الحسناوات البلجيكيات يغيرن ملابسهن المثيرة للجدل ويلبسن الحايك...
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - محمد اسليم
جدل كبير أثارته صور حسناوات بلجيكيات، وهن يشاركن في أوراش تطوعية بعمق سوس، وصلت حد دعوة أستاذ شاب بالقصر الكبير إلى إعمال العنف ضدهن، ما قاد لاعتقال المعني ومتابعته بتهم خطيرة مرتبطة بالإرهاب، قبل أن يدخل برلماني من البيجيدي على الخط مستغربا قيام “شابات بلجيكيات مجتمعات، بورش للتبليط، كأنه متفق عليه، بلباس يشبه لباس البحر"...
المعنيات واللواتي حللن بالمغرب في إطار مشروع التبادل الثقافي، يروم إصلاح مسلك جبلي، وترميم مدرسة، في دوار أضار نوامان، ضواحي إقليم تارودانت، عمدن للظهور بلباس الحايك المغربي الذي تتميز به ضواحي مدينة تارودانت، في إشارة لانفتاحهن على الثقافة المغربية بعيدا عما يحاول البعض الترويج له من تغريب وغيره...
مواطن حر
الى ميمي اقول بان عمل هؤلاء الفتية في هذا الوقت هو رحمة من رب العالمين ليكشف المستور وناخذ العبرة..الجو حار وهؤلاء الشباب يقومون بهذا العمل وشباب المسؤولين والمسؤولين انفسهم يستحمون على شواطىء البحر او في جولة الى اسبانيا او فرنسا او تركيا..هذا من جهة ومن جهة اخرى تطالبهن بتسليم النقود ؟؟ لمن ان حقا لديهن ؟؟ للجمعيات التي تستحوذ على نقود الدولة فما بالك بنقود الاجانب ...نحن في غفلة والواجب ان نستيقظ ونختار الناس المناسب في البرلمان والبلديات والجماعات القروية واخذ العبرة من الماضي
ريم
المغرب ديما لفوق
رقم 1 بالعكس تطوع دوك البنات ويخدمو بنفسهم مافيه حتى نقص لشباب المنطقة يتعاونو كلهم كايد وحدة ويعطيو صورة مزيانة على البلاد والاسلام ويكون تقارب هادي هي الانسانية عمر مكانت العدائية والتعصب وعدم التقارب كتادي لشي نتيجة مزيانة واش المغربي باغي غير صدقات وهبات وال5لوس من الغرب ونقولو ليهم بقاو فبلادكم وعطيونا غير الفلوس واش هدا منطق هاد البلجيكيات بغاو يقومو بعمل يبقاو مفتخرين بيه فحياتهم ماشي بحالنا حنا المغاربة تلقى متسول عندو زبابل الفلوس وكيسعى ناس فاليوتيوب كتسعى بلا حشمة يعني حنا شعب خاصو التربية والتعلم ومافيها باس نتعلمو منهاد البلجيكيات الي قدمو لينا نموذج فالتضامن
hamid
تفكير همجي
كيف سنتقدم ونحن لازال عندنا برلمانيون وأساتذة عقولهم في مؤخرتهم؟ فعوض ضيافة تلك المراهقات وإعطائهن نظرة تسامح وإعتراف بنواياهن وعملهن ظهر من ينادي بالتعامل معهم بالطريقة الداعشية ناسون المحجبات في طائفتهم يصعب عليهن الخروج حتى تحت أشعة الشمس. فكيفما كان فالغرب متبرج وكافر ولكنه عادل ومتقدم علينا بسنوات ضوئية.
valse
[email protected]
إلى ميمي صاحب التعليق رقم 2 هؤلاء يعرفون أنه اذا تقوموا بالمال ذهب إلى جيوب الخونة ولن تنجز أية طريق أو تصلح المدرسة وبما أنه لك هذه الفكرة لم لم تقم بمبادرة جمع التبرعات وبذلك ستنال رضى الساكنة بالله عليك التزم السكوت خير لك فأظن أن هدفك هو السرقة
ميمي
تعليق
ان تقوم الحسناوات بذلك العمل الشاق لتعبيد الطريق هو في حد ذاته إهانة لشباب المنطقة . يمكن لهؤلاء الحسناوات يساهمن بالمال اذا كان عندهن المال . اما العمل فيقوم به شباب المنطقة .