قرار إنساني حازم من الحموشي يدخل السعادة على العشرات من رجال الأمن
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي اﻻمرضي
أعرب حوالي 200 عنصر أمني عامل بمدينة طنجة عن سعادتهم البالغة لتمكنهم من قضاء عيد الأضحى رفقة أسرهم وذويهم .
هذا الأمر لم يكن ليتم لولا تدخل المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي شخصيا، حيث أمر والي أمن طنجة بالاستجابة لطلبهم بعدما توصل باستعطافهم.
رجال الأمن المعنيين بالرخصة الاستثنائية كانوا قد تقدموا بطلبهم لولاية أمن طنجة إلا أن هذه الأخيرة رفضت الأنر بشكل قاطع ليوجهوا طلبهم إلى الحموشي .
شرطي سابق
يتعين معاقبة من تلكأ في إصدار التعليمات بالسماح لرجال الشرطة الذين كانوا في مهمة بإنهاء مهامهم .وأعتقد أنه من أذناب المدير المعزول أرميل الذين ﻻزالوا في مناصبهم ويشكلون جيوب مقاومة اﻹصﻻح والتغيير بهدف عرقلة عمل المدير الجديد وتشويه صورته. لذا وجب سن إجراءات صارمة وعقوبات رادعة في حق كل من تبث في حقه اﻹنخراط في مسلسل الهدم واﻹحباط والتشهير.
الراوي
راي في تعليق
حتى ﻻنشخص الامور....يجب ان نفرق بين المدير العام كشخص سي الحموشي وبين المدير العام كمؤسسة....ان الاشكال الدي يعاني منه الموظفين هو اشكال مؤسساتي وليس مشكل شخصي....اما بخصوص توشيح الحموشي هده امور تهم الرجل ويسعى اليهاومن حقه ان ينال اعترافا دوليا على غرار باقي الشخصيات الادبية والفنية والرياضية.....ومن قال ان فرنسا رفضت توشيح الحموشي وما عﻻقة توشيح الحموشي بمشاكل رجال الامن مثﻻ....من منا ﻻيتمنى ان يتم توشيحه من الملك وترقية من رؤسائه الخ....هده اهداف تهم الحياة المهنية للرجل....فمن حقه ويستاهل....ومن حقنا كشعب ان تكون نخبتنا معترف بها دوليا....وفرنسا تعرف جيدا ان المؤسسات التي يشرف عليها الحموشي هي مؤسسات ﻻيمكن التخلي عنها في ضل الظروف العالمية الراهنة والمتوقعة.
الراوي
ماضاع حق ورائه طالب
حتى ﻻنشخص الامور يجب ان نتكلم عن المدير العام للامن الوطني كمؤسسة وليس كشخص سي الحموشي....وحتى ان كان هدا الرجل يهدف الى توشيح او ماشابه دلك فهدا من حقه .....ومن حق المغاربة كشعب ان يكون لنا مسؤليين معترف بهم دوليا....سياسيا وامنيا واقتصاديا وفي جميع المجاﻻت....كالابطال الرياضيين مثﻻ.....فكما اعترف العالم بعويطة والكروج والزاكي و نوال...الخ....فالرجل يترفع عن الصغائر ويهدف الى تسجيل نفسه كواحد من خبراء الشان الامني على الصعيد الدولي من حقه ويستاهل...هدا من جهة
تحدير
ان اخطبوط الفساد داخل جهاز الشرطة اصبح يستشعر الخطر القادم من الاعلى ومن الاسفل واصبح محاصر بين رغبة مدير جاء للتغيير بتوجيهات ملكية من جهة وبين فئة عريضة من الموظفين المقهوريين من جهة ثانية.....وعليه يرجى الانتباه الى ان اخطبوط الفساد يحاول الايقاع بين المدير العام والطبقة المقهورة بعد هدا التحالف التاريخي بين رجل الامن البسيط ومدير عام للامن الوطني....وهو تحالف تلقائي وﻻارادي ...حيت اليوم اصبح امل رجل الامن هو المدير العام...ولكن اخطبوط الفساد ومن خﻻل تسييره يحاول ان يوهم الطبقة المقهورة ان القهرة قادمة من عند المدير....وفي نفس الوقت سيحاولون ان يوهموا المدير عبر تقاريرهم المسمومة ان رجال الامن يحاولون التمرد على الادارة وسيحاولون اعطاء نمودج بما وقع في طنجة وكدا قضية منحة العيد...فالحدر كل الحدر.
من الرباط
ﻻ للفتنة.
ترى من يحاول زرع الفتنة بين رجال الامن الصغار والمدير العام للامن الوطني؟؟؟.....في مصلحة من توجيه سهام المدير العام الى المستضعفين من عناصره؟؟وفي مصلحة من ان يتدمر رجال الامن من مديرهم؟؟؟اسئلة جوهرية وﻻيمكن ان تمر دون ان تستشعرها حواس المدير العام والفئة المقهورة وكل دو النيات الحسنة....ان اتساع الفرق بين القمة والسفح في مصلحة هواة التزحلق ...ان الفئة المستفيدة من الوضع والتي اصبحت هدفا لسهام المدير العام تحاول ان تجعل من عناصر الامن المغلوب على امرها دوروعا بشرية....كما تحاول ان تصور شخصية المدير الرائعة على انها نسخة من الجنرال لعنيكري....في مصلحة من تم تحويل طنجة الى مسرح لاحتجاج رجال الامن وهي التي كانت تنتظر توشيح الحموشي وفي نفس الوقت عدم صرف منحة العيد.....صحيح للنجاح اعداء.....
fpi
أمن اسفي يعاني من التعسف والحكرة الدائمبن
نعم قرار إنساني لكن تبعه قرار تعسفي على أمن اسفي حيث السؤال المحير من أمر بتعويض هؤلاء الشرطبين المحتجين بأخرين من مدينة اسفي أليست هذه قمة الحكرة