حوالي ألف مصاب بكورونا يغادرون "المستشفى الميداني" لإكمال العلاج في منازلهم بطنجة

Mrkch

الى صاحب التعليق الاول . ما الحل يا صديقي . الحجر الصحي لايريده احد . التباعد ووضع الكمامة لا يلتزم بها احد . ما الحل اذن يا كفء واعتذر لك عن هذه العبارة الأخيرة وشكرا

العشوائية

و هل المواطن المستهتر المتهاون الذي حصد الفيروس بتهاونه و استهتاره ستعتمد عليه الدولة في حماية باقي أفراد الشعب بملء التزام و التوقيع عليه... و الله إني أرى دمارا سيحرق اليابس و الأخضر... و هذا القرار الارعن سيزيد من حالات الإصابة و سيعقد الأمور أكثر فأكثر... كفاية من قرارات آخر الليل... هذه القرارات التي يتخدها أناس غير أكفاء همهم اقتصاد و دوران عجلة البلاد... أما الحالة الوبائية فلم تعد تعنيهم

هذا وقت التآزر و ليس وقت التراشق بالتهم. دير خدمتك يا صاحب التعليق المعنون بالعشوائية و أغلق فمك! يكفي فقط أن ملك البلاد حفظه الله قال أن عنايته بصحة المغاربة في هذه الظروف الصعبة مثل عنايته بصحة أسرته الصغيرة. كفانا رعونة و انتقاد الآخرين بشكل غبي. قل خيرا أو أغلق فمك و بلا تخصار الهضرة

انه لحل ممتاز اذا كان المواطن يتقيد بالشروط الصحية.لسببين: الاول هو هذا الاختلاط في الستشفيات الميدانية ازم صحة بعد المرضى التي لهم اعراض خفيفة (تجربة الدول الأوروبية).ثانيا المساهمة في التخفيف على الاطر الطبية.

انت واعر

ماالحل اذن ، منذ الاول قامت الدولة بكل ما بوسعها لكي لا نصل الى هذا المستوى . الرعانة لم الاحظها الا عند اغلب المواطنين الذين لايلتزمون حتى بوضع الكمامة، ناهيك عن ايمانهم شبه الراسخ بعدم وجود هذا الفيروس. ومن هؤلاء من هم في مستوى علمي اكاديمي،...البارحة فقط التقيت مع مهندس دولة دون كمامة وكان شيء لم يقع.....فما بالك بالاشخاص العاديين.....

بالشفاء

اللهم متعهم بالصحة والعافية واحرسهم يعينك التي لاتنام.

Les malades doivent porter des bracelets qui ne prevent etre enlevés que par les autorités sanitaires après guérison.Cette procédure va empêcher ces malades de circuler librement et . contaminer les gens. Sinon ça va dégénérer sur une catastrophe car rares sont les citoyens qui ont de la conscience. و يا ربي تحفظ الجميع

اجراء كارثي

مع انعدام الوعي واللامبالاة التي ميزت تعاطي جل المواطنين مع كوفيد 19 اخشى ان يكون هذا الاجراء كارثي بكل ماتحمل الكلمة من معنى.لا اتصور مثلا ان عاملا مياوما يعمل بمخبزة او مساعد تاجر او باءعا متجولا ستتوفر لديه شروط العزل المطلوبة اذ جل هؤلاء الغلابى يكترون بيوتا مشتركة ...يعني ان العدوى ستنتشر بشكل رهيب لاقدر الله ان لم يتم تصحيح هذا البروتوكول كان يتم اللجوء للخيريات او ماشابهها لايواء المصابين الذين لاتتوفر فيهم شروط العزل .اكثر من هذا اتصور ان باءعا متجولا مثلا يصعب عليه التخلي عن مصدر قوته والمكوث في بيته.فكيف ستتم مراقبة الالتزام باجبارية عدم مغادرة السكنى ..امر شبه مستحيل .واتمنى ان اكون مخطءا