انتبهوا: رسميا...منع تثبيت "البارابول" ونفض الزرابي بواجهة المنازل وفرض غرامات على المخالفين
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
دخلت مقتضيات مرسوم وزاري جديد حيز التنفيذ هذا الأسبوع والمتعلق بمنع عدد من السلوكات التي اعتاد المغاربة القيام بها في واجهات المنازل والعمارات ، وذلك وفقا للمادة 13 من المرسوم الذي نشر أخيرا في الجريدة الرسمية.
وحسب المرسوم المذكور، فقد أصبح تثبيت "البارابول" أو أي جهاز لاقط في واجهة المنازل والشرفات أمرا ممنوعا ، وذلك من باب الحرص على جمالية المنظر الخارجي للسكن المرئية من الخارج.
ويمنع المرسوم أيضا نفض وتمشيط الزرابي في الشرفات والنوافذ، ونصت المادة العاشرة منه، على أنه “لا يجوز القيام بأي عمل من أعمال التنظيف المنزلي، مثل تمشيط ونفض الزرابي والأفرشة والأثاث في الدرج والممرات والأبهية”.
هذا ولم يتم بعد الكشف عن مقدار الغرامة التي سيتم فرضها على المخالفين للقانون الجديد.
ههههههههههه التركيز على أتفه الاشياء واهمال أهم الاشياء، حكومة المهرجين...توجه حكومي فارغ، واهن، ضعيف ولا يحترم المواطن بأي شكل من الأشكال...مرض السعار، الايدز، الدعارة، الفقر، التهميش، البطالة، المخدرات، الانتخار....ما بانلكم غير الزرابي والبرابولات، اذن هاد شي عن قصد، تهينون المواطن وتقزمون من ذكائه، وتذلونه حتى تضحى نفسيته ضعيفة ومتلاعب بها، السؤال، إلى متى؟ فالضغط يولد الإنفجار، حاولو تبديل هذه العقلية قبل أن ينقلب الدهر عليكم
عبد الله
قوانين من فئة 25 درهم بالجملة دون حياء أو خجل
على الدولة أن تحارب من يقوم باستنشاق النفحة ما فضحت الصورة، و من يرتادون البرلمان و هم في حالة سكر كما جاء في مقال لأخبارنا على لسان برلماني. الدولة تريد تطبيق قوانين و كأن المغاربة يعيشون بمستوى السويد في الصحة و العدالة و الديموقراطية و التعليم! نحن نعيش خلف الدول التي تطبق فيها الحكومات القانون على نفسها قبل الشعوب التي تحكمها بسنين ضوئية!حكومة السي العثماني تتقوى على المغاربة المنهكين بالغلاء و الفساد و التفقير الممنهج بقوانين مضحكة مبكية!
احمد
جميل...لمن حاربوا أيضا الضجيج
دائما الفقراء ودائما التطلع لجيوبهم....لم لا ينتبه المسؤولون إلى محدتي الضجيج في الأحياء ....حيث نجد معامل عملاقة للنجارة أو غيرها وسط تجمع سكاني ولا من يتحرك رغم القانون يمنع إحدات هذه المشاريع المزعجة لأن مكانه الطبيعي هو الأحياء الصناعية فالمساكن الهادئة تخلق إنسانا مسالما عكس الضجيج الذي هو السبب في نظري لكل ما آلت إليه أوضاع مجتمعنا من جرائم غريبة عنا
القيرواني
محمد
جميل جدا ولم ايضا العربات المجرورة وكلاب الحراسة الليلية التي تنبح والفضلات وربما مرض السعار ايضا اشعال النار في الطرقات خصوصا في عيد الاضحى وتراشق البيض والمياه في عاشوراء والكثير من الافعال المشينة