بعد الهواتف الذكية، ريع "بونات" الحج يفجر جدلا داخل البرلمان
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
بعد حصولهم على هواتف و لوحات ذكية، تفاجأ البرلمانيون بتوزيع "بونات" للحصول على التأشيرة لأداء مناسك الحج دون المشاركة في القرعة التي تجريها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية كل سنة في مناطق المملكة.
و قالت يومية المساء، أن أغلب نواب الأحزاب الممثلة في مجلسي النواب والمستشارين، استفادوا من ما يعرف ب"البونات"، إذ كانت حصة الأسد من نصيب فريق العدالة والتنمية وحزب الأصالة والمعاصرة.
ومن الأشياء الجديدة التي جاءت بها "بونات الحج" لهذه السنة ان لائحة المستفيدين شملت أشخاصا خارج المؤسسة التشريعية، إذ تتضمن الاستمارة، كما اطلعت اليومية على ذلك، خانات لا تقتصر على الزوجات والآباء والأمهات، بل هناك من البرلمانيين من دون اسم صديقه أو الزوجة أو أشخاصا غير معروفين لا تربطهم صلة القرابة مع المستفيدين من البرلمانيين.
Lahcen
A mon avis il ne.faut pas pauer les impôts quelques soit leurs nature si se nset que pour les equiper avec des gadgets numérique et les envoyer faire le pèlerinage et ne sont pas dans le besoin et parmis eux cex qui n ont la qualité d un pelerin il ya personnes pour modifier les regles et les habitudes car c est les même qui reviennent si non c est leur enfants ou leurs proches c est les gardiens éternel des lieux
السطاتي
اين انتي يا وزارة الداخلية
من يبحت عن حقه تلفق له تهم في إعلامكم وصحافتكم لانكم وحدكم الوطنيون وما تبقى مجرد عبيد تحت مضلتكم لا يحق لهم التعليم وتطبيب والعيش الكريم سنين تلوا سنين ونحن نسمع بفضائحكم من ننتضر لياحسبكم اسرائيل ام امريكا هذه طبيعة وطني بلا محاسب ولا مراقب فقط الطبقة الفقيرة تأدي الضرائب والاقتطاعات ومعاش هزيل وأنتم معفيون وجوج فرنك في 5سنين فسر وناقش
مبارك البيضاء
الحج بالقرعة ولايصح لأي مواطن كيفما كان شأنه أن يذهب الى الحج بدون قرعة . لا فرق بين هذا و ذاك. هناك مواطنون مسنين لم يبتسم لهم الحظ بعد للذهاب الى الحج منذ عدة سنوات و ما زالوا ينتظرون. أما بالنسبة لما يسمى بالبونات فيمكن للدولة أن تمنحها لبعض موظفيها و بشروط و من بينها في الدرجة الأولى : الأقدمية والتفاني في خدمة المواطن. ما عدا ذلك فهو ريع و يجب أن ينتهي .
عبده النعمان
لفريسة او لوزيعةا
الحد لله انني لست برلمانيا ولا وزيرا ولا صاحب شان في هدا المجتمع ,حتى استفيد مما استفاد اخواننا البرلمانيون ومنهم من يتحشش في قبة البرلمان , دون ان تحرك النيابة العامة اي متابعة في حقه فبالاحرى ان تتولى هدا الملف ملف نؤدي فاتيره نحن ,,,,,اي حراك سيتوقف والمهزلة الاستهتار بشعب تعب من المعانات والحكرة ,,,,,الا يمكن ببونات الحج بناء ماوى ورعايته بنصيب من راتب البرلمانبيين شهريا ما دام برلمانيون يتقاضون الراتب دون مقابل
مغربي
الى متى
من وراء هاذا الريع و كل الامتيازات هل الدولة العميقة ام هم يشرعون و يحللون و يفصلون الامتيازات على مقاسهم؟ لم يبق لنا نحن الطبقة الكادحة في هذا المغرب سوى رب احد نفوض له امرنا و نشكي اليه غلبنا و بؤسنا لا حول و لا قوة الا بالله