رضوان بن عبد السلام: أنا مع المقاطعة وخا يكون الشيطان هو مول الفكرة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
كشف الداعية الشهير ، رضوان بن عبد السلام، عن تأييده لحملة المقاطعة الواسعة للمنتوجات الثلاث، حليب “سنترال”، محطات الوقود “إفريقيا”، إضافة إلى عبوات مياه “سيدي علي”.
وكتب بن عبد السلام، في تدوينة على صفحته الفايسبوكية “بِصِفَتي واحد من المداويخ فإنني لا زلت مع المقاطعة لأنها حق مشروع ووسلية حضارية وطريقة ناجحة في تدويخ المقزدرين لي طالعين للقمر بدوك الأثمنة التي لا توجد في أي دولة على كوكب الأرض إلا عندنا حنا…!” متسائلا “لتر ونصف ديال الما ب 6 دراهم …؟! ”
وأضاف الداعية التطواني “أما هادوك لي كيقولو أن المقاطعة حَرَكَتها أيدي خفية … كنقوليهم … أنا مع المقاطعة وخا يكون الشيطان هو مول هاذ الفكرة… أنا مع المقاطعة لأنني كنحس بالظلم ملي كنشوف فأوروبا الزيت ب 9 دراهم عندنا ب 16 دراهم الما ب 2 دراهم عندنا ب 6 دراهم، الحليب ب 5 دراهم عندنا ب 7 دراهم، اللحم ب 50 درهم عندنا ب 70 درهم، “وهناك منتوجات أخرى على هذا المثال”.
وختم الداعية المثير للجدل تدوينته بالقول ” أن الخدام فأوروبا الخلصة ديالو على الأقل ألف أورو – يعني مليون – عشرة آلاف درهم، هاذ الحكرة والظلم هوما سباب المقاطعة، والله ما كاين معاهم غا المقاطعة”، ثم زاد “كنكون بردت غي كنرجع نسمع التصريحات ديالهم وكنزيد نستمر على المقاطعة لأن عندها أثر قوي في تخويف أصحاب الزيادات فالأثمنة..راه أغلب الشركات دبا يدهم على قلبهم وتقول غير واقفين في يوم الحساب …”، مضيفا ” شوفتي المداويخ …. غا سيمانة ديال المقاطعة دوخو العالم، إوا زيرو معنا السمطة راه حنا مداويخ !”.
النوري عبد اللطيف
عجبا
يقارن أوربا التي الغنية بالماء والخيرات لأن الله تعالى غاضب عليهم لقوله تعالى (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ) يتبعون الأوروبيون في ضلالهم ولا يتبعونهم في علم الإختراع ونفع البلاد والعباد لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الحمد لله على نعمة العقل.
ياسر
ارحمونا غفر الله لكم
ليس موضوع المقاطعة ما يبعثني على الكتابة فذاك مسار اختاره فريق من المغاربة لهم كامل الحرية في ان يقاطعوا ما يشاؤون وأنى كانت دوافعهم في ذلك اقتصادية سياسية ...الخ. الذي يبعث على الاشمئزاز هو هذا الجهد الذي تبذله بعض الواجهات الإعلامية في صنع إيقونات فارغة. الأخ رضوان إنسان نسأل الله له العافية، لكن نرجو أن يعلم قدره، فزاده في العلم لا يرى وتكوينه من حيث البساطة بمكان، فلا داعي إلى النفخ في قرب خاوية وتصديرها للمغاربة...كفى ضحالة... وأرجو منك أخ رضوان اعلم قدرك ولا تصدر نفسك داعية وأنت تعلم أنك إلى البهلوان أقرب... كفى فقد وصل القرف مداه..
مزابي تحت سيدي حجاج بقليل
القليب
من علامات الساعة ركزوا على علامات ظهور المسيح الدجال هو الاعلام له عين واحدة طافىة يستخدمونه اينما ارادوا لاشعال الفتن هواتف كاميرات تلفزات ناصيته مكتوب فيها كافر يراه كل مومن الناصية هي الجبهة هاد الاعلام صاحب العين الطافىة مكتوب في ناصيته سامسونك نوكيا فيليبس توشيبا اسما مسيحية اي كافر صاحب الاسم يخرج من ارض الشام اصله يهودي داير خبلة في المسلمين والمومنين المهدي المنتظر هو ذاكر نايك يراه الملايير حول العالم رجل مهدي من الله منتظر اي يراه العالم وينظرون اليه يهدي الناس بالحجج والبراهين هل البشر. يبقى يتسنى حتى يخرج سخص ويكبر رويدا واسمه المهدي تاكدوا من علامات والعلامة اية
الله يعطيك الصحة السي رضوان. هذا هو المضنون فالشباب ديالنا. حان الوقت للقول باركا من استعباد عباد الله. راحنا تقهرنا. استعبدتم اباءنا واجدادنا. يامصاصي الدماء. والله مافيكم رحمة. وزايدينها رادينا حنا مداويخ وخونة. ولكن لابد لليل ان ينجلي ولابد للقيد ان ينكسر. لكم يوم ياظالمين.