شكون المسؤول على ظاهرة "السليسيون" فوسط التلميذات.. هل الأسرة أم المؤسسة التعليمية ام الأمن ؟!!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ جمال مايس
قبل ما نشوفو الدواء خاصنا نقلبو على أصل الداء، وهدشي لي تاينطابق على الظاهرة ديال تعاطي السليسيون وسط التلاميذ والتلميذات ديال المؤسسات التعليمية ببني ملال أو بباقي مدن المغرب.
فخاصنا ناقشو الاسباب الحقيقية لي تاتخلي التلاميذ يتعاطاو لهاد المخدر ، ومانجيوش نطبقو داك المثل ديال طاحت الصمعة علقو الحجام ، طاحت الظاهرة علقو البوليس ومالين المحلات لي تايبيعو سليسيون. حيك هاد صحاب المحلات مايمكنش نعتاقلوهم او نحاسبوهم على بيع هاد المادة لسبب بسيط هو ان هاد سليسيون ليس خاص بالتشمكير ولكن هو مادة تايستعملوها السكالسة باش يصاوبو لبياس ديال البيكالات والموطورات ولها أدوار ميكانيكية اخرى ، ويلا كنا خاصنا نحاسبو هاد المحلات راه اذن خاصنا نحاسبو لمحلات لي تايبيعو الجناوة والشواقر لي تايستعملو فالتشرميل، والبريكات ديال العافية لي تايشعلو بهم الحشيش والمحلات لي تايبيعو الما القاطع او دوا الفار باش تاينتاحرو بعض الناس…
نرجعو المسألة الأمنية ، مايمكنش هاد الظاهرة نلصقوها فالبوليس ونطالبو بالمستحيل ، حيك غايخصنا بوليسي لكل تلميذ او تلميذة يحظيها فين مشات وفين تاتجلس ومعامن تاترافق واش دخلات تقرا او لا وووو… طبعا الدور ديال الامن واضح هو يقوم بدوريات فمحيط المؤسسات ولكن ماشي يدير عسكرة فيها ، حيك راه كاين قضايا اكبر تاستحق تدخل المصالح ديال الامن.
دبا غادي نجيو نعالجو لب المشكل والأصل ديالو منين جاي ، سولنا مجموعة من المتتبعين لهاد القضية ، وكلشي تقريبا أكد على المسؤولية الأولى للأسرة لي خاصها تراقب الابناء ديالها وتعرف عليهم الشادة والفادة ، وتعرف فين تايمشيو وقتاش قاريين وقتاش مقاريينش وشكون صحابهم ووو.. ثم المسؤولية الثانية ولي تاتساهم فهاد الظاهرة بشكل كبير هي المؤسسات التعليمية ، غادي تقولو لينا كيفاش هي مسؤولة ؟
غادي نجاوبوكم دقة دقة ، فعلا المؤسسة التعليمية مسؤولة على هاد الطريقة وبشكل كبير ، وهدشي غادي يخلينا نطرحو سؤال وجيه علاش التلاميذ والتلميذات تايبقاو واقفين امام المؤسسات التعليمية طيلة ساعات الدراسة ؟ الجواب هو أن فاش ماتايجيش شي أستاذ أو أستاذة الادارة فالوقت لي خاصها تتحمل مسؤوليتها وتخليهم داخل المؤسسة مثلا فشي فضاء داخلي أو فالساحة ، تاتقوم الادارة بالحل السريع والسهل وتاتحل لبيبان وتاتقول ليهم خرجو راكم مقاريينش ساعة او ساعتين ، وطبعا هدشي تايفتح الباب للتلاميذ باش يبقاو يتسكعو بمحيط المؤسسات حيك كاين فيهم لي ساكن بعيد ومايمكنش يرجع لدارهم ، وهنا تايتفتح المجال ليهم لتعاطي المخدرات والسليسيون وحتى الممارسات الجنسية امام الملأ من قبلات واحتكاكات وووو. وهدشي راه عارفينو ناس لي ساكنين قرب المؤسسات التعليمية ولي كاين فيهم لي باع المنزل ديالو وخوا السيكتور بسبب الضجيج والكلام الفاحش والممارسات اللاأخلاقية….
الحل هو لو أن الأسرة تراقب الابناء وتزاير معهم ، والمؤسسة التعليمية تمنعهم من مغادرة المؤسسة وخا مايجيش الاستاذ ديالهم وتوفر ليهم فضاءات داخل المؤسسة ، غادي تخفف هاد الظاهرة وتنقارض خصوصا مع الحملات الامنية.
