رجل دين: ترقبوا قيام الساعة يوم 28 يوليوز الجاري (فيديو)
أخبارنا المغربية ـ وكالات
تنبأ رجل دين سوري بحدوث “زلزال عالمي عظيم” صبيحة يوم 28 من شهر يوليو الجاري، منهيًا بذلك جميع مظاهر الحياة على الكرة الأرضية.
وزعم رجل دين يدعى جواد إبراهيم، وهو من قرية مجدل شمس التابعة للجولان المحتل، أنه بعد انقضاء الخسوف الكلي للقمر مساء الـ27 من شهر يوليو، سيحدث زلزال عالمي عظيم صبيحة يوم الـ28 مشكلًا بداية “علامات قيام الساعة الكبرى”.
وقال الشيخ، الذي ينتمي إلى الطائفة الدرزية، أو مشايخ “العقل” كما تُعرف:” في حال تأخر موعد الزلزال المزعوم ساعة واحدة عن الحدوث في صبيحة يوم الـ28 من شهر يوليو، قولوا عني بلا شرف، ولعنوني، وقد أعذر من أنذر”.
ويربط إبراهيم بين ظاهرة الخسوف الكلي للقمر المعروفة بـظاهرة “القمر الدموي”، والتي ستحدث مساء يوم الـ27 من يوليو الجاري، متسببة بأطول خسوف كلي للقمر منذ أكثر من قرن، وبين علامات يوم القيامة الكبرى، كـ “ظهور الأعور الدجال، وحدوث فتن، ومعارك، تُنهي معها الوجود البشري على الأرض”.
ورغم أن إبراهيم أفصح عن تنبؤاته قبل أكثر من شهر، إلا أن اقتراب الموعد المزعوم، دفع ناشطين سوريين للتعليق على تنبؤات رجل الدين، والاستهزاء بها، خاصة أن إبراهيم تعهد بالسماح للجميع بلعنه حال عدم حدوث الزلزال العالمي المزعوم.
وأصدرت “مشيخة عقل طائفة المسلمين الموحدين الدروز في السويداء”، بيانًا، انتقدت فيه بشدة ادعاءات جواد إبراهيم، داعية جميع أبناء الطائفة الدرزية إلى عدم تصديق تنبؤات إبراهيم.
وجاء في البيان الذي وقّع عليه شيخا عقل الطائفة “حمود الحناوي” و “يوسف جربوع”:
“يطالعنا -بين الحين والحين- بعض الأصوات التي تتحدث عن قيام الساعة، وهذا الأمر يعد من خصوصيات الذات الإلهية، و لايعلمها إلا صاحبها، وهي من الحقائق التي تتعلق بعالم الغيب، وهذا شأن إلهي محض، ونحن كبشر مهما بلغنا من العلم، والمعرفة، والضلوع في تفسير المستقبل نبقى عاجزين عن مثل هذه الأمور، ولا يجوز لأحد الإفتاء بذلك، وكل أمر مخالف يمثل صاحبه”.
وأضاف البيان:”لذلك نهيب بكل من يستمع لهذه الأقاويل أن يدع ما لله لله، و ماعلينا هو أن نقوم بواجبنا تجاه خالقنا بصحة الإيمان، والعمل، ومراجعة النفس، واحترام الآخر حتى نكون من الصالحين الذين لا خوف عليهم، ولاهم يحزنون”.
Frankfurter
to "Heisenberg'هايزنبرغ الاجابه على سؤال
أن المرء إذا مات فقد قامت قيامته بموته وقامت ساعته . قال ابن كثير في النهاية في الفتن والملاحم بعد حديث أنس المذكور آنفاً : وهذه الروايات تدل على تعداد هذا السؤال والجواب، وليس المراد تحديد وقت الساعة العظمى، إلى وقت هرم ذاك المشار إليه، وإنما المراد أن ساعتهم وهو انقراض قرنهم وعصرهم قصاراه أنهى إلى مدة عمر ذلك الغلام، كما تقدم. وفي الحديث: "تسألوني عن الساعة، فإنما علمها عند الله، وأقسم بالله ما على الأرض نفس منفوسة اليوم يأتي عليها مائة سنة". ويؤيد ذلك رواية عائشة: "قامت عليكم ساعتكم". وذلك أن من مات فقد دخل في حكم القيامة فعالم البروج قريب من عالم يوم القيامة، وفيه من الدنيا أيضاً، ولكن هو أشبه بالآخرة، ثم إذا تناهت المدة المضروبة للدنيا، أمر الله بقيام الساعة، فيجمع الأولون والآخرون لميقات يوم معلوم، كما سيأتي بيان ذلك من الكتاب والسنّة وبالله المستعان Just a small search on G ...;-)
حميد
كلاخ
ابحثوا له عن سرير في مستشفى الأمراض العقلية....