هذا أول ما قالته "سيليا" بعد معانقتها الحرية
أخبارنا المغربية
نورالدين ثلاج - أخبارنا المغربية
قالت الفنانة سيليا الزياني، في أول تعليق لها على قرار العفو عنها بمناسبة عيد العرش، مساء أمس السبت 29 يوليوز، إنها مازالت متشبثة بمطالب حراك الريف العادلة والمشروعة، معتبرة تلك المطالب اقتصادية واجتماعية وثقافية، يحق للمواطنين المطالبة بها.
وأضافت سيليا "أنا جد سعيدة بمعانقتي الحرية في انتظار أن يلتحق بي باقي المعتقلين وأن يتم الإفراج عنهم جميعا..."
و وجهت القيادية في حراك الريف شكرا لجميع المغاربة، مؤكدة على تشبثها بوطنها المغرب، وعزمها على محاربة سياسات التفرقة.
قنيطري
الخوف
لا زالت الإشارات التي يقوم بها نشطاء ومتظاهروا الريف هي هي لم تتغير ولا زالت الراية التي تحمل هي هي لذلك أنا أخاف من هذا الذي وقع وأعني به العفو ان يترجم على أنه إنتصار لذلك على من استفاد من العفو أن يعلن توبته ويحاول أن يندمج في المجتمع ويشارك في بناء الوطن ويساهم في التنمية ويأخذها عبرة للرقي بهذا البلد الامين. اتقوا الله في الوطن
@malik
بداير الطريق
لا زالت هذه الفتاة متأثرة بالمراهقة فهي في حاجة إلى المزيد من الدروس لكي توفق بين الفن والسياسية. المأمول أن تدرك انها انخرطت في أعمال تمس بأمن المغاربة كافة وعليها تكفر عن هذه الأفعال وان لا تكون اذاة بيد قوى الشر التي تتربص ببلدها و التي تستغل اندفاعها للإيقاع بالجميع في متاهات الفوضى والفتن. هنيئا لتفنانت نريفين بعانقتها للحرية.

الحاج
الشكر الناقص
الذي يجب ان تشكريه هو جلالة الملك الذي شمل عطفه جميع المتورطين تقريبا فأنتم احرقتم و نهبتم و تسببتم في جروح خطيرة وزرعتم البلبلة و الفتنة و شلت حركة الحسيمة بسببكم ووووووو رغم هذا الملك يعفو وكأنها فرصة ذهبية لكم نحن المغاربة قاطبة نثمن هذا العفو و في نفس الوقت نخاف من تكرار الاحداث مرة اخرى ومعه ستتغير الموازين