رسميا : بنكيران يعلن للنقابات رفضه الزيادة في أجور الموظفين
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : المهدي الوافي
تبخرت آمال الموظفين اليوم في الحصول على زيادة في أجورهم بعدما استبشروا خيرا بجولات الحوار الاجتماعي التي خاضت النقابات والحكومة والتي انطلقت قبل نحو 10 أيام.
فقد أكدت مصادر نقابية أن الحكومة أبلغتهم اليوم برفضها رسميا لمطلب الزيادة المباشرة في الأجور بنحو 600 درهم شهريا والذي تضمنته المذكرة المطلبية معلنة أن أقصى ما تستطيع تحقيقه هو الرفع من مقادير التعويضات العائلية من 200 إلى 300 درهم في الشهر عن كل طفل في حدود ثلاثة أطفال و 136 درهم عن الباقين.
وبرر بنكيران قراره الصادم هذا بكون ميزانية الدولة لا يمكنها أن تتحمل هذه الزيادة في كتلة الأجور والتي ستكلف حوالي 33 مليار درهم سنويا.
هذا ولم يصدر بعد أي بلاغ عن المركزيات النقابية المتحاورة مع الحكومة والتي من المنتظر أن تسطر برنامجا احتجاجيا تصعيديا بعد فشل الحوار الاجتماعي.
Samia
[email protected]
أين ذهبت أموال المقاصة الإمكانيات غير متوفرة للموظفين و ضعفاء هذه البلاد. كان خطا عندما قبلت النقابات الجلوس مع هذا الذءب لأنهم يعرفونه. على من يضحك الزيادة في التعويضات العاءلية و الذين ليس لهم أبناء لماذا تم لستثناءهم قمة البلادة. بنك يدان يريد تطبيق إصلاح التقاعد من جيوب الموظفين الذين أفرغها بزياداته المتكررة فقط اما تحسين وضعيتهم فهذا امر مرفوض بالنسبة اليه.
Bido
Vous savez les marocains n attendent rien de ce gouvernement car il ne sait que prendre et ne rien donner,cela fait presque 5 ans que les citoyens sont malmené et le pire reste à venir quand le prix du pétrole augmentera,déjà maintenant il ne coûte rien et on le paye à presque à 10 dirhams le litre .Ce gouvernement est l un des pires gouvernement que le MAROC a connu depuis l indépendance.La seule chose qu on attend avec impatience c est la fin de son mandat
الشعب
الانسان المهدور
خلال 5 سنوات ونحن ننادي ونعلن ان هده الحكومة وعلى راسها بنكيران جاءت فقط لاطفاء غليان الشعب ولم تات للنهوض بالتنمية الاجتماعية او الاقتصادية او غيرها او حتى للنهوض بالمؤسسات الحزبية او النقابية بل جاءت لافراغها من مدلولاتها السياسية وهدا هو الخطير لدرجة ان الشعب فقد البوصلة وكانه يعيش ما قبل الدولة وهدا ما يجب على السياسيين في المعارضة ان يدركون ، انا لم افهم دولة بمؤسسات او بشبه مؤسسات لا دور لها حتى على مستوى الاحتجاجات فهي مرفوضة !!!الاقتطاع يخيف مؤسسات بكاملها .النقابات اليومعلى المحك وربما هي بداية نهايتها للاسف ارجو النشر
محمد العربي المودن
موظف سابق
يجب على الدولة أن ترفع أجور الموظفين لكن بشرط أن تغير نظام الخدمة الدائمة المعمول به وتبدله بنظام التعاقد الذي يحدد شروط عمل الموظف والمردودية التي يجب أن يقدمها للإدارة وفي حالة فشله تفسخ العقدة .بمعنى إما أن يعمل بجد أو يذهب إلى بيته. أما النظام الحالي فلا جدوى منه ويخلق كتلة هائلة من الموظفين المتهاونين والأشباح.
عبد الرحمان
حكومة ضد الشعب. لا خدمة لا امن لاتعليم .ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.