مواطنون بين مطرقة غياب الكمامات بالأسواق وسندان تطبيق القانون من طرف السلطات!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ جمال مايس
وجد العديد من المواطنين أنفسهم بين مطرقة غياب الكمامات بالأسواق، وسندان تطبيق القانون من طرف السلطات، حيث لحدود الساعة لم تتوصل الأسواق التجارية والمحلات بالعدد الكافي منها، كما أن العديد من الصيدليات نفذ مخزونها وهو ما جعل المواطنين ببني ملال وبالعديد من الجماعات كجماعة أولاد سعيد وأولاد يوسف وأولاد امبارك وغيرها، يشتكون من صعوبة الحصول على كمامة، لاسيما وأن السلطات شرعت في تطبيق القانون في حق كل شخص لا يرتديها.
يشار أن وزارة الداخلية ووزارة الصحة حثت المواطنين على ارتداء الكمامات وتوعدت المخالفين بالعقوبات التي تتراوح بين الحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر والغرامة المالية.
الممنوع..
الكمامات المفقودة...
يتكلم الخبر عن عدم وجود الكممات في بعض المدن المغربية الصغيرة...لكن المدن الكبرى لم تسلم هي كذلك من نذرة هذا المنتوج... أُعلق على هذا الخبر من مدينة الدارالبيضاء التي لا توجد فيها هذه الكمامات لا في الأسواق التجارية الكبرى ولا في الصيدليات ولا في متاجر القرب... هذا الصباح بحثث في كل هذه الأمكنة ولم أظفر بشئ... يواجه هذا الإستهتار انعدام التواصل مع المواطنين و بالأخص في الأسواق التجارية الكبرى... إن كلام السيد وزير التجارة والصناعة أمس في التلفزيون شئ..والواقع شئ آخر... اللهم ألطف بالعباد...
Ali
كمامة
دائماً الغرامة او الحبس كتهدد به الدولة المخالفين ادن ومثال هدا الكمامات . رئاسة نيابة كتعميم على وكلاء الملك الصرامة فتطبق القانون مع المخالفين . غريب في غريب لحد الان مالقينهمش ....من سيحاسب من ؟ تشوف التلفزة تقول هدا الشي مزيان . ولكن الواقع حاجة اخرى ..حفظ الله صاحب الجلالة وكافة البشرية على وجه الارض ...
عبدالله
ملاحضة
بعض القوانين لا تكون مدروسة مثل فرض الكمامات مع العلم عدم توفرها للمواطنين اللذين بين المطرقة و السندان و كذلك قانون تقليص وقت التسوق من الأسواق حيت جعل التوقيت من السابعة صباحا إلى الواحدة ضهرا . ألا يجعل المواطنين يتسابقون للتسوق قبل الواحدة مما يتسبب في الإزدحام و بذلك يتعرضون للوباء بينهم . وكذلك منع ركوب أكثر من شخص على الدراجة النارية مثلا زوج تركب معه زوجته للتطبيب هل سيعدي الزوج زوجته على الدراجة و لن يعديها في المنزل أو العكس . الله يلطف بالجميع . أتذكر قانون 25 درهم غرامت لعدم الترجل من الممر الخاص بالمشات على الطريق .
قضيو باش ما كان أي توب سميك كيقضي الغرض او جلس في دارك وهانيونا بلا ما دازت هاد المصيبة