الذراع الدعوي لحزب "العدالة والتنمية" يدين إغلاق مركز للعلماء بموريتانيا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية:الرباط
عبرت حركة "التوحيد والإصلاح"، الذراع الدعوي لحزب "العدالة والتنمية" الحاكم بالمغرب، عن إدانتها لإغلاق مركز لتكوين العلماء بالعاصمة الموريتانية.
وعلقت الحركة المذكورة على قرار الإغلاق، في بلاغ لها تحصل الموقع على نسخة منه، قائلة:"أقدمت السلطات الموريتانية على مباشرة إجراءات إغلاق مركز تكوين العلماء بنواكشوط الذي يرأسه العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو".
ووصفت الحركة الإسلامية المغربية، المركز الذي أغلقته السلطات الموريتانية بـ"المعلمة العلمية أهلية موريتانية تجمع بين الطابع الأصيل والمعاصر للتعليم تخرج منه عشرات العلماء وطلبة العلم من موريتانيا وعدد من البلدان الأوروبية والأفريقية من بينها المغرب".
وأكد بلاغ حركة التوحيد، على أن المركز أسهم إلى جانب العديد من الهيئات من موريتانيا وخارجها في إشاعة قيم الوسطية والإعتدال في صفوف الشباب المسلم، حسب ما جاء في نص البلاغ.
من جهة أخرى، استغربت الحركة ما وصفته بالإجراءات التي تضيق على العلم والعلماء، وتحول دون نشر قيم الوسطية والاعتدال.
وأعلنت حركة "التوحيد والإصلاح"، عن تضامنها مع إدارة المركز وعلى رأسها الشيخ "محمد الحسن ولد الددو"، وناشدت السلطات الموريتانية المبادرة إلى وقف هذه الإجراءات وتمكين المركز من كافة الحقوق المشروعة لاستكمال مسيرته التربوية والعلمية والإصلاحية.
Nour tadlaoui
يدينون إغلاق مركز للعلماء. السؤال الذي يفرض نفسه بإلحاح هو:هل انتم وهم علماء أصلا. واذا كنتم علماء ماذا نسمي اينشتاين و هاوكينز ولويس باستور وايان فليمينغ وماكسويل وتيسلا و ميشيو كاكو. اخجلوا من انفسكم و من تسمية انفسكم علماء وانتم لستم سوى فقهاء تروجون الخرافات و تنشرون ثقافة التسطيح والتضبيع والخنوع و تنفثون سموم التعصب والإرهاب.
اشمن علماء ان تقولو الظلاميين صحيح نعم اؤلئك الذين يكرسون الجهل ويكبحون العلم والتقدم العلماء هم من يبحتون عن سبل رغد الحياة وتبسيط المصاعب على بني آدم العلماء هم من يطورون الطب والاتصالات والزراعة الخ كاليك العلماء اشمن علماء علماء الفتنة والتكلاخ انظروا الى الفرق بين الاوربيين وكل الشعوب المتقدمة من جهة التي تنتج العلماء الحقيقين وبين نحن العرب والمسلمين من جهة اخرى الدين لازمنا التخلف ولازمناه لاننا نكبح تقدمنا بافكارنا وحنيننا الى ماضينا الطاعن في القدم نعم لاننكر ان ما نتبجح به اليوم كان تقدما في الماضي لكنه اليوم فاته ركب التقدم واصبح في الور