وفالأخير الظاهرة راه وضحنا السبب الحقيقي ديالها ونتمناو من وزارة التعليم والاكاديميات والمديريات التعليم ياخدو بعين الاعتبار ان التساهل مع غيابات بعض الاساتذة الغير مبررة وسماح الادارة للتلاميذ بمغادرة المؤسسة بالاضافة الى اهمال مراقبتهم من طرف الأسرة هو لي تايخلي هاد الظاهرة تكبر وتزيد تكبر…
اذن الخلاصة هو الأسرة تربي وتراقب والمؤسسة التعليمية تزاير التوقيت وتتحمل المسؤولية فحصص الاساتذة لي متغيبين ، والامن يدير دوريات وحملات تمشيطية…
مبارك البيضاء
أظن أن المسؤولية مشتركة : في الدرجة الأولى : الأسرة ... اللي أصبحت شبه غائبة. .. الزوجة مغلوبة على أمرها و الزوج من الخدمة (هذا إلى كان خدام أصلا ) إلى القهوة باش يقصر مع اصحابوا و يناقشوا المشاكل ديال الرجاء أو الوداد. أما ما يهم شؤون البيت و الأولاد فهذا أمر لا يهمه تأتي في الدرجة الثانية : المدرسة العمومية: الأستاذ تغيب التلميذ يمشي يقرأ في الشارع و المرتبة الثالتة : الأمن اللي ما كيقومش بتأمين محيط المؤسسات التعليمية و حمايتها من باءعي المخدرات
Said
ضواهر تجدها عادة في المدن الكبيرة حيث الاسرة فشلت في تربيت ابنائها فشل الاب وفشلت الام والكل يرسل الى المدرسة المدرس في الامس كان يربي ويرعى ولكن الان الدولة بمذكرات رسمية ممنوع الضرب ممنوع الاخراج من القسم ممنوع جرح المشاعر بل اصبح المدرس هو الذي يعنف واليكم النتائج في الامس كذالك اذا عنف الاستاذ التلميذ واشتكى لوالده يبرح ضربا اما الان الكل يتجه نحو المدرسة لالاقتصاص من المدرس
عابر سبيل
هذا من ذاك
ببساطة الدولة هي السبب . الانسان في المغرب مضطهد للاسف . الدولة أهانت شعبها لا تعليم لا صحة لا بنيات لا خدمات لا مستقبل اذن فالنتيجة واضحة . ومزال العاطي يعطي . ما دام هناك ظلم وحيف و اذلال لكرامة المواطن فلا تنتظروا الخير مستقبلا . القاعدة واضحة : اعطني كرامة وحقوق اعطيك واجبات.
مصطفى045
هناك إكراهات لدى المؤسسات تتحلى في نقص حاد في عدد الأطر الإدارية .. بالإضافة إلى أن السبب في خروح التلاميذ أحيانا هو الإضراب . فكيف يمكن الحفاظ على كم هائل من التلاميذ داخل المؤسسة بهدوء؟ ثم هناك تلاميذ مثلا تنتهي حصصهم الدراسية على الساعة مثلا 16 ويبقوم بمحيط تلمؤسسة إلى 18 ...
عابر سبيل
[email protected]
جمال مايس او مايص...اذا كان لك تصفية حسابات مع رجال التعليم ارجو ان تقولها بكل وضوح اما اللف والدوران وعدم تحميلك للمسؤولية فيما جرى للتاجر والأمن والأسرة والإقرار بأن السبب الحقيقي لظاهرة التشمكير والتشرميل المنتشرة في صفوف بعض التلاميذ سببها غياب الأساتذة فهذا والله حق اريد به باطل ...ام ان الاستاذ هو ذلك الحائط القصير وتلك الشماعة التى تعلق عليها كل آفات المجتمع..اقول لك ولامثالك تحليلك مجانب للصواب وبه خسة ...
بوزيد
آباء آخر الزمان
مثل هذا الفيديو اللذي رأينا فيه فتيات يشمون مادة السلسيون ليست بالجديد .الجديد هو أن الفتيات أصبحن يشربون الجعة والشيشة والحشيش ولإكستا . أما مادة السلسيون والنفحة فهي عادة قديمة وأول وآخر من يتحمل المسؤولية هي ألأم والأب . الأم خاصة بالنسبة للبنت . يلدون ويدفعون لشارع ليربيهم
محمد
مقارنة
ف اوروبا الشرطة هي اولا الى شافو تلميد ف سن التمدرس و فاوقات الدراسة جالس ف باب المدرسة كيوقفوا عليه يسولوه علاش اقل من 16 سنة فوق 9 ديال الليل كدالك ويتصلوا بواليديه يسالوا عليه (اتكلم عن اسبانيا مثلا) البقاء خارج المدرسة مستحيل المدرسة الوالدين الدولة الكل مسؤول.
عتيق
خروبة
السبب رقم 1 هو الإختلاط هاد لبنات 95 ف 100 بلاوهم دراري لمعاشرينهم لبنات مكايزعموش ف1 يشريو ش المخدرات اولا شراب او لسليسون فين ما كاين الإختلاط كاين لبلا .عاد نجيو الأسرة مبقاتش كتربي مبقاوش الأباء كاينهيو الأبناء مكاوريهمش لكتضرهم اولحلال من الحرام .سبب3 هو هاد سليسيون رخيص او موجود او ممنوعش كاين غ عند مول دروكري اوسكليس الله يكون ف العون
km
استحمار
الدولة هي السؤولة لعدم العقوبة للمروج السموم القاتلة لنكونوا مرتاحين لابد من عقوبة الاعدام لأي شخص سولت له نفسه بيع جكيع السموم القوية