هل يستفيد حراس الأمن الخاص وعاملات النظافة من زيادات في الأجور بعد هذه المستجد؟
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : هدى الجميعي
لاح بصيص من الأمل أمام الآلاف من حراس الأمن الخاص ونساء "الميناج" العاملين بالمؤسسات العمومية بعدما أقدم رئيس الحكومة على إصدار منشور يوصي بضرورة الاهتمام بهاتين الفئتين المهمشتين.
فقد أوصى العثماني جميع وزرائه وكتابه العامين بمراقبة مدى الالتزام بتطبيق التشريع الاجتماعي في إطار الصفقات العمومية الخاصة بحراسة وصيانة ونظافة المقرات الإدارية والصفقات المماثلة.
واعترف العثماني في منشوره بوجود مخالفات وخروقات خلال إنجاز الصفقات خاصة فيما يخص الأجر الشهري وعدد ساعات العمل والتصريح لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي يدفع ثمنها حارس الأمن أو عاملة النظافة.
وشدد العثماني على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار، أثناء تحديد القيمة التقديرية للصفقات وأثناء دراسة ملفات المتنافسين، وعند أداء النفقات، الحقوق التي تنص عليها المقتضيات التشريعية والتنظيمية الجاري بها العمل لفائدة الأجراء الذين يتم تشغيلهم للقيام بأشغال حراسة وصيانة ونظافة المقرات الإدارية.
وألح العثماني على وجوب مراعاة الحد الأدنى القانوني للأجر، والعطلة السنوية المؤدى عنها، وأيام الأعياد والعطل المؤدى عنها، والراحة الأسبوعية، وحصة المشغلين من التحملات الاجتماعية، والتأمين عن حوادث الشغل.
الورزازي
عبيد القرن 21
تحية لكل غيور على هذا الشعب ، أن قطاع الحراسة والنظافة تشهد اختلالات لا حصر لها فكل ما دكر في المنشور الوزاري هو واقع وليس تخوف مستقبلي والاكثر من هذا ان الصفقات تمر في شفافية وحضور ممثل خازن المملكة والكثير من البروتوكولات لكن الذي يربح الصفقة يصبح سيدا و ايادي ملطخة بالرشوة و المال الحرام تعبد له الطريق لمخالفة دفتر التحملات وأكثر العقود اجحافا هي التي توقع بالمركز (الرباط) فهي تقضي على كل شيء و لا تحترم ادنى شروط الإنسانية و مرجان نت للحراسة ومقرها تمارة حاصلة على صفقتين متتاليتين من وزارة الصناعة التقليدية رغم ماضيها وحاضرها في احتقار الأجير و رفضها احترام دفتر التحملات و نهب عرق الأجراء بدون حسيب ولا رقيب ولكن بمباركة أهل القرار الذين يغضون الطرف لغرض في نفس يعقوب
الورزازي
عبيد القرن 21
تحية لكل غيور على هذا الشعب ، أن قطاع الحراسة والنظافة تشهد اختلالات لا حصر لها فكل ما دكر في المنشور الوزاري هو واقع وليس تخوف مستقبلي والاكثر من هذا ان الصفقات تمر في شفافية وحضور ممثل خازن المملكة والكثير من البروتوكولات لكن الذي يربح الصفقة يصبح سيدا و ايادي ملطخة بالرشوة و المال الحرام تعبد له الطريق لمخالفة دفتر التحملات وأكثر العقود اجحافا هي التي توقع بالمركز (الرباط) فهي تقضي على كل شيء و لا تحترم ادنى شروط الإنسانية و مرجان نت للحراسة ومقرها تمارة حاصلة على صفقتين متتاليتين من وزارة الصناعة التقليدية رغم ماضيها وحاضرها في احتقار الأجير و رفضها احترام دفتر التحملات و نهب عرق الأجراء بدون حسيب ولا رقيب ولكن بمباركة أهل القرار الذين يغضون الطرف لغرض في نفس يعقوب
محمد العربي
القصر الكبير
وماذا يمكن القول عن القيمين الدينين المكلفين بنظافة المساجد والمراحيض والذين مازال يتقاضى بعضهم اليوم مبلغا لا يساوي حتى قدر الصدقة قدره:380درهم أين كرامة الإنسان وأين أدنى حد الأجور يا حكومة توفيق. من مسؤول عن هذه الفئة الهشة من المجتمع؟ لهم الله يا أحمد لا وفقك الله...
فيصل
نعم
أتمنى من الله الفرج لجميع عمال القطاع الخاص وان ينظر السيد رئيس الحكومة كذلك لعمال الانعاش الوطني الذين يعتبرون الفئة الاكثر هشاشة في المغرب.