خلافات بين المعارضة الإسلامية والحكومة حول قرار مغربي للقضاء على التمييز ضد المرأة
أخبارنا المغربية : متابعات
أدانت حركة التوحيد والإصلاح الجناح الدعوي لحزب العدالة والتنمية الإسلامي المعارض في المغرب، موافقة الحكومة على الفصلين التاسع والـ16 من الاتفاقية الدولية الخاصة بالقضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة (Cedaw).
ووصفت الحركة تلك الخطوة بأنها "تمس بسمو المرجعية الإسلامية على القوانين الوطنية وتمس ببناء الأسرة المغربية وتجافي أحكام الشريعة"، حسبما قالت.
غير أن لطيفة اجبابدي النائب في البرلمان عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المشارك في الحكومة قللت من أهمية معارضة الحركة لقرار الحكومة، معتبرة أن القوى الدينية المحافظة تحاول الالتفاف على ما وصفتها بمكتسبات المرأة المغربية.
وأضافت اجبابدي في لقاء مع "راديو سوا" أن "هناك دائما قوى محافظة تريد أن تلجم هذا التطور وأن ترتد بنا إلى الخلف، ونحن نعلم بأن هذا ليس فقط في المغرب بل في كل المنطقة العربية".
واعتبرت أن هذه القوى "تريد الآن أن تنتعش على حساب الربيع العربي وأن تركب الموجة من أجل كبح هذه الإنطلاقة وتطلع الشعوب العربية إلى الحرية وإلى الكرامة وإلى المساواة وإلى الانخراط في نادي الديموقراطيات العالمية".
وأكدت اجبابدي، وهي عضو مؤسس للجمعية المغربية لحقوق الإنسان ورئيسة اتحاد العمل النسائي، أن المغرب قد حسم منذ سنوات مسألة ضمان حقوق المرأة وفقا للمواثيق الدولية.
وأضافت أن "الإصلاحات الكبرى التي انخرطت فيها المملكة في مجال النهوض بحقوق النساء مكنت من نزع أي أساس وأي مبرر لإبقاء التحفظات التي سبق للمغرب أن سجلها عند مصادقته على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وخاصة بعدما تم إصلاح مدونة الأسرة التي أدخلت عليها إصلاحات جوهرية كرست مبدأ المساواة بين النساء والرجال".
وقالت البرلمانية المغربية إن حكومة بلادها لن تتراجع عن استراتيجيتها في ضمان المساواة بين الجنسين في الحقوق والواجبات طبقا للقوانين الدولية.
وأضافت أن "الحركة النسائية والحركة الحقوقية استقبلت بتفاؤل كبير وبتثمين عال لقرار المغرب رفع التحفظ عن المادتين التاسعة والـ16 المتعلقتين بجوهر القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة والتي سبق للمملكة أن أعلنت منذ عام 2006 قرارها السياسي برفع تلك التحفظات".
وأكدت اجبابدي أنه "لا يوجد تعارض بين ضمان المساواة بين الرجال والنساء وبين الشريعة الإسلامية".
وأضافت أن البعد الديني في الموضوع "حسمناه وطويناه ونحن اليوم نعمل على القوانين وعلى تعزيز انخراطنا في المواثيق الدولية والمنظومة الكونية لحقوق الإنسان بوجه عام بما يحقق تقدم المغرب ويمكن من نهضته وتحديثه ودمقرطته" معتبرة أن هذه الأمور تشكل "الرهان الأساسي" في المغرب حاليا لاسيما وأن "الدستور المغربي الجديد أقر بسمو المواثيق الدولية على القوانين الوطنية".
