تقرير أمريكي يوجه ضربة قوية للسياحة المغربية بسبب الانفلات الأمني

تحية

هذا صحيح يجب التصدي بحزم للمجرمين بلا هوادة

تقرير في محله

تقرير في محله و١٠٠ ٪ ١٠٠ حقيقة وواقع ملموس في المدن المغربية. برأييي ان المملكة وجب عليها مظاعفة رجال الامن لا من الشرطة ولا من الدرك الملكي. هناك جرائم بشعة تقع يوميا في المدن والحواظر المغربية. النشل، التهديد بالسلاح الابيظ والسيوف، الجرح والتقتيل والاعتداء على الحرمات . إلا ان المواطن المغربي رخيص لذالك يبقى الحال على ما هو عليه ووووو !!!!!

المزيد من الدقة

ارجو من موقعكم المحترم أن يتحرى الدقة في الاخبار لأن قبل ثلاثة أيام نشرتم خبرا غير صحيح عن المجلس الاروبي وحقوق الإنسان في الصحراء المغربية توضح أن الخبر مجرد شائعة من الصحافة الجزاءرية وهو خبر عار عن الصحة مرة أخرى ارجو منكم ان تتاكدوا من هكذا أخبار قبل النشر. وشكرا

الى العربي المرضي صاحب المقالوزملائه في الجريدة

ارى ان مقر جريدةاخبارنا تحول الى حلبة للملاكمة هذه الايام فلم تعهد من لغة تطغى على عناوين مقالاتها سوى ،: صفعة للمغرب ؛توالي الصفعات للمغرب ضربة قوية للمغرب والاتي قد يكون اقوى فلربما انتم تتشاورون كطاقم لهذه الجريدة للخروج بقرار استعمال(ضربة قاضية للمغرب ) كعنوان لمقال جديد . سؤالي:(هل انتم مع المغرب أو ضده ؟الا تحرك فيكم ساكنا مثل هذه الاخبار التي تقدمونها في طابق من ذهب لاعدائنا وتسهمون بها في خلق البلبلة و التشويش والفتنة؟؟؟؟؟؟الا تحرككم روح الوطنية للتعقيب كأضعف ايمان على ما تنشرونه من اخبار لا تخدم المغرب ؟؟؟) اعرف الرد والتبرير الذي تتشفعون به :حرية الصحافة حرية الرأي الامانة في نقل الخبر .فلا هذا التبري ولا ذاك يشفع لكم تقصيركم في الدفاع عن الوطن واعلاء كلمته والحفاظ علىسمعته والدليل ردود وسائل اعلام أعدائنا فما ان ينشر خبر او اخبار ولو كانت مدعمة بالحجج والبراهين الدامغة حتى تصدح حناجر اعلامييها وصحافييها منددين متوعدين مدافعين كل من موقع مسؤوليته ناهجين سبيل انصر اخاك ظالما او مظلوما. فما بالكم مقصرين في الدفاع عن حرمة وطنكم ؟؟؟؟ اننشروا ما شئتم لكن ردوا وعقبوا ونصبوا انفسكم طرفا في الدفاع عن مكتسبات المغرب وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين((حب الاوطان من الايمان ))

!!!!!!!

لا حول ولا قوةً الا بالله،امريكا تترصد لنا منها لله.كيقلبوا على اي حاجة باش يدهوروا البلاد ،ربنا يحفظ المغرب من كل فتن

الحقيقة المرة

بدون ما ننتظر تقريرا من أمريكا ولا حتى من الصومال ، يعلم الجميع بأن نسبة الإجرام أصبحت مرتفعة ومخيفة في المغرب ، هذه هي الحقيقة ، اشكر المكتب الاستشاري للأمن الخارجي الأمريكي على هذا التقرير لأنه يصب في مصلحة المغرب كي يعيد حساباته ويصحح ما يمكن تصحيحه من الناحية الأمنية التي بات اغلب ساكنة المملكة يفتقدونها. وبالله التوفيق

المملكة المغربية عرف تسجيل العديد من حالات الجريمة والاعتداء على السياح في المغرب، HHHHHHHHHHHHHHHHHA DAHKTOWNI MARCO FIH KOLSHI HHHHA

شئ مضحك

سبحان الله.كيف لأمريكا ان تتكلم عن المغرب وهي اكبر دولة تعاني من الاجراااااام،شوفوا بعد ريوسكم ودك الساعه اتكلموا على غيركم

العدالة

بطبيعة الحال الاحكام خفيفة جدا واحر كهدد الناس بالسلاح الابيض لهو تهديد بالقتل و يسلب الناس اشياءهم مع الضرب و الجرح وياتي السيد القاضي و يحكم عليه بسنة او ثلاث سنوات مع انه يستحق عشر سنوات واكثر اذا بقيت الاحكام هكذا نقول باي باي السياجحة

اﻹبتزاز

إضافة لما ورد في التقرير هناك اﻹبتزازالذي يمارسه سائقو سيارات اﻷجرة على السياح. فالعدادات ﻻ طائل منها والمساومات بمقابل خيالي .ناهيك عن كونهم يعمدون إلى نقل السائح الى مآثر تاريخية وإلى حديقة ماجوريل في أوقات إغﻻق اﻷبواب دون إشعاره بذلك حتى يتمكنوا من إستغﻻل السائح ماديا ذهابا وإيابا دون أن يستفيد من زيارة تلك اﻷماكن.كل ذلك يتم على مرآى ومسمع من أوكل إليهم حراسة تلك المآثر والحديقة أمنيا. إنه التواطؤ المكشوف لضرب السياحة ببﻻدنا.ويفضح جشع من له إرتباط بالقطاع سواء أكان إرتباطا خدماتيا أو أمنيا.

العنوان الحقيقي للمقال

تقرير امريكي ينبه السلطات الامنية من التراخي مما سيؤثر على السياحة ويؤدي الى انتشار الجريمة وهذا انتقاد بناء وليس العكس

الصرامة

يتعين فرض الصرامة مع المبتزين للسياح من أصحاب البازارات وبائعي المأكوﻻت ومؤجري الشقق المفروشة والرياضات وسائقي سيارات اﻷجرة وعربات الخيول والمرشدين السياحيين.فلم نسمع عن عناصر الشرطة السياحية أن أوقفت سائق سيارة أجرة أو عربة الخيول (كوتشي) واستفسرت راكبه السائح عن ثمن ركوبه الناقلة أو العربة.حينداك سيتفاجأ بالثمن الذي سيدفعه.ثم هناك حالة فوضى أمام وقرب المآثر التاريخية وجديقة ماجوريل حيث ﻻيحترم سائقو سيارات اﻷجرة اﻷماكن المخصصة لهم رغم عﻻمات التشوير .كل ذلك على مرأى ومسمع رجال اﻷ من المنغمسون في البحث عن اﻷكل والشرب من مطعم حديقة ماجوريل.