خطير.. جريدة مغربية تكتب : جدور التطرف تعود إلى القرآن نفسه والسنة وما صدر عن عمر والصحابة والعلماء..

خطير.. جريدة مغربية تكتب : جدور التطرف تعود إلى القرآن نفسه والسنة وما صدر عن عمر والصحابة والعلماء..
أخبارنا المغربية
نبيل غزال ل: أخبارنا المغربية
من جديد، أقدمت يومية "الأحداث" على نشر مقال يسيء للدين الإسلامي، ويطعن في القرآن الكريم والسنة المطهرة والصحابة الكرام وفهمهم للوحي، خاصة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه.
ولم يسلم من نقد "الأحداث" العلماء والفقهاء والمفسرون جميعا، لأن هؤلاء -وفق الأحداث دوما- يقرؤون النصوص الدينية قراءة سطحية وحرفية، ويعملون بظاهر النصوص لا ببواطنها.
وسبب الهجوم العنيف في رمضان على مصادر التشريع الإسلامي والقرآن والسنة، ومن نقل إلينا رسالةَ الله تعالى وفق مقال "هيمنة الله على الإنسان" لكاتبه صلاح بوسريف، هو أن هذه النصوص التراثية "تخلق الاضطراب والحيرة والقلق إزاء ما يصدر عنها من أمر بالقتل والعنف وغيره مما هو في ظاهر النص" اهـ.
فسلفنا الصالح ابتداء من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان وعلي، ومرورا بأبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد إلى فقهاء المذهب المالكي وعلماء التفسير كابن العربي المالكي والقرطبي.. هؤلاء كلهم -حسب بوسريف- نصوصيون حرفيون يقفون عند ظواهر النصوص، وليست لهم الجرأة التنويرية لابن عربي (الصوفي) الذي ذهب إلى باطن النصوص فقرأها قراءة فاجأت -وفق المقال - الذين نظروا إلى النص في حرفيته وسطحيته.
ولم يدع مقال الأحداث الباب مفتوحا للاحتمالات والتأويلات حول المقصود بمصدر التطرف الديني، حيث أكد بكل جلاء أن "مصدر التطرف ليس وليد اليوم ولا هو طارئ في حياتنا المعاصرة؛ فجذوره تعود إلى القرآن نفسه، وإلى السنة، وما صدر عن عمر بن الخطاب من قول وفعل؛ وما تلا هؤلاء من صحابة وعلماء وفقهاء ومفسرين وشارحين للنصوص الدينية" (الأحداث؛ ع:5626 - 23 يونيو 2015).
أظن أن عرض هذا الهراء يغني عن نقده ونقضه، لأنه طرح متهافت متهالك، إيجابيته الوحيدة أنه يكشف لعموم القراء الدرجةَ التي بلغها هذا المنبر، والذي أقدم في مناسبات عديدة -دون مساءلة أو متابعة- على الطعن في مراجع المسلمين كالصحيحين (البخاري ومسلم)، والاستهزاء والسخرية بشعائر الدين (كالأضحى والحجاب والنقاب واللحية). كما لم يأل جهدا في الدفاع عن حرية الزنا واللواط، ونشر آلاف الصور الخليعة، والتحريض بالزور والبهتان على كل الدعاة والمصلحين والجمعيات الدعوية النزيهة، ويتربص بالعلماء والخطباء والوعاظ ليلصق بهم تهما جاهزة وأحكام قيمة تهدد سلامتهم الجسدية وتمس بقيمتهم الرمزية.
