علاقة غرامية بين "بقال" و "تلميذة" بالزمامرة تنتهي بجريمة قتل بشعة
علاقة غرامية بين " بقال " و " تلميذة " بالزمامرة تنتهي بجريمة قتل بشعة
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : أخبارنا المغربية
اهتزت جماعة الزمامرة عصر يوم أمس على وقع جريمة قتل ذهبت ضحيتها تلميذة عشرينية ، تدرس بقسم الثانية باكالوريا، بثانوية " النصر " التأهيلية ، بعدما تلقت طعنات قاتلة على يد شاب ثلاثيني بالقرب من ساحة الإنبعاث .
وبحسب مصادرنا الخاصة ، فإن الجاني الذي يعمل كبقال بمدينة الجديدة، كانت تربطه بالضحية علاقة حب ، و كان في وضع نفسي غير طبيعي ، حينما وجه لها طعنات عديدة على مستوى الصدر والعنق ، سقطت على إثرها مدرجة في دمائها إلى أن فارقت الحياة ، فيما ظل الجاني بالقرب منها يراقبها في صمت ، قبل أن يعمد إلى ابتلاع أقراص سامة بهدف الانتحار ، حيث جرى نقله على عجل إلى المستشفى المحلي بالزمامرة، ومنها إلى المستشفى الجامعي بالجديدة لإنقاذ حياته، فيما تم نقل الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى المحلي بالزمامرة.
هذا و قد باشرت مصالح الشرطة القضائية بالزمامرة مساطر البحث لمعرفة الأسباب التي قادت الجاني إلى ارتكاب هذه الجريمة .
Marocain
التربية و السلوك ينبعان مع المرء من الأسرة
أولا إنا لله وإنا إليه راجعون ثانيا: إني أريد أن أخاطب صاحب التعليق رقم 1 الذي علق شماعة سوء سلوك الأفراد على الأمن أريد فقط ان أقول بأن الانسان الصالح يخرج من بيت واليه كزلك إن هما كانا صالحين و ربوه على حسن السلوك و علماه مبادئ التربية....أية علاقة بين مقتل سيدة على يدي خليلها وهما لوحدهما ؟أ يجب على الدولة أن تضع رجل أمن لكل مواطن لكي يرافقه أينما حل و ارتحل....ربوا أبناءكم على السلوك القويم و اعلموا أن صلاح المجتمع من صلاح الأفراد حتى بدون أمن...الأسرة مدرسة تساهم في استثباب الأمن عن طريق تتبع الأبناء و توجيههم و تربيتهم على طريق الحق...
hamza
يتضح أن إدارة السجون تنتج المجرمين والذليل هو كل من يدخل السجن يتمنى العودة إليه منهم سبع مرات وأكثر لكي تبقىالإدارة تعمل وتبيع في العفو الملكي وتتاجر مع المجرمين الله يرحم البصري من يدخل السجن يتمنى الموت ولا يعود إليه اليوم أصبح ما يسمى بحقوق المجرم عفو
يتضح أن إدارة السجون تنتج المجرمين والذليل هو كل من يدخل السجن يتمنى العودة إليه منهم سبع مرات وأكثر لكي تبقىالإدارة تعمل وتبيع في العفو الملكي وتتاجر مع المجرمين الله يرحم البصري من يدخل السجن يتمنى الموت ولا يعود إليه اليوم أصبح ما يسمى بحقوق المجرم عفوا الإنسان حتى أصبح جميع الشباب يحملون سيوف لأنه معزز مكرم في السجن الذواء والطبيب الأكل والشرب الجيد والنوم الهنيء السجين في عطلة ونزهة كل واحد يتفنن ويفتخر بالعودة تم البيع من مخدرات وسجائر ومؤكولات
مغربي
الحقوق
يا حبيبي حكومة الاتحاد الاشتراكي وافقت على كل الاتفاقيات الدولية بما فيها الحرية بجميع انواعها والحقوق والمساواة وفصل الدين عن السياسة لأن كل الخلفاء كانو فقهاء في الدين ويوضفون حكام سياسيين وربما المستقبل أسوأ مع الأحزاب الجديدة اللتي تقنين المخدرات وتسوي الميراث وبعضهم يقول القرآن لم يصبح يتماشى مع الحاضر حسبنا الله ونعم الوكيل
لاحول ولاقوة إلا بالله ردا علىبعض التعليقات التي تندد برجال الأمن واللي تخلط بين الأمور عطيونا حل من عندكم الأمن ناقص غير يركب جهاز إنذار في رأس كل مواطن باش قبل ما يفكر اي مواطن في شي كارثة يعرفوا بها الامن يجيوا يمسكوه طاحت الصومعة علقوا الحجام اتقوا الله يا عباد الله كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته الرقابة تبدأ من البيت ثم الدراسة وأخيرا الأمن لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
من يحمي المواطنين من هذه الحالة التي اصبح عليها المغرب ،ليس هناك أمن ،الوضع اصبح خطير جدا،ان لم تتدخل الحكومة لحماية أبناء الوطن من الاجرام ،لقد نفذ صبرنا ،اين هم رجال الأمن ؟؟؟؟؟!!!!!!