الرويسي : إذا كان لبس التنورة يؤدي إلى الاعتقال فأنا أول واحدة ستلبسها
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
أكدت خديجة الرويسي رئيسة بيت الحكمة والقيادية في حزب الاصالة والمعاصرة أنها لا تخشى من دخول الكوميسارية إذا اعتقلها الأمن وهي تلبس التنورة، لأنها اشتاقت للكوميسارية، و ذلكا تضامنا مع الفتاتين التين تم توقيفهما من طرف أمن أكادير ، قبل أيام قليلة، بتهمة الإخلال بالحياء العام، بسبب لباسهن الذي اعتبره مجموعة من الأشخاص غير محتشم.
و قالت الرويسي في تدوينة لها على الفايسبوك، مخاطبة السلطات المغربية من كونها ستلبس التنورة، و ليقم الأمن بواجبه فدخول الكوميسارية “توحشتو ” على حد تعبيرها.
abdellah
لرويسي : إذا كان لبس التنورة يؤدي إلى الاعتقال فأنا أول واحدة ستلبسها المزيد: https://www.akhbarona.com/social/127092.html#ixzz3eBvVIh5c
افيق من سباتك دازك القطار الراس اتنسل و الفم تهركم و الماء السخون و القبر في انتظارك توبي توبتا نصوحا و ارجعي لربك حتى لا تنذمي على ما فاتك واتركي لباس التنورة للفاتنات الجميلات الصغيرات ايتها الهرمة المسنة اكل عليك الظهر و شرب و بدئت تهتهتي و تخرفي من اكل حقة فاليغمض عيناه و ينتظر حسابه مع الله
rahmani said
hmmm
toi tu te crois attirante ,meme si tu te met toute nue persoonne ne te rendra compte tu es tres.laide tres meme et vielle assez vielle meme les rapaces et les chiens ne seront attire par tn corps donc choisie ce que tu prefrre. grenouille et belle mieux que toi au moin elle a de belle cuisses
حكيم
[email protected]
ستظهرين حينها ككومة لحم ردئ يمشي في الشارع. ولا تستغربي إذا تبعتك القطط والكلاب الضالة.
Marocain
انتضر من اصحاب السياسة ان يكونو مثلا في احترام القانون و ليس في خرقه. اما اذا لم يعجبها هذا القانون فلتقدم ملتمسا بتغييره. هذه هي الديموقراطية يا من يدعونها. انا اعيش في هولاندا و هذه الافعال من هذه السيدة يقوم بها هنا الاحزاب المتطرفة التي ليس لها ما تقدمه الا اثارة الضجة ففط. عاش المغرب و شعبه و ملكه. اما الاحزاب فلا حول و لا قوة الا بالله.
مصطفی
ممكن ان تكون تلك هي ساعة الاجابة فيجيب الله الدعاء وتدخلينها وبدون خروج.اما نحن فمشتاقون ان ندخل المساجد ومشتاقون كثيرا لدخول بيت الله الحرام.ومشتاقون لان نلقا ربنا قبل ان نفتن.اللهم اقبضنا اليك لافاتنين ولا مفتونين.امين يا رب وصل اللهم علی نبينا محمد