موجة سخرية و انتقادات على الفايسبوك من صورة زينب العدوي مع طفل حافي القدمين

خدام الدولة

السلام عليكم ادا نضرتم الى الاطفال فسترون ان لا احد ينضر اليها لعلمهم مسبقا ان زيارتها لا تنفع في شيء المسءولون يضنون ان بهاده الصور ترفع قيمتهم في نضر الشعب المغربي بل بالعكس فالصورة تعبر عن نفسها

بقات غي فالهدرة

اوا اسيدي شاركو حتى انتوما في العمل التطوعي كل واحد يساعد جهتو راه يد واحدة ما صفق

تحمل مسؤولية الفعل

دائما نلقي اللوم على الآخرين، المسؤول الأول عن هذا الطفل هو والده، هل استشار الدولة أو الآخرين عندما كان السبب في ازدياد هذا الطفل؛ مشكلتنا أننا نرتكب أخطاء ونطالب الغير بإصلاحها، على الشعب المغربي أن يتحمل مسؤولية أفعاله وقراراته.

هدك السيدة الي كتناقضوها لو كان عندنا في المغرب غير بحالها من الولات في الخدمة ديالها والتواضع ديالها والله تنقص المشاكل في مدننا وقرانا فين شفتو شي والي ولا عامل دور وشوف رعايا صاحب الجلالة نصره الله وحفظه كيف كتعيش وشوف المشاكل ديالهم وهدا الدور ديال الولات والعمال لأن الوالي أو العامل هو ممثل صاحب الجلالة في العمالة أو الإقليم .....

الولاةوالعمال لا يمكنهم فعل اي شيء لان ليس لديهم ما يفعلون فاقد الشيء لا يعطيه .كان بالاحرى على هذه الوالية فبل زيارتها الى هذه المناطق الفقيرة والشديدة البرودة ان تامر مدير الجمارك بتوفير كمية من الملابس والاغطية المحتجزةلديه وتقديمها هديةلاولاك الاطفال الفقراء من طرف والية الجهة وستكون نقطة تحسب لها في العمل.الخيري.وسيفرح الاطفال وذويهم بهذه الالتفاتة.

متفقة مع الحسين رقم 3

ستجد زينب انجبت 1 او 2، وتوقفت. انا من الطبقة متوسط ناقص احب اللطفال حبا جما، ومع ذلك انجبت 2ّّ. في الاحياء المهمشة و الفقيرة يلدون 6ّّ وحين تنصحهم يظنونك حاسدا لو غيورا... عندما ارى متشردة تستجدي الصدقة وبجانبها 3 اطفال لا يكاد يكون الفرق بينهم 9 اشهر، لا أخفيكم انني اقول في نفسي، لو كان عندي مال لتربية هؤلاء لولدتهم من بطني..... و تجاربنا كثيرة مع من ترفضن العمل، وتفضلن قضاء اليوم امام المساسلات التركية. اقتصاد الصدقة ليس حلا، ومساعدة العاملين والعاملات اجدى وانفع...تشجيع العمل، تحديد النسل، التوعية...ولي ولد عرام شغلو هذاك

لماذا المساعدات المقدمة للدول الإفريقية لا توزع هنا

هذه الصورة معبرة ، فهؤلاء مغاربة يستحقون البطانيات والحليب المجفف والملابس والمساعدات المالية المباشرة وجميع المواد الغذائية الضرورية وغاز البوتان والتجهيزات الطبية للحد من الهجرة ومن الفقر ومن الجهل ، ولكن بصراحة اللوم اللوم على العمال والولاة والقياد وبرلمانيي هذه الجهة الذين يقصرون في واجبهم وكذلك الجمعيات التي تتقاعس عن القيام بالواجب، اما مؤسسة محمد الخامس للتضامن فهي دائما مجندة لتقديم الدعم اللازم فقط على المسؤولين التنسيق معهم والله ينصر سيدنا.

شوفوني

دير الخير و تصور معاه باش اي شوفوه الناس......الله ينعل لي ما يحشم