المساواة في الإرث تجمع الفيزازي و لشكر في مناظرة ساخنة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
قام طلبة كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بطنجة، التابعة لجامعة عبد المالك السعدي باستدعاء الشيخ السلفي محمد الفيزازي للمشاركة في مناظرة مع الكاتب الأول لحزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إدريس لشكر، يوم الثلاثاء 15 دجنبر الحالي.
و أفادت مصادر مطلعة أن موضوع المناظرة سيكون حول موضوع المساواة في الإرث الأمر الذي نذر بمناظرة ساخنة جدا ، نظرا لاختلاف المواقف بين لشكر و الفيزازي.
للإشارة فإن قضية المساواة في الإرث ما تزال تثير جدلا كبيرا في المجتمع خاصة بعد طرح إدريس اليزمي، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، لتوصية توصية بخصوص الدعوة إلى إعادة النظر في قواعد الإرث بما يتيح المساواة بين الجنسين.
المعلم
موضوع غير قابل للمناقشة
الله سبحانه تعالى هو المشرع ولقد وضح لنا في كتابه العزيز موضوع الإرث في الإسلام والمسلم الحق لن يناقش ماشرع الله فهذا سيدفع هؤلاء العلمانيين الذين يحاربون الإسلام إلى التجرؤ على أركان الإسلام كالصلاة والصوم والحج ليطالبوا بتعديلها هي كذلك. على الفقيه الفيزازي أن لايناظر هذا الاشتراكي المنهزم والذي يسعى يائسا أن يجمع حوله الحداثيين العلمانيين بإظهار تعاطفه مع المرأة خاصة فيما روج له الأزمي ومن سار على نهجه.
أبو هديل
الجدل العقيم
ما ذا يتوقع المشاهد أو السامع من حوار بين متحاورين ينطلق كل منهما من مرجعيتين متناقضتين مرجعية سماوية ربانية ومرجعية الحادية كافرة .الأولى أساسها قول الحق سبحانه ( وما كان لمومن ولا مومنة اذا قضى الله ورسوله أمرا أن تكون لهم الخيرة من أمرهم ) والتانية اساسها مواثيق الكفرة من يهود ونصارى تحت شعار براق خادع يدعى ( حقوق الانسان ) ان الحوار على هذا المستوى اقل ما يمكن ان يوصف به هو العبثية.فالانسان هنا امام خيارين لا ثالث لهما ؛ خيار ايماني اذعاني وخيار الحادي تمردي واذا كان المسمى لشكر ومن هو على شاكلته يرون انهم أدرى بمصلح العباد من رب العباد فويل لهم من عضب الله عليهم يوم يقفون بين يديه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العيضم الأرض يراها عباد الله الصالحون لا ترتبط المرأة أو الرجل إلا العمل الصالح أما نقاش السماوات فالحق سبحانه هو الدي أعطي الحق للمرأة والرجل ولتكون المرأة إلا امرأة والرجل إلا رجل في الشكل وفي الوصف الدي أراده الله في خلقه بخيت أن الله أعطى المرأة حق و حقوق لا تعد ولا تحصى اختصر في من أطاحت زوجها وانت شهرها وحصن فرجه دخلت الجنة من أي باب شاآت هل يوجد اكتر من هدا الارت
aziz
et oui
عندما أقرأ مثل هاته التعليقات أتحسر لما نحن فيه؛الغباء يستشري في المغاربة؛أقسم أن الغالبية يفتقد للحد الأدنى من التفكير والعقلانية؛عندما تجد شخصا يقول لا يجب المحاورة والجدال ؛ماذا ستنتظر من مثل هكذا أناس؛إن كنت مسلما وتدعي الإسلام؛لا أظنك تجهل الآية؛وجادلهم بالتي هي أحسن؛أنت الذي تدافع عن حق أقره الله في الإرث؛يتمنع حقا أقره الله وهو جدال الآخرين حتى ولو كانو كفارا؛ربما أن هذا الحق لا يتعلق بالميراث والأموال؛لذلك أنت لا تعيره إهتماما
محمد
تصحيح جملة
نظرا ﻻختﻻف لشكر مع كل المسلمين المغاربة وليس الفيزازي.