راديو سوا
oum hafsa
c plein de complexe il n ya plus d homme de responsabilité pour nos jours la femme est devenu plus instruit plus intelligent et elle assume bien ses responsabilités envers son foyer , ses enfts et son pays et c pas comme bcp d hommes qui delaissent ses enfts pour aller chez une autre femme ou s enfuir de ses responsabilités envers tout ittaqou llah ya mota asslimine
التطواني
عنوان المقال فيه تحريض ضد الإسلاميين ، و الواقع كما يوجد داخل المقال ، أن الإسلاميين لا يقبلون بتحريف في شرع الله من طرف البعض رضاء للقوى الدولية ، ما هو الأهم رضا الله أم رضى القوى الدولية ؟ ( ومن يبتغي العزة في غير الإسلام أذله الله ) حين كانت المرأة في العالم ما زالت تحسب جنس ثاني كرمها الاسلام ( النساء شقائق الرجال ) اتقوا الله ، نحن الشعب المغربي ميلم ، وكلنا لا نقبل بتغيير في شريعتنا ، فلا تتركوا الغرب يغير من هويتنا حتى يصبح الرجل يتزوج الرجل والمرأة تتزوج بالمرأة ، كفانا مكافحة الرشوة و الفساد و الجهل ، فلا تثقلوا كاهلنا بأعباء ربما تذمرنا أخلاقيا واقتصاديا و اجتماعيا .
سلوى الوجدية
يتكلمون عن المساواة. كلام كله كذب رفعوا هته الشعارات حتى اصبحت المراة لا تساوي شيئا اصبحت مدخل رزق لكل الرجال تعمل ليلا نهارا زائد الاطفال وعند نهاية الشهر تتقاسم المرتب مع الزوج. في العمل التحرشات والمضايقات على اشدها المراة فقدت أنوثتها لانها مثل الرجل ولكن بنهدين أنا كامرأة مع التعليم نعم للمرأة والاهتمام بها والصرف عليها من الرجل اي يدفع كل مصاريفها من الألف للياء وتجلس معززة مكرمة في بيتها ويوفر لها الزوج وسائل الترفيه لتكون مرتاحة ويعطوها مصروفها الشهري وآجر عند الرضاعة كما ورد في السنة وان لا يمد يده عليها ولا يجردها من منزلها أبدا وعند الطلاق يتم. قطع النفقة تلقائيا من مرتبه بدل ان تصبح الزوجة كالشرطية تبحث عنه ليرمي لها بضع دراهم وهو غني والقاضي يتستر عنه كذلك نريد من الدولة ان تعطي أجرا للام التي تربي أولادها مثل اوروبا. او نصف الراتب لو كانت عاملة. اقسم بالله ان حكومتنا لن تفعل ما ذكرته أخيرا لانها تخشى دفع سنتيم. واحد للمرأة ولو اعطت الدولة ولو نصف مرتب لكل امرأة عاملة ومبلغ معقول لربات البيوت فلن تجلس واحدة في عملها الكل سيستقيل لانهم عرفوا انهم اصبحوا مجرد رقم عند الزوج لدلك الرجال اصبحوا يفضلون الموظفات كي يعملن ويأتون لهم بالمال
saidnav
la9ad ata hada zamano lmal3oun aladi 3odna nara fihi almar2ah tarfa3o sawtaha dida rajol wa tata7adah wa toghali fi dalik ta7ta chi3ar al7adathawiah...hadihi al7adathawiyah almal3ounah alati afssadati nissa2 wa min tama almojtama3..hadihi albarlmaniyah alfajirah alati la yadri a7adon aladayha awladon am la wa in kana ladayha alaho wa7daho ya3lam kayfa ya3ichouna.. li anaha la taslo7o an takona oman..ala ta3lamo hatih ana alah ta3ala 9ala li dakari mithlou 7adi al2onthayayni..wa rijalou 9owamouna 3ala nissa2..waakin kayfa ta3lam wa hia lam ta3od tatlou al9or2an modo kanat fi al i3dadi..hatihi al7o9o9 alati tarayna anaha monssifaton lakona lan tazidakona ila 3onossatan wa tabarojan wa moyo3ah...wa istimrariaton fi almachakili bayna al2azwaj wa in7ilali akhla9i al2awlad ..ondoro ila jawhari almojtama3i al2oropi ?machakilo bi aljomlah tala9 thoma 9atl ,3o9adon lil abna2..wa hada howa nihayato wa nata2ijo ta7rir allmar2ah ..fi nihayati mada 3assani a9oul:ALLAHO MA IRFA3 GHADABAKA 3ANA..