خبر سار جدا: شفاء أول حالة مصابة بـ"كورونا" بعد ستة أيام فقط من علاجها بدواء "الكلوروكين"

المرجو الدقة

تم ترخيص العمل بالكلوروكين و الهيدروكسي كلوروكين منذ أربعة ايام فكيف يمكن ان تكون الحالة تلقت علاجا لمدة ستة ايام؟ المرجو التحري و الدقة و شكرا

Corona

السؤال المطروح هو ،هل 11شخص لماتو اليوم حتا هما استعملوا لكلوروكين؟

من البداية المغرب اخد الطريق الصحيح وسيعبر انشاء الله إلى بر الامان شريطة انصباط الساكنة بشروط الوقاية والمكوث في المنازل الى حين نهاية الاعصار كل واحد منا يجب ان يفكر كثيرا قبل أن يقدم على مغادرة بيته. اللهم احفظ بلدنا من كل شر.

خذا الدواء يحدث العقم للرجال وايضا سكتات قلبية للشيوخ والكبار في السن الحل هو البقاء في المنزل ولي تصيد يضرب كلوروكين ويطلب زهروا نمو ينوض

من البداية المغرب اخد الطريق الصحيح وسيعبر انشاء الله إلى بر الامان شريطة انصباط الساكنة بشروط الوقاية والمكوث في المنازل الى حين نهاية الاعصار كل واحد منا يجب ان يفكر كثيرا قبل أن يقدم على مغادرة بيته. اللهم احفظ بلدنا من كل شر.

[email protected]

نعم لكنها قد تصاب مرة أخرى جراء المضاعفات والتأتيرات الجانبية لهدا الدواء الدي سيضعف مناعتها فيما بعد

وهم

و11وفاة الاخرى الم يتم اععطاوها ذلك الدواء المرجوا عدم بيع الوهم للمغاربة لحد الساعة لايوجد لقاح لذلك الوباء اما الكلوروكين فهو للملاريا كما ان مضاعفاته خطيرة

مواطن محب لبلده

باسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخوان المغاربة الشرفاء علينا ان نحمد الله ونشكره وندعوا لكل من ابتلاه الله بهذا الوباء بالشفاء كما ارجوا من إخوان الكرام الالتزام بالتوجيهات الرسمية وشكرا

من يحلم ان الكلوروكين هو الدواء المعجزة فل يسأل لمادا توفي الاخرون ليس هنالك دواء معجزة لا تبيعو الوهم

العلاج الوحيد هو البقاء في البيوت غير دلك فهو استهتار واستخفاف فلا دواء ينفع ولا أي شيء لدلك الناس التي تتحدث عن عدد الموتى فااجميع يعرف أننا في بداية الوباء والالتزام هو الحل الوحيد غير دلك فكمن يسكب الماء على الرمال

رسالة للأطباء المغاربة

انا تانفضل نبقا فالدار ندوا او نرتاح اولا نجي عندكم يا القتالة يا الخوافة طفرتوه نتوما سباب الوفيات بالإههمال ديالكم او الخوف

علامة استفهام

وهناك تساؤلات تهم وفاة 11 حالة في يوم واحد وهو رقم قياسي بالمقارنة مع حالات الإصابة! !!!!

إلى بعض المعلقين نسبة الوفاة أكبر من نسبة النتعافين ليس فقط في المغرب، ولكن في دول كثيرة عالميا وفي جميع القارات..أغلب المتوفين رحمهم الله كانت لهم أمراض مزمنة أضعفت مناعتهم...ثم إن هذا الدواء بدأ العمل به قبل أيام قليلة، وقد تكون له مضاعفات إذا كانت مدة استخدامه طويلة، تمتد لأسابيع أو شهور.. وفي الأخير، الأعمار بيد الله، ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها..وكما يقول المثل، تعددت الأسباب والموت واحد. إلى غاية هذه الساعة، الدواء الوحيد المتاح هو الكلوروكين، وليس هناك بديل آخر. نتمنى الشفاء العاجل للمرضى والمغفرة والرحمة للموتى، ووفق الله طواقمنا الطبية في مهمتها، وحفظ بلادنا من كل مكروه

rach

ألا تلاحظون أن هناك تناقض لانستطيع فهمه. فكيف لنا أن نتفاءل بالاكتفاء بهدا العلاج لمرضى الكورونا والحال اننا نسمع أن القادم من الايام سيكون هو الاصعب والاخطر على حياتنا. أما كان يجب ان يعطى هدا الدواء لهؤلاء الدين توفوا حتى يشفوا و نريح اهلهم هم و نرتاح نحن.

