احتجاجات جرادة تدفع بالوزير الرباح إلى زيارة المدينة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
يبدو أن الاحتجاجات الشعبية بمدينة جرادة قد دفعت وزير الطاقة والمعادن عزيز الرباح إلى زيارة المنطقة للنظر في المطالب الاقتصادية التي ترفعها الساكنة.
و من المتوقع أن ترافق الرباح كذلك أمينة بنخضرا المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن للوقوف على وتيرة تطور المشاريع التنموية التي تم إطلاقها سابقاً.
و قد خرجت الساكنة رافعة شعارات مطالبة بضرورة خلق بديل اقتصادي للمناجم وتحقيق مطالبهم الاجتماعية، و ذلك بعد وفاة أخوين في أحد المناجم التقليدية إثر انهيار صخري.
عبد الله
سياسة القرب بالشفوي
هل سمعتم يوماً ما وزيرا قضى يوما في أحد أحياء الصفيح و عانى ما يعانيه المنبوذون في تنمية لا نسمع عنها إلا الاسم في تلفزة النفاق و العزف على ألحان الكذب . نهار المسؤولين حاشاكم يزورو الكاريانات و يتحصرو من الما و داكشي لاخور و يقضيه حاجتهوم في الخلا أو الطوارو هاديك الساعة نقولو عندنا مسؤولين مواطنين ديال بصح!
ابن المنطقة
عصابات المناجم toutou
يجب على الدولة معاقبة المجرمين وعلى رأسهم عائلة البرلماني "توتو toutou" الذي يستغل ثروات كل اقليم جرادة وتويسيت واد الحيمر ويلوث الطبيعة باستغلاله النفايات المعدنية و هو السبب في موت واعاقة العشرات من ابناء المنطقة الذين يدفعهم للمخاطرة بحياتهم بالنزول الى المناجم لاستخراج المعادن مقابل دريهمات قليلة
حسن عين اللوح
الطنز بعينه
وزارء حكومتنا الموقرة لايخرجون من مكاتبهم المكيفة الى حين وقوع الفاس على الراس كما يقال كان على السيد رباح تطبيق قانون استغلال المناجم وليس ترك المسالة عشوائية ليستفيد منها اشخاص نافدون الذين يستغلون فقر المواطنين لجني ارباح خيالية على حساب صحتهم وسلامتهم ومستقبلهم تتحركون بعد وقوع الكارثة لمادا لايتحمل كل مسؤول مسؤوليته لو كان لنا قضاء قوي وحازم لتم محاكمة كل من ساهم بشكل مباشر وغير مباشر فيما وقع بمناجم جرادة لان المسؤولية تتحملها الوزارة المعنية وكدا لجنها التفتيشية المهم مادمنا في المغرب فلا نستغرب