المجلس الوطني لحقوق الإنسان يدعو إلى إباحة العلاقات الجنسية الرضائية
أرشيف
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
دعا المجلس الوطني لحقوق الإنسان إلى عدم تجريم العلاقات الجنسية "الرضائية" بين الراشدين، وذلك من خلال المطالبة بحذف الفصل 490 من القانون الجنائي.
وصادق المجلس، أمس الثلاثاء، على مذكرة بخصوص تعديل القانون الجنائي، "من أجل قانون جنائي يحمي الحريات ويستوفي مبادئ الشرعية والضرورة والتناسبية".
وأوضح المجلس الوطني، على موقعه الإلكتروني، أن توصياته تغطي عدة مجالات من القانون الجنائي، مذكرا بأنه تابع النقاش الذي انخرط فيه المغاربة، انتصارا للحريات الفردية وحماية الحياة الخاصة، ليترافع من أجل قانون جنائي يحمي الحريات ويستوفي مبادئ الشرعية والضرورة والتناسبية.
وأشار المجلس، من جهة أخرى، إلى أنه سيدلي بهذه المذكرة الخاصة بمشروع القانون رقم 10.16 المتعلق بتعديل القانون الجنائي، إلى رئيسي مجلسي البرلمان وإلى الفرق البرلمانية.
وأبرز، حسب المصدر ذاته، أنه يراهن في هذا الصدد على اضطلاع البرلمان بدوره في توطيد الديمقراطية، باعتباره محركا أساسيا لها، ومواكبة النواب والنائبات للتحولات التي يعرفها المغرب، ودعمهم بناء دولة قانون تتم الاستجابة فيها إلى الإرادة العامة.
ويجرم الفصل 490 من القانون الجنائي الحالي "كل علاقة جنسية بين رجل وامرأة لا تربط بينهما علاقة الزوجية تكون جريمة فساد ويعاقب عليها بالحبس من شهر واحد إلى سنة".
الا لعنة على الظالمين في بلد مرجعيته الاسلام وملكه مبايع بيعة شرعية لا يمكن ان يكون هذا لان من مقاصد البيعة حفظ وحماية الدين والله يجي مجلس للا مينة ماتشوفو هذا المنكر المبين الذي يرفضه جميع وجل المغاربة لان القرارات في المغرب يتخذها اصحاب العقول السليمة وليس دعاة الفتنة والعياذ بالله
ابن الريف
سبحان الله
اتقوا الله في بناتنا وامهاتنا واخواتنا ونساءنا،هل يقبل أي انسان مغربي عاقل ان تغتصب ابنته واخته وامه ونساء المسلمين عامة تحت ذريعة الحرية؟الحرية شيئ والزنا شيئ آخر،اتمنى ان يكون القانون قاسيا والعقوبة مشددة في حق من يهتك اعراض الناس.هل تعلم ان الانسان يقبل بأن يقال له ان ابنتك ماتت ولايقبل بان يقال له ان ابنتك زنت.اتقوا الله فالعمر قصير والحساب عند الله عسير.
مولاي علي الادريسي
الفجرة
كان أحرى بهذا المجلس المفبرك أن يطالب بالحقوق الإقتصادية والحقوق السياسية والحقوق المدنية أما أن يدافع بلا حياء على الدعارة والتفسخ الأخلاقي وانحطاط القيم التي نعاني منها فهذا أمر مشمئز وضرب للأسرة والقيم المجنمعية للمجتمع المغربي في الصميم , وإذا ما تم لهم هذا الأمر فانتظروا الساعة ووداعا لمفهوم الأسرة والأنساب والعائلة وووو..........الخ .انظروا إلى ما وصلت إليه الدول الغربية من التفكك امجتمعي مما يهدد بانقراض مجتمعاتها .
غيور على وطني
اتقوا الله في بلدكم
اتركونا لحالنا. واش مكفكومشي الاخلاق المنحطة اللي وصلتو ليها البلاد وخاصة الشباب باسم ما تسمونه حقوق .....حقوق.....حقوق ..... حتى تفشت وتنوعت مجموعة من المظاهر والسلوكيات اللاخلاقية لم يكن لها وجود من قبل. - الاعتداءات على الأطر التربوية داخل الفصول - الاعتداءات على المواطنين بالسيوف - عقوق الوالدين - زنا المحارم - تعاطي الفساد والمخدرات بمختلف أشكالها وانواعها وزيد وزيد ........... اتقوا الله في هذا الوطن . اتقوا الله في أبناء وبنات هذا البلاد.
الا يكفيكم ما نراه و نسمعه كل يوم من كثرة الابناء المهملين...الاتستحيون من انفسكم ،ان ما تقولونه هو تشجيع على البغاء....فالكل سوف يختبىء تحت العلاقة الرضاءية للافلات من العقاب...ان دستور بلادنا يستمد نصوصه من المرجعية الاسلامية و الدين الاسلامي...فاين استمد هولاء هذا المشروع.... الحل هو في حديث الرسول صلى الله عليه و سلم: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج م
مدوخ
المدثر
قال عز من من قال: وَلَنْ تَرْضَىٰ عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِير. صد الحق ولا شيء يعلو فوق قول الحق من الحق، فيا ملك الضعفاء وحامي البلاد ومحسنا على الفقراء ويا راعي شؤون البلاد لقد ضاق الأمر بالناس وضعف حالهم وأصبحوا لعبة بين ايدي الطغات المسوءلين اصبح لا حول ولا قوة لهم الا بالله العلي العظيم و تالله لن ينفع لا مال ولا بنون ولا عزة ولا رفعة ولاكرسي ولا مكتب ولا فيلا ولا سيارة ولا تقاعد فخم الا أدعية رحمة ومغفرة من الكادحين فيا مدثر قم فأنذر.
Yoyo
دولة اسلامية ام لا
ماذا ينص دستور البلاد،هل بلدنا دولة اسلامية ام لا،فلن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم،اعتقد بان جدل الافطار علانية في رمضان والجنس بالتراضي يجب على اعلى سلطات في البلاد جعل حدا فاصلا لهاته الترهات بمجتمعنا والا نغير مبادءنا واعادة النظر في تحديد هويتنا وديننا بالدستور