"فيديو الشيخ والقطة" يحظى بإشادة وإعجاب "غير المسلمين" عبر العالم
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
إشادة واسعة رافقت "فيديو الشيخ والقطة" المؤثر، الذي انتشر على منصات التواصل الاجتماعي انتشار النار في الهشيم.
ولم يقتصر التنويه والإعجاب على المسلمين فقط؛ بل إنه تجاوزهم إلى "غير المسلمين" كذلك، نظرا إلى طريقة تعامل الشيخ مع القطة خلال تلاوة القرآن.
وتفاعل نشطاء بأسماء غير عربية مع الفيديو، مبدين جميعهم إعجابهم به، رغم أنهم لا يحسنون اللغة العربية ولا يفهمونها؛ بيد أنهم استوعبوا أنها صلاة التراويح في شهر رمضان.
وكتب حساب باسم هنري تعليقا جاء فيه "يا الله، لقد أزال كل قلقي، يا لها من لحظة بهيجة، أشعر بقوة تلك الصلاة"، وعبرت شابة مسيحية عن إعجابها بالإسلام قائلة "مسيحية لكني معجبة بالإسلام جدًا".
وفي هذا الصدد؛ علق الشيخ نفسه وليد مهساس مع الفيديو بقوله: "سبحان الله حتى الحيوانات تخشع لكلام الله".
تجدر الإشارة إلى أن الفيديو التُقط، أول أمس الثلاثاء، خلال أداء صلاة التراويح في مسجد أبي بكر الصديق في مدينة برج بوعريريج بالجزائر، لما صعدت قطة إلى كتف شيخ وهو يرتل القرآن، وتعامل معها برفق إلى أن نزلت من على كتفه.
الحداد
قط في المسجد عادي
انا ارى ان الامر عادي جدا في عدة مساجد نشاهد قط بالداخل فهو يكون يربيه الامام على منع الفىًران والصراصير من دخول المسجد فالقط يعرف الامام لانه ممكن الفه اللعب معاه في اوقات فراغه ولهدا من الطبيعي القط سيذهب عند الامام الحدث عادي وليس بمعجزة او انجاز مكان ياخد هدا الغط كله
مغربي
معجزة
لو كانت ٧ذه القطة أو القط تعلم ما يقوله هذا الشيخ في بلدنا لما اقتربت منه لأنه بكلامه بأيد الكبرانات و يزرع العداوة و البغضاء بين الشعبيين و يستمعون في القادم القريب أن هذا الشيخ والي او نبي و هذا ليس ببعيد عن أفكار و جهل الكبرانات حيث سبق لهم أن كذبوا على رسول الله صل الله عليه و سلم و كثير من الكذب و البهتان في الأحاديث النبوية الشريفة
المنصوري أحمد
القطة تقدم عبرة لمن لا يعتبر
لعل القطط تعرف من يرحمها ،لذلك تتمسح به بغية استدرار المودة والحنان،للأسف أن هذا الحدث الذي جرى بالجزائر لن يستنتج منه حكامها العبرة ويمدون أيديهم للمحبة والوئام الذي تغنوا به في مرحلة ما.