أما الكاتب صلاح بوسريف فليس مؤهلا كي يعطي أحدا دروسا في التطرف الديني وطرق التصدي له، لأنه ليس سالما من التطرف من جهة؛ ولأن مشكلته الحقيقية تكمن مع الإسلام في ذاته من جهة أخرى، وهو ما كشف عنه صراحة حين خط ببنانه وادعى أن جذور التطرف تعود إلى أصول الإسلام ومصادره الرئيسة في التشريع ومن نقله إلينا من الصحابة والعلماء والمحدثين والمفسرين؛ فماذا بقي بعد؟!
haj
عندو الزهر
عنك الزهر جيتي في الوقت لي فيه الاسلام ضعيف اح لو كان عمر بن الخطاب حيا لقطع راسك و دارو صوصيط الظاهر انك لا تمت الى الاسلام وعند ربك تختصمون الاسلام لم يكن يوما ابدا دين ارهاب بل الاشخاص هم الذين يتحولون الى ارهابيين لعدة عوامل منها اساسا الفهم الخاطئ للدين او الانضمام لبعض الجماعات الضالة المضلة وما اكثرها في هذا الزمان فعلي الدولة ان تحارب مثلك حتى لا تشيع الفتنة في مغربنا العزيز
سنان الرمح
أولى طلائع الشيعة في المغرب
إنها أولى طلات الشيعة المغاربة أو المتشيعين الذين أخدو على عاتقهم هم ومن يأيدهم أن يبدأو بحرب اعلامية همجية جهلاء تكون بمتابة بداية الفكر الصفوي المتطرف علنا هنا في المغرب الشفاف الذي يراقب كل تحرك لهؤلاء ومن يواليهم فهم لايفتؤن يلقون بتهمهم المغرضة على الصحابة وأل البيت الشرفاء الذين هم أجداد وجدور أغلب المغاربة الذين هاجرو أيام الفتوحات الإسلامية وقد استطاعو بحمد الله نشر رسالته في شمال افريقيا وأوروبا بعد أن كانت تغرق في الشرك والإلحاد ولن نسمح لثلة من الضلاميين اتهامهم بالتطرف لأنهم دعاة حق ومن يفعل فقد أعلن الحرب علينا وله ماشاء
لمريني
أما الكاتب صلاح بوسريف فليس مؤهلا كي يعطي أحدا دروسا في التطرف الديني وطرق التصدي له، لأنه ليس سالما من التطرف من جهة؛ ولأن مشكلته الحقيقية تكمن مع الإسلام في ذاته من جهة أخرى، وهو ما كشف عنه صراحة حين خط ببنانه وادعى أن جذور التطرف تعود إلى أصول الإسلام ومصادره الرئيسة في التشريع ومن نقله إلينا من الصحابة والعلماء والمحدثين والمفسرين؛ فماذا بقي بعد؟!
الحسين
الاجتهاد لا يضر
لست أدري لماذا لا يتقبل المسلمون النقد والاجتهاد، ااواقع يثبت ما ذهب إليه الكاتب في مقاله، فالسلف ليس مقدس فقد ارتكب تجاوزات في حق الاسلام واامسلمين بفهمهم الضيق للدين. دعوا الناس يعبرون عن آرائهم فربما هي عين الحقيقة والصواب، مشكلة المسلمين أنهم يحسبون كل رأي ضد الدين للأسف الشديد ممارسة الرقابة والحجر على الفكر أوصلتنا إل التخلف الذي لازلنا غارقين فيه.
brahim
التطرف المؤكد
هدا لا يرقى بأن يكون مقالا صحفياً اكتر مما جسد فيه نبيل غزال تطرفه وتهجمه الغير الموضوعي على جريدة وعلى صحافي في الجريدة.على العموم فصحافي الأحداث قام بخلق زوبعة دهنية تفرض التريط والبحث لا ردود أفعال تصل إلى الترهيب والإرهاب. إن النبش في التراث الإسلامي ليس حكراً على شيوخ الدين.
amine
sounni
la 7awla wala 9owata ila bilah had l7arb 3la din wkalam lah wsonnat rasolo 3alayh afdal salat wsalam masdarha wa7d homa lmol7idin wlmochrikin bilah mahma daro sonnat rasolna l7abib ma7foda hiya wkitab lah ila yawm ddin