جهتان لم تسجلا أي إصابة جديدة بفيروس كورونا ومدينة طنجة تخرج من لائحة المدن الموبوءة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: الرباط
عرفت الحالة الوبائية ببلادنا تحسنا يبشر بالخير، حيث تم تسجيل في آخر 24 ساعة 903 إصابة، وهو رقم منخفض مقارنة بما تم تسجيله طيلة الأيام الماضية .
ما ميز حصيلة هذا اليوم هو التراجع الكبير في عدد حالات الإصابة الجديدة بمدينة طنجة التي كانت تشكل بؤرة للوباء، حيث لم تسجل سوى 7 حالات إصابة فقط، كما أن جهتي العيون الساقية الحمراء وكلميم واد النون لم تسجلا والحمد لله أي حالة جديدة.
وفيما يلي التوزيع الجديد للإصابات حسب الجهات وفق آخر حصيلة:
جهة بني ملال خنيفرة %4.14 (+103)
جهة الدار البيضاء سطات %28.10 (+290)
جهة درعة تافيلالت %3,60 (+34)
جهة الداخلة - وادي الذهب %0,54 (+13)
جهة فاس - مكناس %15,32 (+138)
جهة كلميم واد نون %0,44 (+0)
جهة العيون - الساقية الحمراء %1.83 (+0)
جهة مراكش آسفي %16.13 (+159)
الجهة الشرقية %1,80 (+24)
جهة الرباط سلا القنيطرة %9,10 (+81)
جهة سوس ماسة %1,72 (+30)
جهة طنجة تطوان الحسيمة %17.28 (+31).
مغربية
عدم الكشف يعطي نسبة قليلة من المرضى
عائلتي عندهم أعراض كورونا لأنهم من مخالطي مريض بالكورونا ابن خالتي توفي نسيبه بالمرض وكان معه وهو من حمله وتكفل به حتى وافته المنية وأصيب بكورونا، و يوم العيد كان مريضا جدا و لم يقل شيئ للعائلة التي التقى بها وزارها وذبح لهم. المهم هو عرف انه مريض لما توفي نسيبه، تكفلت الدولة بعلاجه لكن باقي العائلة لم تقترب منهم كل الشباب الذين حضروا يوم الذبيحة ظهرت عليهم أعراض المرض، ولكن لم يتم استقبالهم في المستشفى، تم رفضهم بدعوى انه يجب إحضار رسالة من عند طبيب خاص ولم يتم التكفل بالمخالطين، والناس أصبحت تخاف الذهاب للكشف لان عذاب الاستقبال أشد من المرض نفسه سير واجي، ولازم تدوز من طبيب خاص يعملك السكانير عاد يصردك لعند الدولة برسالة لذالك الناس لم تعد تذهب للكشف... تكاليف وعذاب الانتظار أصبح لا يطاق وليس بمقدور المواطن البسيط الذي تضرر جيبه أكثر من صحته، والأغلبية اختارت عدم الذهاب للكشف ومازالت تصول ارجاء المدينة لذالك طنجة أصبحت تعطي حالات قليلة جدا. فقط لكي لا تفرحو كذبا بالقضاء على كورونا
احمد
الحمدلله
لله الحمد على نعمه نتمنى من الله ان لا تسجل أية حالة غدا بحول الله مع قوته وان يشافى الجميع و يرفع الله هذا البلاء عنا حتى ترجع الطمأنينة للنفوس .