"الشُرفا" يتظلمون بعد إعلان الحرب عليهم من طرف حصاد
"الشُرفا" يتظلمون بعد إعلان الحرب عليهم من طرف حصاد
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عمر الأنصاري
أعطى محمد حصاد وزير الداخلية تعليماته إلى الولاة والعمال وممثلي النيابة العامة عن طريق وزارة العدل ، للتصدي للهيئات والأشخاص الذين يلجؤون إلى طبع وتوزيع بطائق تحت تسمية “بطاقة خاصة بالشرفاء” تحمل صورة للمنتسبين، مخططة باللونين الأحمر والأخضر، ومختومة ببعض الرموز المشابهة للبطائق المهنية المخصصة للموظفين العموميين .
وأفادت الوزارة في بلاغ مشترك مع وزارة العدل والحريات أن “هذه التصرفات غير مشروعة و مخالفة للقانون”، مؤكدة أنها أعطت أوامرها لمعاقبة مرتكبي هذه الأفعال، سواء الذين يشرفون على تسليم هذه البطائق من أجل ابتزاز المواطنين، أو لحامليها الذين يحاولون استغلالها لقضاء أغراضهم الشخصي.
وقالت الوزارة: “سيتم تقديم كل من يثبت تورطهم في هذه الممارسات للعدالة، لاتخاذ الإجراءات القانونية الواجبة في حقهم”.
و في هذا الصدد، رفعت جمعية العلويين الحسنيين بوجدة تظلما تمكنت أخبارنا المغربية من الإطلاع عليه إلى كل من وزير الداخلية ووزير العدل والحريات تطالبهما بعدم تعميم هذه السلوكات عليهم.
el youmni
الرد على الموضوع
الشرف من شرفه الله باتباع سبيله واهداه الى دينه الحنيف وجنبه عن المعاصي والآثام اما انتحال الصفة فيعاقب عليها القانون والشريعة واذا كانوا هاؤلاء شرفاء من نحــــــــــن اسمع الشريف الذي تشرف نفسك ما قال الكلام الشريف وهو كلام الله في سورة الحجرات " فال الله سبحانه جل في عىه "" يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) قَالَتِ الْأَعْرَابُ آَمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) " اسمعها واقراها وفسرها لكي تعرف دلالتها
je souhaite chrifia fi cœur et les sentiments pour la marier si possible je suis sérieux de rabat
عبروتي طريميشة
الشرف
نوع من اقتصاد الريع والابرطايد بين المواطنين يتعارض مع الدمقراطية والمساوات في الواجبات والحقوق .يرجع بِنَا الى القرون الوسطى حيث طبقة النبلاء والدولة الفيودالية . نحن في القرن الواحد والعشرين وهذه الاعتبارات غير قانونية ولا شرعية في ترتيب الناس حسب النسب يستغل شر استغلال وبه ترتكب المخالفات ويتطاول البعض على حقوق الغير .فكفانا من مخلفات الخنوع والسيطرة بسبب النسب المزيف في الغالب
بوفكر ان جبيلو
لافرق بين قرشي ولا هاشمي إلا بالتقوى
هذا مابينه رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لافرق بين قرشي ولا هاشمي إلا بالتقوى والعبد المؤمن خير من الشريف العاصي والمذنب عند الله ولا يساوي الشريف جناح بعوضة عندالله إذاكان يرتكب الفاحشة والمنكرات والذنوب وبالعكس العبد المؤمن يرفع الله منزلته مع الشهداء والصالحين .الله عادل يحكم بالعدل لايظلم ،من يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره
مبدأ المساواة بدأ يتحقق
الآن يمكن القول أن القطار وضع على السكة الصحيحة.