الرسالة التي وجهها العماري لسكان الحسيمة "بالريفية" مع التيجيني أمس تثير حيرة المغاربة، وهذه ترجتمها
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغاربة : إلهام آيت الحاج
اختار رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة والأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة أن يختم كلامه باللهجة الريفية موجهة رسالة إلى ساكنة الحسيمة والريف عموما حول الأوضاع التي تشهدها المنطقة، وذلك خلال اللقاء الذي حل فيه ضيفا على الصحافي محمد التيجيني في برنامجه المعروف ضيف الأولى.
الرسالة التي لم يفهمها عدد كبير من المغاربة الذين لا يتقنون الريفية أثارت فضول العديدين، حيث نورد فيما يلي ترجمة لها لتعم الفائدة :
"أود القول لإخواني وأخواتي، الموجودون في الريف، الموجودون في الحسيمة، ممكن يفهموني، منخليوهومش يلعبوا بينا، وفنفس الوقت منسمحوش فحقنا، خاصنا نكونوا فمستوى اللحظة، أنا ماشي ضد ما يقع، ولكن ماباغيش نقدموا ضحايا أكثر من لي قدمناهم قبل، هادشي لي باغي نقولو لخوتي وخواتاتي وصافي."
صايري سعيد
عدم الكفاءة
بكل صراحة ان غالبية من يتقلدون المهام داخل الحكومة ليسوا اكفاء كما ان مستوياتهم الثقافية محدودة جدا لان منهم مصلح الدراجات. وبائع العصير والاسكافي. انماانخرطوا في الاحزاب والنقابات التي علمت كيف يتكلمون فقط لما ذا لانعود لطلب الشواهد الجامعية لتقلد اي منصب في الحكومة. والدليل مر امامنا اشخاص لايركبون جملة سليمة فكيف لهم تسيير الشان العام.
الريفي
نفاق
بغا يدير فيها زعيم وداعية ويقول ليهم انا اسكتهم ونسي انه هو اول ناهب لمال الشعب ونسي ما قاله قبل شهور ايام البلوكاج الحكومي:(جءنا ضد الاسلاميين والعرب ليس لهم فكر اسلامي) وهذا يدل على علمانيته.. والريف محافضون وملكيون ومالكيون ومسلمون وفيهم الرجولة والحياء والمعقول والغيرة............اما العرب ومنهم المغاربة فهم اصحاب علوم وفكر وفلسفة وفقه وتاريخ وبطولات وتراث ورحلات وغزوات وفتوحات وحضارات عبر التاريخ
احمد
بني ملال
زمن الانحطاط ، زمن المتسلقين ، زمن المتلونين الحربائيين ، زمن الذئاب المسيجين المفترسين بانياب مصنوعة ، والله يحز في نفسي ان ارى بعض الكائنات ، المتطفلة على السياسة ، لاتستحيي من نفسها وهي تعلم ان المواطنين يعرفونها حق المعرفة ، ظهرت فوق سطح الترف بأموال مشبوهة المصدر والمورد ، رغم انها قادمة من أعماق الفاقة والحاجة ، وتتبجح بانها تريد أن تقود البلاد والعباد وتنميها وتطورها ، وتحلل وتخطط لمستقبلها ووووووووووووووو
زبزوبي عبد المولى
هذا تهديد على الملأ..،، الكف عن الاحتجاج او مزيد من الاعتقالات هههههه