هذا هو موقف الشيخ الفيزازي من عملية كراء الأرحام
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
ينوي وزير الصحة لحسين الوردي عرض مشروع جديد على المجلس الحكومي يتعلق بالمساعدة الطبية على الإنجاب، وتنحصر الاستفادة منه على المرأة والرجل المتزوجين فقط، و من أهم بنود القانون ، منع الحمل لفائدة الغير، المعروف بكراء الأرحام.
و في نفس السياق، اعتبر الشيخ محمد الفيزازي أن كراء الأرحام حرام شرعا لكون الماء الذي سيزرع في رحم المرأة ليس من زوجها، حسب رأيه.
و أوضح الفيزازي في تصريح لأحد الصحف الالكترونية، أنه لا يرى أي مبرر لعملية شراء الأرحام كما أسماها، لأنها إهانة للمرأة التي كرمها الإسلام، وأنها تجعل من المرأة مجرد وعاء.
و يعرف القانون كراء الأرحام بـ"استقبال امرأة داخل رحمها للقيحة ناتجة عن الإخصاب الأنبوني لأمشاج متأتية من زوجين، واستكمال الحمل إلى نهايته قصد تسليمهما الطفل بعد الولادة بصفتهما والديه الطبيعيين".
زمنت
السلام عليكم أفن من هدا الزمان يكترى فيه كل شئ عقل الانسان مكتري الكدب مكتري شهادة الزور مكتري ما بقي الا رحم نساء المغاربة سبب هدا دهاب الحياء من المجتمع المغربي الا من رحم الله المسسلات و الافلام الخطيرة المحضورة اللهم الطف بنا كل واحد منا ينتضره الحساب امام الله بما فرطناه من تربية الابناء المسؤولية تقيلة
Ouhssaini
أمر خطير
هذا أمر بالغ الأهمية ويحتاج الى دراسة معمقة من طرف العلماء المسلمين الذين سيقررون هل هو حلال أم حرام،وهل يعارض شرع الله أم لا؟ حسب رأيي المتواضع فان كانت البويضة تم تلقيحها خارج الرحيم الذي سيحتضنها والجنين من أبوين شرعيين فلا مانع مادام الأمر يشبه الرضاعة والام تشبه المرضعة وهي بمثابة الأم من الرضاعة. والتبرع بالرحيم او كراءه كالتبرع بالأعضاء اذا هذا الأمر مباح شرعيا. والله اعلم
مغربية
الثقة بالله
السلام على قراء هذه الجريدة أنا لم أكرم بذرية عملت محاولات خفيفة في الأخير ثقت بالله وقلت الخير فيما إختاره الله حسب نظري في هذا الموضوع فهو تحدي لقضاء وقدر الله إذا كان العيب من الرجل يحافظ على زوجته حتى تكون سنده ولا تتركه وإذا كان العيب من الزوجة على الزوج إعادة الزواج طبعا برضى زوجته الأولى ويحترمها ولا يفرط فيها
الحسن
الدين والعلم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. المسألة فيها فقط استقبال بويضة مخصبة بمني زوج صاحبة البويضة ليس هناك اي ممارسة جنسية خارج نطاق الزواج .فالمسألة تحتاج الى توضيح اكثر من طرف من اكرمهم الله بالبصيرة ونور عقولهم امثال الدكتور مصطفى بن حمزة حفضه الله.