عقموا سياراتهم من جيوبهم: "أصحاب الطاكسيات" يعيشون وضعا حرجا جدا بسبب "كورونا" ويطالبون الحكومة بالتدخل العاجل (فيديو)

أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : عبدالاله بوسحابة
في غياب دور الجماعة والجهات المسؤولة، أشرف مهنيو سيارات الأجرة الصغيرة بمدينة تمارة، صبيحة اليوم، على تنظيم حملة تحسيسية توعوية، استهدفت كل السائقين، من أجل تأطيرهم وتزويدهم بكل المعلومات الضرورية وحثهم على الالتزام بكل الخطوات الإحترازية، في أفق التصدي لفيروس "كورونا" المستجد، الذي انتشر بشكل رهيب عبر العالم، وخلف العشرات من الضحايا.
هذه الحملة همت أيضا تعقيم السيارات، بمواد وقائية للحيلولة دون انتشار هذا المرض، حيث أكد السيد "رشيد أناكو"، الكاتب الإقليمي للاتحاد العام للشغالين بالمغرب، في تصريح لـ "أخبارنا" أن تنظيمه النقابي طرق باب جماعة تمارة من أجل الاستفادة من مواد التعقيم، غير أن المجلس المذكور، لم يستجب لهذه المبادرة، بدعوى أنه لا يملك موارد مالية لأجل ذلك، ما اضطره إلى جمع مساهمات من المهنيين، وتنظيم هذه الحملة بإمكانيات ذاتية.
إلى جانب ذلك، دق مهنيو النقل بتمارة ناقوس الخطر، ملوحين بأزمة خانقة وشيكة، ستأتي على جيوبهم، بفعل الإجراءات الاحترازية التي فرضت بقاء المواطنين في بيوتهم، حيث طالبوا بضرورة تدخل الحكومة ومعها الجهات الوصية للقيام بالمتعين، مؤكدين أن الوضع إذا استمر على حاله لأيام أخرى "ما غدي نلقاو باش نوكلو ولادنا" (الفيديو):
محمد
الاستهتار ولا مبالات سبب انتشار الكرونا
فضلا لا أمراً المرجو العمل على نشر هذا المطلب على اوسع نطاق مشكورين . نطالب السيد رئيس الحكومة بفرض حضر التجوال فوراً قبل تفشي الوباء بواسطة دوريات الشرطة أو الجيش و الضرب بقوة على المخالفين من خلال عقوبات زجرية مشددة لأن ما شاهدناه أمس الأحد 15 مارس 2020 من خلال بعض الفيديوهات التي بثت على المواقع التواصلية وخاصة الواتساب وأخص بالذكر لا الحصر السوق الأسبوعي الويزية بالمحمدية والمشهور ببيع الخردات التي يعرضها غالبية الوافدين من البلدان التي استشرى فيها الفيروس كايطاليا واسبانيا وفرنسا وألمانيا وغيرها وكذالك وسط مدينة الدار البيضاء الذي عرف حركة تجوال شبه عادية وكأن الأمر لا يدعو الى القلق وهذه السلوكات الا مسؤولة من طرف بعض المتسيبين والمستهترين والجهلة قد تزيد الطين بله وقد تزيد في تأزيم الوضع وخاصة أن الحالة الاستشفائية والعلاجية والدوائية في بلدنا جد محدودة ولا تخفى على أحد. كما نهيب باللجان المحلية في الأقاليم والعمالات بربوع المملكة والمكلفة بمراقبة التموينات والأسعار بالقيام بالواجب المفروض للتصدي لعملية الاحتكار والتلاعب بالأسعار والضرب بيد من حديد على هؤلاء المتلاعبين والمستغلين للوضع الكارتي لزيادة أرباحهم والإثراء غير الشروع بالا ضمير يذكر ولا وعي وحس وطنيين.
محمد
الاستهتار ولا مبالات سبب انتشار الكرونا
فضلا لا أمراً المرجو العمل على نشر هذا المطلب على اوسع نطاق مشكورين . نطالب السيد رئيس الحكومة بفرض حضر التجوال فوراً قبل تفشي الوباء بواسطة دوريات الشرطة أو الجيش و الضرب بقوة على المخالفين من خلال عقوبات زجرية مشددة لأن ما شاهدناه أمس الأحد 15 مارس 2020 من خلال بعض الفيديوهات التي بثت على المواقع التواصلية وخاصة الواتساب وأخص بالذكر لا الحصر السوق الأسبوعي الويزية بالمحمدية والمشهور ببيع الخردات التي يعرضها غالبية الوافدين من البلدان التي استشرى فيها الفيروس كايطاليا واسبانيا وفرنسا وألمانيا وغيرها وكذالك وسط مدينة الدار البيضاء الذي عرف حركة تجوال شبه عادية وكأن الأمر لا يدعو الى القلق وهذه السلوكات الا مسؤولة من طرف بعض المتسيبين والمستهترين والجهلة قد تزيد الطين بله وقد تزيد في تأزيم الوضع وخاصة أن الحالة الاستشفائية والعلاجية والدوائية في بلدنا جد محدودة ولا تخفى على أحد. كما نهيب باللجان المحلية في الأقاليم والعمالات بربوع المملكة والمكلفة بمراقبة التموينات والأسعار بالقيام بالواجب المفروض للتصدي لعملية الاحتكار والتلاعب بالأسعار والضرب بيد من حديد على هؤلاء المتلاعبين والمستغلين للوضع الكارتي لزيادة أرباحهم والإثراء غير الشروع بالا ضمير يذكر ولا وعي وحس وطنيين.
Bilal
Une caisse de prestation de chomage
Message aux décideurs dans notre chère patrie : D’abord je tiens a remercier notre roi et notre gouvernement de la rapidité de leurs gestes et mesures préventifs qu’ils ont posés, pourtant et dans le cadre de mon devoir de citoyen , je propose de se pencher dès que la situation le permettra sur un projet (entre autres) de constitution d’un système de prestation de chômage méritée via des cotisations prélevées ou payée comme ça se fait dans les autres pays, ceci devient une nécessité absolue pour la simple raison suivante : Avec la globalisation et les jeux et enjeux politiques et géostratégiques que le monde connaît à l’aire actuelle, tout système ou pays non solide de son intérieur devient extrêmement vulnérable. Ceci passera par la structuration progressive de notre tissus économique et la priorisation graduelle du secteur formel au dépend du secteur informel (avec toute l’audace que la situation exige vis à vis des fameux prétextes de maintenir la paix sociale via le fait de fermer les yeux sur l’abondance des activités informelles pour aider les catégories sociales démunies, il y aura croyez moi mille façons pour soutenir et solidifier ces gens plus sérieusement ..tout simplement par un accompagnement et non pas par les laisser à leurs sors, il y a mille plans qu’on pourra inventer pour eux) exemple : que l’état loue les grands terrains vagues qui restent sur Casablanca de chez leurs propriétaires selon un contrat win win pour des durées de 5 ans et les louer aux bénéficiaires ciblés avec des prix avantageux encourageants pour ceux qui étalent leurs ferrachates partout dans les rues de casa sans avenir claire pour eux ni paie d’esprit, ça sera un modèle proches des principes des marchés aux puces en occident. Mes chères compatriotes, (surtout les jeunes) travaillons tous pour le bien de notre pays et montrons le plus possible en termes de positivité, d’initiatives et de propositions, et inchallah inkoune kol khir et dima Mghrib
Ali
احترام المسافة
انت لي عاطيه الميكرو احتارم المسافة