ربورطاج : كارثة تهدد هذا الإقليم بسبب نفايات "الشاربون" والوزيرة المكلفة ترفض التحرك
أخبارنا المغربية
أخبارنا - محمد طه الجامعي
يعيش إقليم آسفي على وقع أزمة بيئية مقبلة، نتيجة تحول ضواحيه إلى مطرح لنفايات الشاربون السامة، التي تتخلص منها المحطة الحرارية.
وفي هذا الربورطاج، الذي أعده موقع "أخبارنا" تؤكد نائبة برلمانية أن الوزيرة المسؤولة عن القطاع، رفضت الإجابة غير ما مرة عن أسئلتها، المتعلقة بهذا الملف.
كما يصرح مجموعة من السكان للموقع، بمعلومات حول تعرضهم للأضرار رفقة أطفالهم، نتيجة تحويل مناطقهم لمطرح للنفايات السامة.
ع احمد
الشاربون
هاد الرءيس اخد منحة من شريكة المواد السامة وهو مقابل مادي لهدا وافق لاكن كان من المفروض ان تعارض جماعة احد احرارة هدا المشروع الملوت لانه يوجد علي الحدود الشمالية للجماعة وبالتالي فكن من يعرف الجغرافيا فجماعة احد احرارة هي المتضررة وليس جماعة أيير لقد التقي الفوسفاط بالشاربون فأصبح اقليم اسفي منكوب متل تشيرنوبل وبالتالي ليس صالح للعيش ولالسكن وتعتبر مواده الفلاحية غير صالحة للاكل لقد استغلوا الحفرة الناتجة عن استخراج الإسمنت لدفن الشاربون وهد ا سيكلف الشركة ناقص 95 في 100 من الميزانية وسيدر عليها ارباحا كتيرة واتساوءل عن القيمة المالية والتي أعطيت لرءيس جماعة ايير علي سكان اقليم اسفي ان يبحتوا عن مناطق للهجرة الداخلية والسلام
مغربي
اسفي
ا نا اشتغل بهذا الورش وهو يشغل يد عاملة من الفلبين بكترة ناهيك عن الاتراك والكوريين وبعض الاجناس وابناء المنطقة على الابواب يدقون ابواب العمل وبصراحة اغلب عمال مدينة اسفي عنصرين ينضرون لباقي العمال المغاربة بدونية رغم انهم يشتغلون بكترة في لجديدة ومدن عدة كفى من العنصرية
Must
elle est pas
la dite ministre elle est pas la pour défendre qui ce soit cette même minitre autorise les déchets italien sur le sol marocain