرجمهم في الشارع دفاعا عن ديننا وصونا لكرامتنا
انا
الملك ما قصر في حق شعبه بشيء وهو يريد بهذه الامة خيرا ويريد الاصلاح، لكن حاشيته من وزراء ومسؤولين هم من يخفون عنه الحقيقة ويضللونه ولو انهم ادلوه على حقيقة الأمر اكيد انه سيعالجه، وبالتالي لم تكن هناك فرصة لمثل هذه السيدة وغيرها بان تتفوه بما لا يليق بملكنا، كان الاجر بها ان تصف من كان سببا في كل هذا بالدكتاتورية من احزاب ووزراء وبرلمانيين.
عمر
من تكون هذه الجرثومة حتى يخصص لها هذا الموقع حيزا ضمن أخباره، المرجو منكم مراعاة شعور المغاربة و عدم التطبيل لكل من هب و دب.أسيادها كانوا على موعد مع التاريخ يوم الجمعة المباركة و صوتوا و كما كتبت كبريات صحف العالم: ان الشعب المغربي يثق ثقـــــــــــــــــــة عميـــــــــــــــــاء بالملك، شاء من شاء و أبى من أبى.
Mohammed CHENNAOUI
Tu es un moins que rien, Notre Roi \"bazaf alik ya fatarte ramdan\" , toi et tes semblable doivent aller en enfer, nous au MAROC, que toi et tes semblable détestent, nous l\'aimons et nous aimons notre ROI jusqu\'à la moelle, et je te défis devant n\'importe quelle chaîne de TV de faire un débat rien que toi et moi
al moutanabbi
je salut le courage de cette citoyenne pure et fidele a son pays.la preuve et que le chien qui abboie (l\'ecrivain de ces commentaire ) et qui se prend pour l\'avocat du roi a perdu la raison et ne sait plus quoi ecrire.je tiens a lui dire que la liberté de parole a eté arraché par le courage de cette fille et celui des militants qui ont payé cher.la liberté n\'a pas eté offerte par le roi comme tu pretend.le temp de l\'esclavage est passé et ce n\'est pas l\'abboiement des chiens qui va arreté la caravane du changement.j\'espere que le journal publiera cela comme il fait avec les sans conscience
oum hafsa
محمد السادس اسمى و ارقى من ان تناله مراهقة من حضيض المرتدين و انا ارى انها لا تستحق الرد و لا التعليق حتى لا تصدق انها فعلا اصبحت ذات شان يذكر ;لعن الله خونة اوطانهم والمرتدين عن دينهم