الخلفي: باها ذهب لمعاينة مكان وفاة أحمد الزايدي
الخلفي: باها ذهب لمعاينة مكان وفاة أحمد الزايدي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
نعى مصطفى الخلفي، وزير الإتصال الناطق بإسم الحكومة، وزير الدولة عبد الله باها ، الذي لقي مصرعه اليوم بعد دهسه قطار قرب بوزنيقة.
و قال الخلفي في تدوينة ليلة الاحد بصفحته على الفايسبوك: " بعين دامعة وبقلب حزين تلقينا نبأ وفاة الأستاذ عبد الله بها، وزير الدولة، نائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، مساء اليوم الأحد ببوزنيقة، جراء تعرضه لحادث دهس من قبل قطار أثناء معاينته مكان وفاة الأستاذ أحمد الزايدي رحمه الله".
و تابع وزير الاتصال في نفس التدوينة : "نسأل الله أن يسكن الفقيد فسيح جناته وأن يشمله بواسع رحمته ومغفرته وأن يرزق أهله الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون".
حمد الله
رحمه الله
رحم الله الفقيد ورزق أهله الصبر والسلوان ،وندعو له بالمغفرة وأن يسكنه الله فسيح جناته ... وبعد .. هذا وزير دولة والرأس المهندس المخطط لحزب وحكومة والوجه الخفي لبنكيران بل بطاريته وبوصلته وعيناه الذي يبصر بها الملفات ..وواعر في دراسته عندما كان في سوس ويقف على السكة وفي مكان غير محروس ليلا .. رحم الله وطني
عبد العلي
[email protected]
باسم الله الرحمان الرحيم ما اللذي يحدث في المغرب بالأمس فقدنا انسانا طيبا معروفا بأخلاقه وجديته وكانت وفاته في ظروف غامضة ولا زلنا ننتظر معرفة الحقيقة حتى صعقنا بنبأ وفات قيادي آخر من حزب آخر وفي الحالتين كانت الوفات غريبة خاصة وأن السؤال الذي يتبادر الى الذهن في واقعة السيد عبد اله البها كيف يمكن أن يذهب وزير دولة لمعاينة مكان حادث وفاة السيد الزايدي في تلك الساعة ما بعد العشاء و دون رفقة ؟ لقد أصبحت هذه الأحداث المتتالية توحي لنا بأننا في المغرب سنشاهد من الآن فصاعدا ما كنا نراه على الشاشت الصغيرة من أفلام ومسلسلات مصرية متعلقة بالصراعات على المناصب البرلمانية وتصفية الحسابات بين السياسيين النزيهين وبعض اللوبيات المهيمنة على الأقتصاد الوطني واللتي تعيش وتغتني بواسطة اقتصاد الريع وعلى حساب الطبقة الفقيرة . حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم احفظ وطننا و عاش الملك حامي الباد والعباد.
لمهيولي
رحم الله الفقيد
اللهم ارحم الفقيد وأسكنه فسيح جناتك.مايدعو للغرابة في ماقيل عنه حادثا أن السيد باها كان وحيدا وفي مكان خال من الناس ولم يعرف ماإن حضر برغبة منه أم كان له موعد مع أحد وهل توفي حقا بصدمة القطار أم توفي قبل الصدمة وهل مجيئه إلى هذا المكان كان بدافع الشك في موت المرحوم الزايدي .أسئلة تبقى أجوبتها مبهمة وربما الأيام القادمة ستجيب عنها.
مجرب
لا راد لقضاء الله
رحم الله الفقيد وانا لله وانا البه راجعون .لي تجربة لا تنسى مع القطار .لم اسمع صوته ولم اره وهو على بعد أمتار مني.ولولا يقظة السائق الذي استعمل المنبه في الوقت المناسب لكنت في عداد اامفقودين...فلا تطرحوا السؤال . لماذا لم ينتبه ? وماذا كان يفعل هناك ? فأنا لا الوم كل من صدمه قطار على عدم انتباهه...انها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور .ملاحظة .انا لا أصلي.....
الله ارحموا غريب أمركم والله ....معاينة مكان وفاه الزايدي أووووواه مع 7:30 دقيقة مساءا ...؟؟؟ قلت لأحد الأصدقاء بعد نقاش حول وفيات الامطار الاخيرة ....الأعمار بيد الله ...لكن اذا جاء الاجل اللهم نموت وسط السيارة ولا نموت غارق