تمارة .. إماراتي و زوجته المغربية يحتجزان خادمة فلبينية بمنزلهما و هذا ما فعلوه معها
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - متابعة
كشفت هيئة التضامن مع المهاجرين الآسيويين عن احتجاز خادمة فلبينية من طرف مشغليها بتمارة ، موضحة " فلبينية محتجزة كما بلغ إلى علمنا عن طريق رسائل هاتفية من طرف عائلتها " .
و أوضحت الهيئة في نداء أصدرته إلى باقي الجمعيات " العاملة سارة استقدمها مشغلها الإماراتي الجنسية والمتزوج من مغربية إلى المغرب لقضاء عطلة الصيف رفقة زوجاته الأخريات لكنها تعرضت للتعنيف والضرب والاحتجاز وسحب منها هاتفها المحمول وجواز سفرها ".
و أضافت الهيئة المذكورة " رفعنا شكاية للوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالرباط الذي أعطى التوجيهات للدرك الملكي بتمارة لإحضار العاملة والاستماع إليها بالمركز القضائي لتمارة لكن الزوجة المغربية حالت دون ذلك بحجة أن الزوج غير متواجد بالرباط، وأنه مسافر بطنجة، ووعدت بإحضارها اليوم السبت على الساعة العاشرة صباحا، وبالتالي اتصلنا هذا الصباح بالدرك الملكي بتمارة وأخبرونا بأنه لا جديد لديهم وأنهم سينتظرون إلى منتصف اليوم ثم يخبروا الوكيل العام للملك من أجل الإذن للتدخل بالقوة ".
محمد
مجموعة من الهمج هؤلاء الاماراتيون و من جاورهم لا ادري كيف سيتصرفون القرن المقبل عندما ينبض النفط.اناس نسوو ماضيهم بل وتناسوا عندما كانت الصحراء القاحلة تاكل اجسادهم.لا يعرفون شيئا سوى الذهاب بكل جميلة فقيرة مغربية ليعبثوا بها ولتنشيط سياحتهم تم يعيدونها الى المغرب ممتلئة بالامراض، اتفووووو على قوم.
محمد العربي الادريسب
وكيل ينتظر
لن يستطيع لا وكيل جلالة الملك ولا حتى القاضي من تخليص هذه المسكينة من يد هذا الطاغية الامراتي وزوجته المغربية الخادمة لسيداتها الامراتيات ولسبب بسيط وهو ان هذا الخليجي له نفوذ قوي ومحمي وفوق القانون،ولا يعتبر السلطات المغربية ذات سيادة حتى تستجوبه عن خامة عنده من العبيد...وربما جاريته .
عبو
ينتظرون حتى منتصف الليل...لماذا لم يتم التدخل فوريا؟ الزوجة المغربية لم تسلم الخادمة بدعوى ان الزوج غائب عن مقر السكن...انتظروا... وعندما يتعلق الامر بهدم دور الصفيح يباشرون عملية الهدم مباشرة وفي غياب رب الاسرة واحيانا عند تواجد عجزة واطفال بداخلها. فمن يحميك يا فقير ويا ضعيف. مات عمر ومات اتباعه وبموتهم ماتت حقوق المظلومين والضعفاء .
مغربي
سلوك الجبابرة ...
هذا سلوك الجبابرة ويدعون أنهم يدينون بالإسلام ، الإسلام بريئ من سلوك الجبابرة ؟