لما تم اهمال 11 مواطن الى ان توفو لماذا لم يتم تلقيحهم بالكروكولين

كفا من بيع الوهم

كفا من بيع الوهم, الكلوروكين هو دواء خاص بالملاريا, ولديه أعراض خطيرة قد تقتل المريض بدل شفائه, بالإضافة الى أن الشخص المعافى إذا أصيب بالفيروس مجددا, فستكون نهليته حتمية. والحل الأن بين يدينا, إما أن نلزم بيوتنا أو نهلك جميعا. وإيطاليا تستخدم هذا الدواء من تفشي الوباء, ومع ذلك عدد الوفيات في إرتفاع مهول, اليوم فقط توفي 919 شخص.

Chloroquine et hydroxychloroquine

Le principe actif dans la nivaquine est la chloroquine, celui de plaquenil est l’hdroxychloroquine. Les 2 médicaments sont antipaludiques et traitent aussi d’autres pathologies. Ils sont pris dans le monde entier depuis des décennies et leurs effets secondaires sont bien connus. Ils ont en particulier des effets secondaires sur le système cardiaque d’où la crainte de les donner à des patients cardiaques qui sont contaminés par le COVID 19. L’hydroxychloroquine testé par le Pr Marseillais a moins d’impact cardiaque que la chloroquine. Il est donc conseillé de prendre ces médicaments sous surveillance médicale Étroite. De même, ils sont à prendre au début de l’infection et non en pleine crise ( inflammation des alvéoles et détresse respiratoire aiguë). Leur efficacité a été démontrée à l’IHU de Marseille. Mais, on reproche au Pr Raoult la petitesse de l’échantillon soit 26 patients. Pesant le pour et le contre, des pays dans le monde dont le Maroc et la Tunisie ont choisi de le prescrire aux patients dans des institutions hospitalières. La France a fléchi sa position avec une prescription qui doit être encadrée. Des études cliniques méthodiques sont lancées à l’UE pour prouver l’efficacité de ces traitements. En attendant les résultats, ces médicaments ont démontré que la charge virale a diminué chez certains patients après une prise durant 6 jours à des doses bien définies. La France manque de masques, de lits en réanimation, de tests de dépistage , de gels hydrooalcoliques. Le Maroc aussi. Doit on priver des patients de ces traitements en s’accrochant au principe de précaution? En attendant les résultats cliniques qui nécessitent plusieurs semaines voire des mois? Les médecins décideront en leur âme et conscience. Nous, nous ne devrons pas intervenir dans leur travail par nos critiques acerbes voire par nos suspicions. A eux de décider au cas par cas. Le Maroc malgré son infrastructure médicale très pauvre -et cela est à prendre sérieusement par les autorités une fois passée cette pandémie- a pris des décisions courageuses dont la fermeture des frontières, l’achat de stocks de chloroquine, le confinement et le couvre feu à partir de 18 h, création d’une caisse spéciale pour lutter contre les méfaits médicaux et économiques de cette pandémie. Protégeons notre pays, nos familles et nos amis en nous protégeant par les gestes barrières.

راه من اول نهار يعطونهم هذا الدواء. وعدد الوفيات ضعف الذين تعافوا. وانا مافهمت والو !!!!!!

اللهم استرنا

نسأل الله ألعظيم أن يرفع البلاء عنا جميعا ويرحمنا .هو خير الراحمين.تمنياتنا بالشفاء لجميع المرضى.

الناس راهي خاصها تكعد فديارها وخى تعيش بالخبز والماء خاصهم يعرفو عنها حرب ولازيم يتخزنو عنها