فقيه إيراني يبيح للعطشان الشرب و إتمام صومه
وكالات
وكالات
أثارت فتوى لرجل دين إيراني بجواز الشرب أثناء الصيام، جدلا بين رجال الدين في إيران. أية الله العظمى زنجاني قال أنه استند إلى أحاديث دينية، فيما انتقد رجال دين هذه الفتوى مستبعدين جواز "الصيام والشرب في الوقت نفسه".
وجاء في فتوى أية الله العظمى أسد الله بيات زنجاني المقرب من الإصلاحيين في إيران أن "من لا يستطيع تحمل العطش يمكنه شرب ما يكفي لري عطشه (...) ولن يفطر" في شهر رمضان.
وسرعان ما تعالت الانتقادات لهذه الفتوى ولاسيما من أية الله العظمى ناصر مكارم الشيرازي الذي استبعد جواز "الصيام والشرب في الوقت نفسه" مكررا أن الإفطار ينبغي تعويضه في وقت لاحق من السنة.
وذكرت وسائل الإعلام بفتاوى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي واية الله العظمى العراقي علي السيستاني التي تؤكد أن "الضعف أو العطش لا يبرران الإفطار" حتى لو أن الإسلام يعفي بعض المرضى من الصيام.
محمد ناجي
دلالة الاختلاف
الاختلاف في قراءة النصوص الأدبية ـ شعرية كانت أو نثرية ـ يعتبر محمودا، لأنه يعدد قراءات النص الأدبي، ويجعله نصا منفتحا على أكثر ما يمكن من العوالم، حيث يجد فيه كل قارئ نفسه كما يريد أن يراها، أو عالمه كما يريد أن يفهمه.... أما بالنسبة للنص التشريعي فالاختلاف فيه يضر به، ويسئ إليه، لأنه يدل على غموض وضبابية في التشريع، بينما المطلوب في الأوامر الشرعية أن تكون واضحة كل الوضوح، وألا تُـفهَـم إلا فهما واحدا من طرف الجميع، وإلا فإنه سيصبح مصدر فتنة وتناحر بين الطوائف والجماعات.. بل حتى بين الأفراد؛ وهذا هو حال إسلام هذا العصر مع الأسف. فإلى متى سنظل نتناحر في الحلال والحرام، تاركين العالم يسبقنا بسرعاته المذهلة لاختراق آفاق العلم، واكتساب وسائل القوة...؟؟
salah
1986
العنة على الشيعة الى يوم الدين .....والحمد لله على نعمة الاسلام والسنة . . . قال المروزي : قلت لأبي عبد الله " الإمام أحمد " من مات على الإسلام والسنة مات على خير , قال : اسكت, بل مات على الخير كله . .عن عمارة بن زاذان عن أيوب السختياني أنه قال له : يا عمارة إذا كان الرجل صاحب سنة وجماعة فلا تسأل عن أي حال كان فيه (سنة : يعنى عقيدة صحيحة و هى عقيدة الصحابة رضوان الله عليهم جميعاً ، و جماعة : يعنى جماعة المسلمين الظاهرة المجتمعة على ولى الأمر بغير تفرق و لا تحزب . . وعن الفُضيل بن عياض قال: طوبى لمن مات على الإسلام والسنة فإذا كان كذلك فليكثر من قول ما شاء الله .
معمم وليس فقيه
الشيعة دين جديد
ولهم فتاوي تبيح الزنا باسم المتعة وسرقة اموال الناس باسم الخمس ولا يكفرون اليهود ويكفرون من لا يؤمن بولاية الفقيه وياخذون احاديثهم من الكذب وعندهم الكذب حلال يسمونه التقية وماذكرته هو معشلر المعشار من خرافاتهم والله المستعان