الكشف عن معطيات جديدة حول فاجعة حادثة طانطان
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : متابعة
لازالت فاجعة طانطان التي راح ضحيتها 34 شخصا معظمهم أطفال لم تبح بكل أسرارها ، خاصة مع التعتيم المصاحب لعملية التحقيق في الحادث.
أسبوعية الأيام كشفت في عددها الجديد عن معطيات هامة وخطيرة تخص مالك الشاحنة التي تسببت في الحادث، حيث أكدت نقلا عن مصادرها أن المعني بالأمر متابع قضائيا بعد ضبط شاحنتين في ملكيته وعلى متنهما مئات اللترات من البنزين المهرب.
وأضافت الأسبوعية أن الشخص المذكور معروف بتعاطيه لتهريب البنزين من الصحراء وإلى المناطق الداخلية منذ أزيد من 20 سنة، الشيء الذي يعزز فرضية كون الشاحنة كانت محملة بالبنزين ساعة وقوع الحادث.
De quel droit
Un peu de respect pour les victimes et leurs familles
Je vous remercie de bien vouloir laisser la justice faire sont travail en s'abstenant de de prendre son rôle en lançant des pronostics par ci et par là. Que l'âme des victimes reposent en paix - Toute ma solidarité avec les famille.
Atlassi
اكثر من 20 سنة من التهريب
تهريب البنزين عبر خزانات اضافية تصرف تتحمل عواقبه جيهات عدة بدءا باصحاب المحطات ورجال الدرك والامن والجمارك ومراقبة الطروق..التحكم في هذا العمل الاجرامي يمكن التحكم فيه بسهولة اذا كان هناك اذنى احترام للقانون.حتى السيارات الخاصة يحمل اصحابها عشرات الليترات من البنزين داخل سياراتهم معرضين دويهم لخطر كبير .وتتم عملية التزود بمحطة قريبة من واد اشبيكة تحت انظار رجال الدرك الذين لايبعدون عن المحطة الا بمسافة قريبة جدا.
البنزين تحت ،،
و السمك فوق،،،
ان الانفجار الذي وقع حسب الساءق هو بسبب مادة. قابلة للاشتعال ،ً،ً و قد يكون الاصطدام. وقع في وقت ربما كان الساءق يدخن و احد الراكبين الفيديو الأول. لوحظت شاحنة كبيرة للبنزين ،، هذا الفيديو شاحنة سمك ،، ما دام صاحب الشاحنة علي قيد الحياة لماذا لا يتم التحقيق معه ،، و حتي لو تم التحقيق معه من المخطيء ،،في السير ،، العناصر المتشابكة في الحادث هي ،،، ضغوط شركة النقل ساتيام علي الساءق. بالوقت ،،و الرجوع الخ،، عدم الكفاية في النوم ،،و عدم الحدر لانه يعلم. وضع الطريق و مخاطرها ،، الطريق ،،،و جوانبها ،ً،،و خطر المراوغة فيها بالخروج الي الحافة ،، و يبقي التحليل. الممكن هو النوم ،،،،نوم الساءق ،،، تهريب الوقود او المواد القابلة للاشتعال ،،، وضع الطريق ،ً،، الذي ساعد علي الاصطدام. ،،لولا الجوانب لتفادي كلي الطرفان الحادث ،، الا ان اخر ما يمكن التفكير فيه هو عملية خارجة عن نطاق ،،،هذا و ذاك ،،،و الله اعلم ،،ً علي أي هي أرواح ،،،،و العدد لا يستهان به ،،،بل هي حرب طرقية في غاية الخطورة ،، حرقا و شيا بلا ماء و لا طفاية يعجز العقل عن التفكير في التفاصيل ،،تفاصيل الشي طبعا ،،حين يشوي الخروف يشوي و هو فاقد الروح اما ان يشوي حيا و يستغيث فهذا لا يقبله العقل ،،،،